9 حقائق عن الصداقة تحتاج كل فتاة صغيرة إلى معرفتها
آخر تحديث GMT10:39:36
 العرب اليوم -

مشاكل الاسرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

9 حقائق عن الصداقة تحتاج كل فتاة صغيرة إلى معرفتها

المغرب اليوم

عندما يتعلق الأمر بالتحدث مع ابنتك عن الصداقة، فمن الأفضل دائمًا الاستماع إليها أولاً. لا تقومي بانتقادها، ومحاولة توجيهها للقيام بأشياء معينة. فهدفك هو أن تمكنيها من فهم الصداقة بشكل سليم.فمعظم الفتيات يعتقدن أن عليهم إيجاد صديقة العمر، لكن فكرة العثور على أفضل صديق والاحتفاظ بها إلى الأبد قد تكون أسطورة أكثر من كونها حقيقة بالنسبة لمعظمهن. الدكتورة أمل بن جرش، اختصاصية أسرية واجتماعية تطرح عليك 12 حقيقة حول الصداقة الواقعية. علميها لابنتك، لتتجنب أي صدمة مع صديقاتها. الصداقات المثالية هي خرافة لا توجد صداقة مثالية. ستكون هناك لحظات في صداقة كل فتاة تغضب فيها من شيء تقوله أو تفعله صديقتها. فطمئني ابنتك أن العلاقة لن تنتهي، وأن هذه النزاعات أحيانًا تجعل الصداقة أقوى وأوثق. خصوصاً إذا تقبلت الثغرات في شخصية صديقتها، من دون أن تسعى لتغييرها، فهذا سيجعل الصداقة أقوى في النهاية. صداقات "اليويو" غير صحية "اليويو" هنّ صديقات من النوع اللطيف جداً، يكنّ كذلك لبضعة أشهر ثم فجأة يعرضن ابنتك لصدمة ساخنة، فهن يتواجدن عندما يكون الوقت مناسباً لهن، ونادرًا ما تتجاوز العلاقات معهن الصداقة السطحية. لأن هذا النوع من الصداقة غير عادل ويمكن أن يكون مرهقًا، حذري ابنتك في وقت مبكر لتجنب هذه الأنواع من الصديقات. أن لا تحزن إذا تم استبعادها في بعض الأحيان يتم استبعاد ابنتك من المجموعة؛ لأن شخصًا ما يتنمر عليها أو يحاول نبذها. لكن في أحيان أخرى، يكون هذا خطأ بسيطًا وقد نسي أحدهم ضم ابنتك إليهم؛ أو أنها مسألة مساحة وكان الشخص الذي يقوم بالدعوة مقيدًا بعدد الأشخاص الذين يمكنها أن تكون ضمنهم. ذكّري ابنتك بأن الاستبعاد سيحدث وأنه من الطبيعي أن تشعر بالحزن حيال ذلك. لكن هذا لا يعني أيضًا أن الحياة قد توقفت. ساعديها على إدراك أنه ليس عليها انتظار الدعوات للقيام بشيء ممتع. وشجعيها على القيام بالدعوة في المرة القادمة. الصداقات قد تتفكك ذكري ابنتك أن "أفضل الأصدقاء هم الذين يبقون للأبد" لكن هذا نادرًا ما يحدث، فعلميها ألا تفكر في ما كان يمكن أن يكون، ولكن بدلاً من ذلك لتنظر إلى ذهاب صديقة أنها فرصة للسماح لصديقة جديدة بالدخول. أدركي أن ابنتك قد تكون حزينة، لكن ذكريها أن قلبها مرن. وسوف تجد صديقة مقربة جديدة مرة أخرى قريباً. الصداقة "الحصرية" تنهار ذكّري ابنتك أنه ستكون هناك أوقات تكون فيها صديقتها مشغولة عنها جدًا بالأنشطة والالتزامات العائلية، وقد لا تقضي الوقت معها، قد يكون هذا مؤلماً بالنسبة لها، لكن عليها ألا تعتبره شخصياً، فهذا ما يجعل الأمور أسوأ. علمي ابنتك أن التشبث الشديد بالصديقة أو مطالبتها بالتزامات مشروطة سيبعدها، وبالمثل لا ينبغي لها أن تسمح لصديقتها بالضغط عليها لتصبح صديقة "حصرية". المقارنات غير صحية غالبًا ما تقارن الفتيات صداقاتهن بما يقرأن في الكتب أو يشاهدن في الأفلام، ذكري ابنتك أن هذه الأمثلة خيالية وغير قابلة للتحقق. وبالمثل فإن ما تشاهده على مواقع التواصل الاجتماعي، مثل Instagram و Twitter ، لا يمثل أيضًا نماذج جيدة للصداقات. ذكّريها بأن وسائل التواصل الاجتماعي هي مجرد لقطة بارزة في حياة شخص ما. وأكبر مثال هو أن معظم الأشخاص ينشرون فقط الصور التي تُظهر الأجزاء المثيرة من حياتهم. ما لا تراه ابنتك هو الأوقات التي يشعر فيها هؤلاء الزملاء أيضًا بالملل في المنزل أو الشعور بالوحدة. تأكدي من أن ابنتك تعلم أنه من غير الواقعي مقارنة حياتها بأكملها بهذا الجزء الصغير من حياة شخص آخر. بعض الأصدقاء ليسوا أصدقاء حقًا تأكدي من أن ابنتك تعلم أنه سيأتي وقت تدرك فيه أن واحدة على الأقل من صداقاتها ستكون وفية لها من طرفها فقط، هذا الإدراك سيؤذيها، لكنه سيعلمها كيف تبتعد عن الفتيات اللئيمات فكلما زاد الوقت الذي تقضيه مع أشخاص غير أصحاء، زادت الخسائر التي ستتكبدها. وكلما أدركت أنها بحاجة إلى المضي قدمًا، كان ذلك أفضل بالنسبة لها. السيطرة على الأصدقاء ليست صداقة علمي ابنتك كيف تكون حازمة وأن تدافع عن ما تؤمن به. فبمجرد وصولها إلى المدرسة الإعدادية ستتضح أكثر شخصيات الفتيات من حولها، وستتعرض بالتأكيد لخطر الوقوع في صداقة يحب الطرف الآخر فيها أن يكون مسيطراً. ساعديها على اكتشاف الصديقات المتحكمات. فهن اللواتي يسعين ليكنّ أكثر شعبية في المجموعة، وبشكل مبالغ فيه. أحياناً. الصداقات تكون بقضاء الوقت المشترك غالبًا ما تفترض الفتيات الصغيرات، وهن مخطئات في ذلك، أنه بسبب إرسالهن الرسائل النصية واستخدامهن SnapChat ، فإنه بإمكانهن الحفاظ على الصداقات حية. ذكّري ابنتك أنه كون إحداهن صديقة لها على Facebook ، وتعجب بصورها على Instagram لا يعني أن صداقتها حقيقية. حيث تتشكل الصداقة الحقيقية بعد قضاء وقت مشترك ووجهاً لوجه. شجعي ابنتك على تخصيص وقت لأصدقائها. كأن تستضيفهم في بيتها، وتخرج معهن للتسوق أو الذهاب إلى السينما فالصداقات تتطلب استثمار وقتها وطاقتها. وإذا تجاوزت الفوضى فستحظى بمرح كبير.

arabstoday

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:29 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

برج إيفل يقدم ممر مغامرات بارتفاع 70 متراً
 العرب اليوم - برج إيفل يقدم ممر مغامرات بارتفاع 70 متراً لمحبي التشويق

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 00:42 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير 2025

GMT 19:53 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي
 العرب اليوم - مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي يكشف عن التحديثات الجديدة

GMT 10:03 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

لطيفة تتألق بأغنية "ونحبك" وتكشف سر رفضها الإنجاب
 العرب اليوم - لطيفة تتألق بأغنية "ونحبك" وتكشف سر رفضها الإنجاب وتتحدث عن ندمها

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 00:42 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab