أنا امرأة متزوجة منذ 3 سنوات، ولم أرزق بأولاد حتى الآن، بسبب زوجي الذي لم أجعله يشعر بتأنيب الضمير، ذلك أني أحاول والحمدلله أن أحافظ على بيتي بالطرق كافة، وكل ما أريده هو أن أرى الابتسامة مزروعة على وجهه، ولهذا السبب رفضت وجود خادمة في البيت، على الرغم من أنني موظفة، ولقد استطعت والحمدلله أن أوفق بين بيتي وعملي، كما أني أهتم بنفسي وبمظري دائما لكن، للأسف يا سيدتي، فإن كل الذي أفعله لا يساوي شيئا في نظر زوجي الذي لا يقدر كل ما أقوم به، ويعاتبني على أي تقصير حتى ولو كان بسيطا، حيث يعايرني ويتشاجر معي متناسيا كل ما أقوم به علما بأن زوجي هو رجل أعمال يقضي معظم وقته في العمل، إلأ أني تأقلمت مع هذا الوضع
مشكلتي يا سيدتي، تكمن في زوجي، كونه دائم التذمر مني، يغضب لأتفه الأسباب، لدرجة أنه ضربني أكثر من مرة، وتفوه بكلام لا يحتمله أي إنسان، لكني صبرت أملا في أن يتغير، وأبقيت الأمر بيننا ، إلا أنه لم يتغير، وكلما ناقشته يقول أنت السبب كما أنه لا يريدني أن أسأله أي سؤال، ولا يريدنا أن نخرج ونتمشى معا ، إلا بعد إصرار مني،ويعاقبني بأن يصمت كلما كلمته، واذا ناقشته بأسلوب هادئ يغضب ويترك البيت
لقد تعبت يا سيدتي، استخدمت معه كل الأساليب، وتحملت كل تصرفاته، لكن لا حياة لمن تنادي
أرجوك ساعديني، أريد حلاً
آخر تحديث GMT09:54:55
 العرب اليوم -

النيّة الصافية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا امرأة متزوجة منذ 3 سنوات، ولم أرزق بأولاد حتى الآن، بسبب زوجي الذي لم أجعله يشعر بتأنيب الضمير، ذلك أني أحاول والحمدلله أن أحافظ على بيتي بالطرق كافة، وكل ما أريده هو أن أرى الابتسامة مزروعة على وجهه، ولهذا السبب رفضت وجود خادمة في البيت، على الرغم من أنني موظفة، ولقد استطعت والحمدلله أن أوفق بين بيتي وعملي، كما أني أهتم بنفسي وبمظري دائما. لكن، للأسف يا سيدتي، فإن كل الذي أفعله لا يساوي شيئا في نظر زوجي الذي لا يقدر كل ما أقوم به، ويعاتبني على أي تقصير حتى ولو كان بسيطا، حيث يعايرني ويتشاجر معي متناسيا كل ما أقوم به. علما بأن زوجي هو رجل أعمال يقضي معظم وقته في العمل، إلأ أني تأقلمت مع هذا الوضع. مشكلتي يا سيدتي، تكمن في زوجي، كونه دائم التذمر مني، يغضب لأتفه الأسباب، لدرجة أنه ضربني أكثر من مرة، وتفوه بكلام لا يحتمله أي إنسان، لكني صبرت أملا في أن يتغير، وأبقيت الأمر بيننا ، إلا أنه لم يتغير، وكلما ناقشته يقول: أنت السبب. كما أنه لا يريدني أن أسأله أي سؤال، ولا يريدنا أن نخرج ونتمشى معا ، إلا بعد إصرار مني،ويعاقبني بأن يصمت كلما كلمته، واذا ناقشته بأسلوب هادئ يغضب ويترك البيت. لقد تعبت يا سيدتي، استخدمت معه كل الأساليب، وتحملت كل تصرفاته، لكن لا حياة لمن تنادي. أرجوك ساعديني، أريد حلاً.

المغرب اليوم

* أنت يا عزيزتي في موقف قوة. وهذا الرجل من المفترض أن يكون في موقف ضعف، يعني هو لا ينجب ، ولكنك صبرت عليه ، ووفرت عليه الفلوس ، فكنت الموظفة والخادمة ، ومع هذا فهو ناكر للجميل ، سريع الغضب ، عنيف. بكل أسف هو يعاقبك بدلا من أن يشكرك، وذلك من باب التنفيس عن آلامه وعقده ونقصه. لكن الطريقة الصحيحة ، تكون بوصفة جادة وحادة مع هذا الرجل. واخباره بأنك لم تقصري وأنك وقفت معه ، وأنك ترفضين العنف معه ، واذا اضطر الأمر أشركي أهلك. هذا الضعف الذي أنت فيه غير جيد، وغيرصحيح، ولا يخدمك في مواجهة سلوكه السيىء ومن المؤكد أنه لا يخدمك أنت.

arabstoday

نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 07:48 2025 الأحد ,06 إبريل / نيسان

نصائح لتحظى بتجربة سياحية لا تُنسى عند زيارة
 العرب اليوم - نصائح لتحظى بتجربة سياحية لا تُنسى عند زيارة شرم الشيخ

GMT 10:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز
 العرب اليوم - رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا

GMT 17:19 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

دور الصبر والتسامح وأهميتة في تماسك الأسرة

GMT 07:34 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

أهم الصفات التي يجب أن تكون في شريك

GMT 15:12 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

خطوات وحيل لتجنب حدوث المشاكل الزوجية

GMT 10:39 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

طرق يمكن من خلالها التعبير عن الحب لشريك
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab