أنا فتاة في الـ19 من العمر، أريدك أن تساعديني، فأنا في حاجة إليك وواثقة بك ومعجبة جداً مشكلتي أني عندما كنت في الخامسة من العمر، تعرضت للتحرش الجنسي من قبل أحد أقاربي، وحدث هذا الفعل أكثر من مرة، ولكني كنت طفلة ساذجة ولم أفهم ما حدث ولم أخبر أحداً ، ولا يوجد أي شخص يعلم بهذه الحقيقة لكني بدأت أعاني مشكلات كثيرة مثل الخوف من العقاب وبشعوري بأني مذنبة، وكذلك عدم فهمي حقيقة ما حدت معي، فقد كنت صغيرة كذلك عانيت الأحلام المزعجة أو الكوابيس والعزلة، والخوف من الناس واستمر هذا للوضع حتى سن 14  بعدها خف قليلاً لأني كنت لا أنام إلا بعد أن أموت من التعب ثم أصبحت أكلم نفسي كثيراً عندما أكون لوحدي طبعاً أتحدث إلى أي شخص أتخيله أمامي، مع أن الأشخاص الذين أتخيلهم موجودون في حياتي طبعاً ، فلماذا أكلمهم في الخيال  كما أصبحت لا أستطيع أن أغير هذا الوضع وأدمنته، وهذا الوضع يؤلمني كثيراً ، خصوصأ أنني أصبحت لا أراقب المكان جيداً، وأحياناً لا أنتبه لوجود شخص في البيت وأتكلم بصوت عال هذا الشيء يسبب لى الإحراج
والتعب فهل هذا سببه الحادث الذى تعرضت له  وماذا أفعل حتى أتوقف عن هذه العادة  أرجوك ساعديني فأنا أريد أن أصبح فتاة طبيعية
آخر تحديث GMT19:55:02
 العرب اليوم -

النيّة الصافية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا فتاة في الـ19 من العمر، أريدك أن تساعديني، فأنا في حاجة إليك وواثقة بك ومعجبة جداً. مشكلتي أني عندما كنت في الخامسة من العمر، تعرضت للتحرش الجنسي من قبل أحد أقاربي، وحدث هذا الفعل أكثر من مرة، ولكني كنت طفلة ساذجة ولم أفهم ما حدث ولم أخبر أحداً ، ولا يوجد أي شخص يعلم بهذه الحقيقة. لكني بدأت أعاني مشكلات كثيرة مثل الخوف من العقاب وبشعوري بأني مذنبة، وكذلك عدم فهمي حقيقة ما حدت معي، فقد كنت صغيرة. كذلك عانيت الأحلام المزعجة أو الكوابيس والعزلة، والخوف من الناس واستمر هذا للوضع حتى سن 14 . بعدها خف قليلاً لأني كنت لا أنام إلا بعد أن أموت من التعب. ثم أصبحت أكلم نفسي كثيراً عندما أكون لوحدي. طبعاً أتحدث إلى أي شخص أتخيله أمامي، مع أن الأشخاص الذين أتخيلهم موجودون في حياتي طبعاً ، فلماذا أكلمهم في الخيال ؟ كما أصبحت لا أستطيع أن أغير هذا الوضع وأدمنته، وهذا الوضع يؤلمني كثيراً ، خصوصأ أنني أصبحت لا أراقب المكان جيداً، وأحياناً لا أنتبه لوجود شخص في البيت وأتكلم بصوت عال. هذا الشيء يسبب لى الإحراج والتعب. فهل هذا سببه الحادث الذى تعرضت له ؟ وماذا أفعل حتى أتوقف عن هذه العادة ؟ أرجوك ساعديني فأنا أريد أن أصبح فتاة طبيعية.

المغرب اليوم

ابنتي، بكل أسف ، فإن التعرض لتحرش جنسي من الخبرات النفسية القاسية جداً على الإنسان. وأنا أرى أنك فعلياً، وبما قمت بوصفه ، أنت فى حاجة إلى العلاج النفسي. إن الوصول إلى حالة قهرية تتجلى في الحديث مع الناس الذين يعيشون حولك في غيابهم ، هي درجة عالية من الهلوسات البصرية - السمعية ، وهي حالة قد تؤدي بعد فترة إلى فقدان السيرة أمام الآخرين. الآن ، ليس أمامك إلا الذهاب إلى معالج نفسي لمباشرة العلاج.. فلعل البوح العلاجي المباشر يحقق الأمر. كذلك ، لعل دراسة الضغوط حولك وتخفيفها يسهمان في علاج المشكلة. المهم أن هذا المجرم إن كان موجوداً حولك ، فهذا من العموامل التي تزيد حالتك.

arabstoday

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:35 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

السعودية تدمج السياحة البيئية مع مشاريع استدامة للحفاظ
 العرب اليوم - السعودية تدمج السياحة البيئية مع مشاريع استدامة للحفاظ على التراث الطبيعي

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 15:06 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نواف سلام يتعهد بأن يكون رئيساً لحكومة إصلاح
 العرب اليوم - نواف سلام يتعهد بأن يكون رئيساً لحكومة إصلاح تعمل على إعادة بناء الثقة مع المواطنين والمجتمع الدولي

GMT 10:39 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

أهمية الدعم النفسي بين الزوجين أثناء الأزمات

GMT 14:12 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

طرق التعامل مع الضغوط والصراعات أثناء التخطيط لحفل

GMT 12:18 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

استراتيجيات فعالة للتغلب على التردد وتعزيز مهارة اتخاذ

GMT 03:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

10 خطوات للتعامل مع الزوج الغيور بحكمة وهدوء
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج الثور في شهر فبراير/شباط 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا
 العرب اليوم - ياسمين عبدالعزيز في مسلسل "وتقابل حبيب" قصة حب وصراعات تثير التساؤلات حول تشابهها مع أعمالها السابقة

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab