أنا امرأة عمري 20 سنة متزوجة منذ 10 أشهر، في بداية زواجي كنت سعيدة
آخر تحديث GMT07:51:21
 العرب اليوم -

حدود النقاش

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا امرأة عمري 20 سنة متزوجة منذ 10 أشهر، في بداية زواجي كنت سعيدة. ولكن مع الأيام بدأت تتغير أشياء لم ارض عنها. أصبح التعامل صعباً جداً مع زوجي، فهو يحب ان يفرض رأيه في جميع المواقف، سواء اكان على حق أم على خطأ. وعندما اناقشه، يصرخ ويعصب في وجهي ويطلب مني عدم المناقشة، لأنه هو الرجل، وأن جميع ما يقوله صحيح. أهم مشكلة واجهتني معه في تقصيره في الصلاة، حيث إني اكتشفت أنه يقصر في الصلاة وأحياناً لا يصلي أبداً، وعندما أنصحه يتجاهلني ويقول: "خير" ويذهب الى النوم، وعندما أحاول نصحه بشتى الطرق، يخبرني أن المرأة يجب ألا تتعدى كلام زوجها وأن تطيعه في جميع ما يقوله. فأصبحت أتمالك غضبي، ويطلب مني أن ابقى هادئة ولا أتدخل في شؤونه. سيدتي، الآن أنا حامل في شهري الأخير. وأخاف أن تستمر به الحال الى ما بعد الولادة. لا أريد أن اجعل أبنائي يقتدون به من ناحية عدم الصلاة ويتجاهلونها. حاولت ان أنصحه بأن نذهب الى دورات أو محاضرات. لكنه دائماً يرفض النقاش في أي موضوع من هذه المواضيع، ولا يجب أن يستمع للمحاضرات. والأنكى أنه بات مؤخراً يجادلني في موضوع قص الحواجب وهو يعلم أنه حرام، حيث إنه طلب مني أن اقص حاجبيّ حتى أرضيه. علماً بأني أشعر بأن تفكيره دنيوي، على الرغم من أنه طيب القلب. سيدتي، أنا لا أنكر فضله وحقيقة أنه يحاول إرضائي أحياناً. ولكن يجب ألا أعارضه في الخطأ. الآن هو غير مكان عمله وانتقل للعمل في بنك تجاري. وأنا لا اريده أن يشتغل بعمل كهذا لاتقاء الشبهات والفتن، خصوصاً أنه من المعروف أن البنوك التجارية قد تكون ربوية. فهل لك أن تساعديني لأجل الحل المناسب في التعامل معه؟ أتمنى ألا تهملي هذه الرسالة، لأني في أمس الحاجة الى من يعنيني وينصحني وشكراً.

المغرب اليوم

* من الواضح إنك صغيرة في العر وأن لديك آراء مثالية حادة وهذه هي المشكلة. ومن الواضح أيضاً أن الرجل الذي ارتبطت به عنيد وعنده مشاكل عديدة، وأهمها: عقدة النقص وقصور في مفهوم القوامة. ويبدو ان صغر عمرك وجهله، هما أرض خصبة لمعركة في الحياة حاصلة بينك وبينه. لكن الآن، هناك واقع أنك زوجته وانت حامل والطفل الأول على وشك الحضور. وكل ما عليك فعلياً الاهتمام بع هو هذا الطفل القادم. هناك أيضاً نقطة مهمة، حيث إنك قد تعتقدين من وجهة نظرك أنك تنصحيه. لكن الحقيقة أني أشعر من رسالتك بأنك "حنانة زنانة" حتى في عمله تتدخلين. دعي الرجل يأخذ مساحة قرار لأن كثرة النقد متعبة. فالانسان ينصح مرة ويكفي. لكن ما تقومين به هو نقد ونقد لاذع. تقولين إنك قلقة على اولادك. لكن، أنت من ستربيهم وتهتمين بهم، فلا تقلقي، الأهم هو أن تحسني علاقتك بالرجل بان تظهري مقداراً من الصبر والابتسامة والقبول. فهذا ما يخلق تأثيراً إيجابياً.

arabstoday

دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:38 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

احتفلي بعيد الحب تحت الماء في البحر الأحمر
 العرب اليوم - احتفلي بعيد الحب تحت الماء في البحر الأحمر مع أجمل وجهات الغوص لعشاق المغامرة

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 08:44 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

الإعلامية فجر السعيد تواصل إثارة الجدل بقرار جريء
 العرب اليوم - الإعلامية فجر السعيد تواصل إثارة الجدل بقرار جريء من داخل السجن
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 19:53 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي
 العرب اليوم - مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي يكشف عن التحديثات الجديدة

GMT 09:49 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

أصالة في أزمة بعد حذف أغانيها الشهيرة من
 العرب اليوم - أصالة في أزمة بعد حذف أغانيها الشهيرة من يوتيوب وطارق العريان يكشف الأسباب للمرة الأولى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab