اصدقي مع الله تعالى في أداءِ العبادة والإخلاص والتوكُّل عليه، وإنِ اعتراك همٌّ أو خَطب، وشعرت بالغربة، فالْجَئي إلى الله تعالى بدلَ أن تعاقبي نفسَك وتجلديها على ما لا شأنَ لك به، فليس أحدٌ كاملاً ومعصومًا مِن الخطأ سِوى حبيبنا المصطفَى  صلوات الله وسلامه عليه  كلنا خطَّاء وخير الخطَّائين التوَّابون، نُخطئ أحيانا في حقِّ الله، أو في حقِّ أنفسنا، أو في حق الغير، ولا نزال بشرًا نُصيب ونُخطئ، وننسى ونجهل، ولا نزال في كلِّ يوم نتعلَّم، أنصحُك بالالتِحاق في دَورات تطويريَّة في تنمية الذات البشريَّة، سجِّلي بمراكز تحفيظ القرآن الكريم، ستجدين برفقةِ كتاب الله الأنسَ والسعادة، وتتعرَّفين بإذن الله على الخيِّرات من البنات الفضليات اللواتي قدمنَ ليتعلمنَ كتاب الله ويرتقينَ درجاتٍ عند الله، ولا بأسَ أن تذهبي لطبيبة تشرحين لها ما تُعانين، فكم يرتاح الإنسان حين يفضفض إلى شخصٍ والطبيب موضِع ثقة وأمان  إنْ شاء الله
آخر تحديث GMT00:26:58
 العرب اليوم -

فتاة تعرّضت إلى تحرُّش جِنسي تطلب نصيحة نفسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا فتاة تعرضتُ لتحرُّش جِنسي منذُ الصغر عدَّة مرات مِن أقاربي، وتحملت مسؤولية بيت وأنا في أقل مِن 12 عامًا، وقسوة الأب على إخوتي بالضَّرب منذُ الصغر، وقسوة أمي علينا كإناث، ومعاملتنا معاملة مهينة، ضرب إخواني وأخواتي لي (المتزوجين والمتزوجات) إمَّا على الوجه أو الرَّكل بدون وجهِ حقٍّ، سلْب حقِّي في الكلام، والاستهزاء بي ومحاولة التحكُّم في أموري الشخصيَّة، اتُّهمت في شرَفي عِدَّة مرات بظُلم، وتجرعتُ مرارة الأمر مِن جميع الأهل، كنت وحدي في صفٍّ والأهل في صف آخر، سُلب حقي المادي، تَخلَّى من أُصادقهنَّ عني، فدائمًا أصطدِم بصاحبات يقدّمْنَ المصلحة على الصَّداق، اتُّهمت بأمور لم أفعلها منذُ الصِّغر، ومحاولة أهلي تهميشي بأني مريضة نفسيًّا، مما ترتَّب على ذلك خوفٌ وهَلع، لدرجة إحساسي بالموت، والبُكاء حتى الصَّرع، ثم أُتمتم بكلماتٍ غير مفهومة، كرهي لنَفْسي أن أكون كأيِّ فتاة، فأنا لن أتزوَّج ولن أفكِّر في ذلك؛ لاعتباري ما تمرُّ به الأنثَى ضعفًا، وذلك بتفكير مغلوبٍ عليه أمري، كُرهي للرِّجال عمومًا، إحساسي بغُربة داخلي عندما أواجه موقفًا صعبًا كمادة صعْبة، أحاول أن أوذي نفسي لأتهرَّب مِن صعوبة الموقف، إمَّا بالتغيُّب أو التمارُض، وأفكِّر في بعض المرات في إحراق أحد أعضاء جِسمي، النوم في الحمام لساعاتٍ، تقطيع جلد ساقي بالآلات الحادة حين لا أجد مَن يَفهمني أو أغلط في مواقف أو حين أحس بالاكتئاب، العزلة عنِ الناس واحتمال تغيير حالي، إمَّا بالهروب من البيت أو "**"، الوهم.. حين أقابل غريبًا وأحْكي لهم قصصًا وهميَّة، وأعيشها وكأنَّها جزءٌ مِن حياتي، إهمال نفسي، زيادة وزني، الفشل في الدِّراسة، حب الانتقام في بعضِ الأحيان، اكتئاب، قيامي بأشياء غريبة، كأن أضحكَ لحالي حين أقهر أو أمرّ بِشدَّة، أتمنَّى أن أكون قد أوفيت، ولكن هذا ما أتذكَّره الآن، أتمنَّى أن تردُّوا علي، مع العِلم بصعوبة ذَهابي لدكتور، وليس عندي ثِقة واحد بالمائة في واحد مِن البشَر، للأسَف.

المغرب اليوم

اصدقي مع الله تعالى في أداءِ العبادة والإخلاص والتوكُّل عليه، وإنِ اعتراك همٌّ أو خَطب، وشعرت بالغربة، فالْجَئي إلى الله تعالى بدلَ أن تعاقبي نفسَك وتجلديها على ما لا شأنَ لك به، فليس أحدٌ كاملاً ومعصومًا مِن الخطأ سِوى حبيبنا المصطفَى - صلوات الله وسلامه عليه - كلنا خطَّاء وخير الخطَّائين التوَّابون، نُخطئ أحيانا في حقِّ الله، أو في حقِّ أنفسنا، أو في حق الغير، ولا نزال بشرًا نُصيب ونُخطئ، وننسى ونجهل، ولا نزال في كلِّ يوم نتعلَّم، أنصحُك بالالتِحاق في دَورات تطويريَّة في تنمية الذات البشريَّة، سجِّلي بمراكز تحفيظ القرآن الكريم، ستجدين برفقةِ كتاب الله الأنسَ والسعادة، وتتعرَّفين بإذن الله على الخيِّرات من البنات الفضليات اللواتي قدمنَ ليتعلمنَ كتاب الله ويرتقينَ درجاتٍ عند الله، ولا بأسَ أن تذهبي لطبيبة تشرحين لها ما تُعانين، فكم يرتاح الإنسان حين يفضفض إلى شخصٍ! والطبيب موضِع ثقة وأمان - إنْ شاء الله.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab