اصدقي مع الله تعالى في أداءِ العبادة والإخلاص والتوكُّل عليه، وإنِ اعتراك همٌّ أو خَطب، وشعرت بالغربة، فالْجَئي إلى الله تعالى بدلَ أن تعاقبي نفسَك وتجلديها على ما لا شأنَ لك به، فليس أحدٌ كاملاً ومعصومًا مِن الخطأ سِوى حبيبنا المصطفَى  صلوات الله وسلامه عليه  كلنا خطَّاء وخير الخطَّائين التوَّابون، نُخطئ أحيانا في حقِّ الله، أو في حقِّ أنفسنا، أو في حق الغير، ولا نزال بشرًا نُصيب ونُخطئ، وننسى ونجهل، ولا نزال في كلِّ يوم نتعلَّم، أنصحُك بالالتِحاق في دَورات تطويريَّة في تنمية الذات البشريَّة، سجِّلي بمراكز تحفيظ القرآن الكريم، ستجدين برفقةِ كتاب الله الأنسَ والسعادة، وتتعرَّفين بإذن الله على الخيِّرات من البنات الفضليات اللواتي قدمنَ ليتعلمنَ كتاب الله ويرتقينَ درجاتٍ عند الله، ولا بأسَ أن تذهبي لطبيبة تشرحين لها ما تُعانين، فكم يرتاح الإنسان حين يفضفض إلى شخصٍ والطبيب موضِع ثقة وأمان  إنْ شاء الله
آخر تحديث GMT01:21:54
 العرب اليوم -

فتاة تعرّضت إلى تحرُّش جِنسي تطلب نصيحة نفسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا فتاة تعرضتُ لتحرُّش جِنسي منذُ الصغر عدَّة مرات مِن أقاربي، وتحملت مسؤولية بيت وأنا في أقل مِن 12 عامًا، وقسوة الأب على إخوتي بالضَّرب منذُ الصغر، وقسوة أمي علينا كإناث، ومعاملتنا معاملة مهينة، ضرب إخواني وأخواتي لي (المتزوجين والمتزوجات) إمَّا على الوجه أو الرَّكل بدون وجهِ حقٍّ، سلْب حقِّي في الكلام، والاستهزاء بي ومحاولة التحكُّم في أموري الشخصيَّة، اتُّهمت في شرَفي عِدَّة مرات بظُلم، وتجرعتُ مرارة الأمر مِن جميع الأهل، كنت وحدي في صفٍّ والأهل في صف آخر، سُلب حقي المادي، تَخلَّى من أُصادقهنَّ عني، فدائمًا أصطدِم بصاحبات يقدّمْنَ المصلحة على الصَّداق، اتُّهمت بأمور لم أفعلها منذُ الصِّغر، ومحاولة أهلي تهميشي بأني مريضة نفسيًّا، مما ترتَّب على ذلك خوفٌ وهَلع، لدرجة إحساسي بالموت، والبُكاء حتى الصَّرع، ثم أُتمتم بكلماتٍ غير مفهومة، كرهي لنَفْسي أن أكون كأيِّ فتاة، فأنا لن أتزوَّج ولن أفكِّر في ذلك؛ لاعتباري ما تمرُّ به الأنثَى ضعفًا، وذلك بتفكير مغلوبٍ عليه أمري، كُرهي للرِّجال عمومًا، إحساسي بغُربة داخلي عندما أواجه موقفًا صعبًا كمادة صعْبة، أحاول أن أوذي نفسي لأتهرَّب مِن صعوبة الموقف، إمَّا بالتغيُّب أو التمارُض، وأفكِّر في بعض المرات في إحراق أحد أعضاء جِسمي، النوم في الحمام لساعاتٍ، تقطيع جلد ساقي بالآلات الحادة حين لا أجد مَن يَفهمني أو أغلط في مواقف أو حين أحس بالاكتئاب، العزلة عنِ الناس واحتمال تغيير حالي، إمَّا بالهروب من البيت أو "**"، الوهم.. حين أقابل غريبًا وأحْكي لهم قصصًا وهميَّة، وأعيشها وكأنَّها جزءٌ مِن حياتي، إهمال نفسي، زيادة وزني، الفشل في الدِّراسة، حب الانتقام في بعضِ الأحيان، اكتئاب، قيامي بأشياء غريبة، كأن أضحكَ لحالي حين أقهر أو أمرّ بِشدَّة، أتمنَّى أن أكون قد أوفيت، ولكن هذا ما أتذكَّره الآن، أتمنَّى أن تردُّوا علي، مع العِلم بصعوبة ذَهابي لدكتور، وليس عندي ثِقة واحد بالمائة في واحد مِن البشَر، للأسَف.

المغرب اليوم

اصدقي مع الله تعالى في أداءِ العبادة والإخلاص والتوكُّل عليه، وإنِ اعتراك همٌّ أو خَطب، وشعرت بالغربة، فالْجَئي إلى الله تعالى بدلَ أن تعاقبي نفسَك وتجلديها على ما لا شأنَ لك به، فليس أحدٌ كاملاً ومعصومًا مِن الخطأ سِوى حبيبنا المصطفَى - صلوات الله وسلامه عليه - كلنا خطَّاء وخير الخطَّائين التوَّابون، نُخطئ أحيانا في حقِّ الله، أو في حقِّ أنفسنا، أو في حق الغير، ولا نزال بشرًا نُصيب ونُخطئ، وننسى ونجهل، ولا نزال في كلِّ يوم نتعلَّم، أنصحُك بالالتِحاق في دَورات تطويريَّة في تنمية الذات البشريَّة، سجِّلي بمراكز تحفيظ القرآن الكريم، ستجدين برفقةِ كتاب الله الأنسَ والسعادة، وتتعرَّفين بإذن الله على الخيِّرات من البنات الفضليات اللواتي قدمنَ ليتعلمنَ كتاب الله ويرتقينَ درجاتٍ عند الله، ولا بأسَ أن تذهبي لطبيبة تشرحين لها ما تُعانين، فكم يرتاح الإنسان حين يفضفض إلى شخصٍ! والطبيب موضِع ثقة وأمان - إنْ شاء الله.

arabstoday

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:35 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

السعودية تدمج السياحة البيئية مع مشاريع استدامة للحفاظ
 العرب اليوم - السعودية تدمج السياحة البيئية مع مشاريع استدامة للحفاظ على التراث الطبيعي

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 08:14 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

نتنياهو يحلم بتنفيذ مقترح ترامب حول غزة و
 العرب اليوم - نتنياهو يحلم بتنفيذ مقترح ترامب حول  غزة و يهاجم مصر لإجهاضها خططه لترحيل الفلسطينيين

GMT 10:39 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

أهمية الدعم النفسي بين الزوجين أثناء الأزمات

GMT 14:12 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

طرق التعامل مع الضغوط والصراعات أثناء التخطيط لحفل

GMT 12:18 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

استراتيجيات فعالة للتغلب على التردد وتعزيز مهارة اتخاذ

GMT 03:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

10 خطوات للتعامل مع الزوج الغيور بحكمة وهدوء
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج الثور في شهر فبراير/شباط 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 11:47 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

عودة قوية لفنان العرب محمد عبده بعد غيابه
 العرب اليوم - عودة قوية لفنان العرب محمد عبده بعد غيابه ويؤكد أنه لا يفكر في الاعتزال

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab