ا فتاة عمري 20 سنة، نشأت في عائلة عديمة التفاهم، والجميع عصبيون دائماً مع الوقت
آخر تحديث GMT02:27:44
 العرب اليوم -

عصبية المسؤولية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا فتاة عمري 20 سنة، نشأت في عائلة عديمة التفاهم، والجميع عصبيون دائماً. مع الوقت أصبحت مثلهم عصبية، بل يمكن أكثر منهم ولا أسيطر على نفسي أثناء الغضب. المشكلة، أن لديّ إخوة أنا مسؤولة عنهم، لأن والديّ منفصلان من دون طلاق. يعني الوالدة ببيت أهلها. سيدتي، كل يوم تزيد عصبيتي أكثر من الأيام الماضية، وأحياناً أمد يدي على إخوتي، على الرغم من أني لا أريد هذا الشيء. لكن يحدث هذا غصباً عني. سيدتي، نفسيتي تعبت وأصبحت لا أطيق نفسي وألومها كثيراً. والاسوأ أنني افقد أعصابي على اتفه الأشياء. سيدتي، أنا حنونة جداً وصبورة، فهل هناك حلّ أستطيع القيام به؟ الحقيقة ان والدي ما زال يتحملني حتى الآن، لكن أخا أن ينفذ صبره يوماً ما. وانا كما تعرفين فتاة ويتقدم لي كثير من الخّطاب، لكن الحمد الله ربي لم يكتب نصيباً الى الآن. سيدتي، أريد ان أعالج نفسي قبل أن أتزوج وأدمر بيتي. فإضافة الى كل مشاكلي، فإن والدي، أطال الله عمره، كثير المشاكل على الرغم من طيبة قلبه. علماً بأن هناك من يتقدم لي ويريده والدي من دون علمي. وهو ينكر أحياناً أن هناك من تقدم. وأنا لا أقول إنني قد أوافق على أحدهم. لا. ولكن أود على الأقل أن يأخذ رأيي. أنا فتاة جميلة جداً ومهتمة بنفسي وعاقلة وحكيمة وأعرف انه إن لم يوافق أبي على شخص، سيتقدم لي غيره. ولكنني لا أريد أن يطير من يدي هذا الشخص. ولكن الى متى سيستمر الامر هكذا؟ مع العلم انني لم افتح مع والدي هذا الموضوع. ولكن، إن حدث وفاتحني أحد بالموضوع، أرد بأنه لم يعجب المتقدم والدي فلست مهتمة، أي انني اريد رضا والدي. فماذا أفعل، أرجوك ساعديني؟

المغرب اليوم

* ابنتي، أنت تحملت أمراً اكبر من عمرك وهي مسؤولية أطفال. بمعنى أن طفولتك ضاعت، لا لعب، لا مرح ولا شقاوة، والظاهر، أيا كانت ظروف أمك أن هناك مقدار من الانانية واضح في ما تفعله. الآن انت عصبية الى درجة ضرب الآخرين، وتقولين أن والدك يسامحك، هو في الحقيقة يساح أخطاءه وغيباه ويغض النظر حتى تبقي تخدمين إخوتك. المشكلة أن أنانية أبيك وصلت الى أن يرفض خطابك حتى ترعي إخوتك. وانا أرى في ذلك نوعاً من الانانية الخطيرة التي يجب أن تتوقف. نعم، إذا كان الأمر حقيقياً وانت تشعرين بأن والدك يضيع عليك الفرص، قفي موقفاً جاداً أمام هذا الأمر واخبري والدك برغبتك في ان تتزوجي وتكملي دينك، وقولي له إن من حقك أن تعيشي حياتك. وإن كان ولا بد، فهو يجب ان يصلح الامر مع أمك، أن يأتي بمربية، أو ان يتزوج مثلاً، ولكن، أن يضيع حياتك بأنانيته هذه، فهذا سلوك غير صحيح وغير صحي، ويجب ان ترفضينه مهما كان الثمن. بصراحة، بعض الآباء والامهات يمارسون أنانية تفوق الوصف، هناك نقطة مهمة أخرى، وهي صحيح أنك صغيرة ولكنك في حاجة الى الزواج، وأساس القضية هي مبدأ الاستغلال وليس فقط عمرك.

arabstoday

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:35 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

السعودية تدمج السياحة البيئية مع مشاريع استدامة للحفاظ
 العرب اليوم - السعودية تدمج السياحة البيئية مع مشاريع استدامة للحفاظ على التراث الطبيعي

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 15:06 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نواف سلام يتعهد بأن يكون رئيساً لحكومة إصلاح
 العرب اليوم - نواف سلام يتعهد بأن يكون رئيساً لحكومة إصلاح تعمل على إعادة بناء الثقة مع المواطنين والمجتمع الدولي

GMT 10:39 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

أهمية الدعم النفسي بين الزوجين أثناء الأزمات

GMT 14:12 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

طرق التعامل مع الضغوط والصراعات أثناء التخطيط لحفل

GMT 12:18 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

استراتيجيات فعالة للتغلب على التردد وتعزيز مهارة اتخاذ

GMT 03:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

10 خطوات للتعامل مع الزوج الغيور بحكمة وهدوء
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج الثور في شهر فبراير/شباط 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا
 العرب اليوم - ياسمين عبدالعزيز في مسلسل "وتقابل حبيب" قصة حب وصراعات تثير التساؤلات حول تشابهها مع أعمالها السابقة

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab