استخدمي الشدّة تارة واللين تارة  تعاملي مع صديقتك بأسلوب المعالج النفسي
آخر تحديث GMT13:00:17
 العرب اليوم -
مصر تؤكد خلال اتصال بين عبد العاطي ولافروف دعمها لسوريا والتزامها بوحدة أراضيها واحترام سيادتها مقتل شاب واحتجاز جثته خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي مخيم بلاطة في نابلس إسرائيل تعلن التعرف على هويات رفات أربعة رهائن أعادتهم حماس في إطار صفقة تبادل شملت إطلاق سراح دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين الخارجية الإيرانية تعلن رفضها القاطع للهجمات الإسرائيلية الجديدة التي استهدفت مواقع في جنوب سوريا وضواحي دمشق جوًا وبرًا ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في أفغانستان إسرائيل تطلق سراح 625 أسيرًا في الدفعة الأخيرة من التبادل وحماس تسلم 4 جثامين الخميس حماس تكشف عن آلية جديدة للإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى بشكل متزامن تحطم طائرة عسكرية سودانية في منطقة سكنية بأم درمان ومصرع 46 شخصاً بينهم اللواء بحر أحمد الصحة السودانية تؤكد ارتفاع عدد ضحايا تحطم الطائرة العسكرية في أم درمان إلى 19 شهيدًا قتلى ومصابين جراء تحطم طائرة عسكرية سودانية
أخر الأخبار

استخدمي الشدّة تارة واللين تارة .. تعاملي مع صديقتك بأسلوب المعالج النفسي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

استخدمي الشدّة تارة واللين تارة .. تعاملي مع صديقتك بأسلوب المعالج النفسي

المغرب اليوم

أحياناً تتحول الصداقة الى عبء ثقيل يكبلنا ويعكر مزاجنا، لأننا لم نختر الصديقة المناسبة، او ان الظروف فرضت علينا التعامل مع صديقات لم نكتشف طباعهن إلا متأخرا. ومن أكثر المشاكل التي قد تواجهها المرأة في صديقتها الشكوي الدائمة والتي تدفعها إلي التعاطف معها والحزن على ما تعانيه و محاولة ايجاد الحلول لهذه المشكلات التي لا تنتهي، ثم تكتشف أن الصديقة تدعي كل هذه الهموم وكل ما روته ما هو إلا الكذب بعينه. وتشير الأخصائية النفسية فاطمة الشريف الكتاني، إلى ان النساء اللاتي لا يتوقفن عن الشكوى والتذمر، يكن في أغلب الأحيان قد تلقين تربية غير سليمة في طفولتهن، أو انهن تأثرن بأمهاتهن اللواتي كن يقمن بنفس السلوكيات. فصورة الأم القلقة والخائفة والمستاءة دائماً من اعباء البيت، تنتقل مباشرة الى البنت، حتى وإن كانت هي نفسها تعاني وتتذمر من الشكوى المتكررة للام، والتي تسبب الكثير من التوتر لمن حولها. وأرجعت الأسباب التي تدفع بعض النساء الى المبالغة في الشكوى والتذمر، إلى انعدام الثقة بالنفس والحساسية المفرطة تجاه الآخرين وعدم النضج الاجتماعي ونقص المهارات الاجتماعية، اي عدم اجادة فن التعامل مع الآخرين المحيطين بها، وكسب صداقتهم بطريقة ودية بدل ان تعتمد على استدرار عطفهم. مصدر ازعاج وتقدم فاطمة الكتاني مجموعة من النصائح يمكن أن نستفيد منها عن كيفية التعامل مع هذا النوع من الصديقات: ـ تشجيع هذه الصديقة على تغيير طريقة تفكيرها وحثها على اكتساب نظرة ايجابية للأمور، وأن لا تركز كل اهتمامها على الاشياء التي تنقصها؛ لأن الرضا والقناعة احد اسباب الشعور بالسعادة. واذا لم تُجدي كل المحاولات معها، فالمطلوب كما تقول الكتاني هو: ـ عدم التجاوب بتاتا مع الشكاوى المتكررة، أو إبداء اي اهتمام بها. ـ تغيير موضوع الحديث والانتقال الى موضوع عام لتجنب إثارة الحديث عن المشاكل الخاصة مواجهتها بصراحة بأن شكواها المتكررة اصبحت مصدرا للإزعاج والتوتر والطلب منها، بلباقة ان تكف عن التذمر. ـ اما اذا لم ينفع أي شيء، فمن الضروري التفكير في قطع العلاقة بها بهدوء وتدرج، سوءا بتقليص عدد اللقاءات اليومية، أو تجنب الدخول في حوارات يومية، أو الاعتذار عن قبول أي دعوات من قبلها. متاعبها اليومية وبصفة عامة يمكنك أن تخففي عن صديقتك الآمها وأحزانها فتعلمى كيف تشاركين صديقتك فى المواقف المختلفة . - لا يخلو بيت من حدوث المشكلات العابرة بين الإخوة والأخوات فماذا تفعلين إذا اشتكت لك صديقتك من أحد إخوتها أو إحدى أخواتها؟ لا ترتكبي أكبر خطأ في مجاراة صديقتك والوقوف بجانبها ضد أخوتها، لكن كوني حمامة سلام وحاولي السيطرة على الخلاف وحدثيها عن قيمة علاقة الأخوة، وصغري المشكلة في عينيها وانصحيها بأن عليها البدء في الصلح ورغبيها فيه بذكر الأحاديث النبوية الشريفة ” لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاثة أيام يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام” أخرجه البخاري ومسلم. _ التعثر الدراسى : غالباً ما تكون صديقتك في نفس مستواك الدراسي ولكن أحياناً تحدث لها ظروف معينة قد تعرقل مسيرتها الدراسية ويتجلى ذلك في تدهور علاماتها الدراسية، لذلك حاولي في هذه الحالة أن تساعديها وتشرحي لها بعض الدروس التي تجد فيها صعوبة واشتركي معها في عمل جدول للمذاكرة حتى تعود لسابق عهدها. _ المرض : أحياناً تمر أيام طوارئ في حياة صديقتك كمرضها وغيابها عن المدرسة لأيام عدة وهذه فرصة لإظهار مشاعرك الطيبة تجاهها فاحرصي على نقل الدروس لها وزيارتها والاطمئنان عليها، لكن لا تكثري من الزيارات حتى لا ترهقيها. _في المناسبات السعيدة : كالنجاح أو الخطبة لا تتخلي عن صديقتك فغالباً ستحتاج لمساعدتك ورأيك في الإعداد لهذا الحفل وستقتنع بوجهة نظرك نظراً لأنك اكتسبت ثقتها من خلال معونتك لها في كل الطوارئ والأزمات بعد أن صدق عليك المثل القائل ” الصديق وقت الضيق “. أثناء الحمل قد تواجه صديقتك بعض الظروف الطارئة فتتغير طباعها بعض الشئ ، ويؤكد علماء النفس ان خبر حمل إحدي الصديقات يؤثر بالسلب علي الصديقة الأخري، فتجد نفسها غير ملمة بكيفية التصرف والتأقلم مع هذا الوضع الجديد‏،‏ كما ينتابها شعور بالخوف من فقد الصديقة بصفة نهائية‏. ‏ لذا تقدم ‏ د‏.‏ مني حمدي أخصائية الطب النفسي بالقاهرة إليك أيتها الصديقة بعض النصائح لكيفية تصرفك مع صديقتك الحامل‏: - ضرورة الالتزام بالهدوء والصبر مع الحامل‏، حيث إن الوضع جديد عليها تماما كما هو عليك‏.‏ ‏ - يجب عدم معاملة صديقتك الحامل علي أنها مريضة‏، لأن الحمل ليس مرضا‏، فلا تسرعي بحمل كل حقائبها أو عدم اشراكها في النزهات. ‏ -‏ تحلي بالصبر فكل ما يدور بذهنها في الوقت الحالي بالمولود القادم‏.‏ ‏ - لا تجعلي الغيرة تتمكن منك‏، لأن الشعور بالغيرة قابل لتدمير صداقتكما، وقد تؤدي هذه الغيرة إلي فقدك لها‏.‏ - لا تنسي أنها أيضا تنظر إليك وهي مشتاقة إلي أيام الحرية والاستقلال وعدم تحمل المسئولية‏.‏ -‏ أخيرا سوف يؤدي الحمل إلي تغيير جذري في حياتها ولكن مكان الصديقة سوف يظل محفوظا لن يؤثر عليه الطفل إلا مؤقتا وخارجيا‏.‏

arabstoday

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:29 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

برج إيفل يقدم ممر مغامرات بارتفاع 70 متراً
 العرب اليوم - برج إيفل يقدم ممر مغامرات بارتفاع 70 متراً لمحبي التشويق

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 23:22 2025 الأربعاء ,26 شباط / فبراير

مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط يعلن أن
 العرب اليوم - مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط يعلن أن وفد إسرائيلي يغادر  للمشاركة في مفاوضات هدنة غزة
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 00:42 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير 2025

GMT 19:53 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي
 العرب اليوم - مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي يكشف عن التحديثات الجديدة

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 00:42 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab