اكتشفي فوائد وصفات حب العمل والرضا بالذات والراحة
آخر تحديث GMT20:28:09
 العرب اليوم -

اكتشفي فوائد وصفات حب العمل والرضا بالذات والراحة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

اكتشفي فوائد وصفات حب العمل والرضا بالذات والراحة

المغرب اليوم

عادة ما يتسم الأشخاص المجتهدون والملتزمون في أماكن العمل بالطاقة والحيوية التي قد تدعو البعض للاستغراب، بل وطرح تساؤلات حول سبب هذه البهجة والحماس لتنفيذ المهام، وحسب المستشارة الأسرية ومدربة التنمية البشرية عبير النويلة فإن هذه الصفات هي نتاج حب العمل، فهل سبق وأن وقعتِ في حب العمل؟ وما الذي ستحصلين عليه في حال قررت التركيز على جوانب عملك الإيجابية لتقبله، وبالتالي الوقوع في حبّه؟ هذا ما ستجدينه في هذا المقال، حيث تشرح لنا النويلة فوائد حبّ العمل. تستهل المستشارة الحديث حول فوائد حب العمل بقول الله تعالي: {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُون}، وتضيف: "في الحقيقه حُب العمل والشعور بالانتماء لمكان وظيفتك هو أمر مهم جداً لمنحك الراحة وأسرار السعادة، ولكن الأهم من ذلك كله هو أداء العمل وأنت في حالة من الرضا، والذي من خلاله سوف تجدين هذه المشاعر الإيجابية". وفيما يلي بعض التساؤلات التي ستساعدك إجاباتها على توضيح رؤيتك للأمور الخاصة بعملك ومسارك المهني: هل أُمارس هوايتي في عملي؟ هل أجد شغفي في عملي؟ ما هو الدافع وراء ذهابي كل يوم إلى مكان العمل؟ هل الدافع هو الاستمتاع والرضا أم الواجب الذي عليّ أن أقوم به كل يوم من أجل أن أحصل على قوت يومي من غير أي مُتعه أو سعادة؟ هل أستنفد طاقتي في المكان المناسب ؟ هل أبذل مجهودي فيما أُحب وأرغب أم فيما أكره وأجبر عليه؟ هل ما أحمله من مشاعر غضب واستياء له علاقه بحبي أو كرهي لعملي؟ وهل أجد نفسي في حالة من تطوير الذات بشكل مستمر في مجال عملي، أم أني أقف في مكاني منذ فترة ولا أطمح للتطوير؛ لأني لا أجد نفسي في هذا المكان؟ من خلال الإجابة عن هذه التساؤلات ستجدين الدافع وراء مشاعرك التي تحملينها اليوم؛ سواءً كانت مشاعر إيجابية مليئة بالحب والسعادة والأمل والإقبال على الحياة؛ والتي بدورها تمنحك الطاقة والتجدد والتفاؤل، أم مشاعر سلبية، تحمل في طياتها الاستياء والشكوى والتذمر والتي بدورها تهدر من طاقتك وتقلل من إنتاجيتك وبالتالي تطورك. أنت تختارين العيش بسعادة! في كل نواحي الحياة يوجد الشيء وضده، وفي كل وظيفة وعمل تجدين الإيجابيات والسلبيات، وهنا الخيار خيارك في التركيز على إيجابيات عملك أو سلبياته، قد لا تحبين ما تعملين ولكن بإمكانك أن تُركزي على المُعطيات الإيجابية في وظيفتك، وبالتالي سترفعين من مستوى أدائك وستجدين المُتعة في النتائج، والعكس صحيح، فكلما ركزت على السلبيات وعلى ما لا تُحبين في عملك وعلى ما ينقصك فيه، ستجذبين لنفسك التعب والتذمُر؛ ما سيؤثر على إنتاجيتك وتطورك في مجال عملك.

arabstoday

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 10:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز
 العرب اليوم - رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا

GMT 17:19 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

دور الصبر والتسامح وأهميتة في تماسك الأسرة

GMT 07:34 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

أهم الصفات التي يجب أن تكون في شريك

GMT 15:12 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

خطوات وحيل لتجنب حدوث المشاكل الزوجية

GMT 10:39 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

طرق يمكن من خلالها التعبير عن الحب لشريك
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab