مشاكل وحلول
آخر تحديث GMT06:44:20
 العرب اليوم -

الأبرياء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا عمري 17 عامًا. وأعيش في الامارات. تعرفت الى شخص قبل فترة من خلال الـ "شات". وذات مرة طلبت منه الإيميل حتى أضيفه. ويوم أضفته وتعرفت إليه أحببته من اخلاقه. كان يتكلم عن نفسه وعن أهله وكل شيء يحبه وهو طيّب. وبعدما تعرفت عليه أكثر، قال لي إنه أكبر مّني بسنتين، ورسب مرتين في المدرسة لأنه كان ثاني ثانوي علمي، وحصلت ظروف لم تسمح له بأن يُكمل السنة. هو حاليًا معي في الصف الثاني الثانوي، ويساعدني في بحوثي ومشاريعي، ولم يكن يبخل عليّ في شيء وكان يُفيدني في كل شيء يعرفه وتهمّه مصلحتي. أنا أحببته وهو أحبنّي. علمًا بأني عمري ما فكرت في أن أحب أحدًا. كان كل همّي الدراسة وأن أرفع رأس أهلي فوق. سيدتي، أنا خائفة مما أقوم به ومن علاقتي بهذا الشاب. علمًا بأني لا أقوم بشيء يخالف شرع الله. فالأمر مجرد كلام في كلام، وهو فعلًا محترم. وفي مرات كثيرة أقول له ما في قلبي وهو يفهمني، وكلما طلبت منه طلبًا لا يردّني. وهو قال لي إنه عندما يُنهي دراسته، ويعمل سيخطبني ويعيش مع بعضنا بعضًا. لا اعرف ماذا أفعل، أحس بأني أحبه ومرتاحة له. هو غير بقيّة الشباب ولا يحب السوالف والغزل، ومحترم جدًا، ولا يحب الطلعات. سيدتي، أعترف بأني لست قادرة على فراقه وطيلة الوقت أفكر فيه. ما أقدر أفارقه لأني صرت أحلم به، وطوال الوقت أسرح أفكر فيه وانا مستأنسة. أريد رأيك. هل أنت تؤيدين هذه العلاقة؟ هل نستمر؟ واذا حصل وخطبني، هل تنجح ونتوفق في حياتنا؟ ونعيش مرتاحين وسعيدين؟ أرجوك ساعديني؟

المغرب اليوم

إلى من هم في مثل عمركم، فإن مساحة البراءة حتمية وموجودة. والله الحمد، إن عنصر الجنس والرغبات غير موجود في الثرثرة بينكما. لكن، هو سيبقى مجرد كلام على ورق أو صوت. وسيبقى طفلًا صغيرًا كما أنت صغيرة. بمعنى احلامكما فيها عنفوان، هذا العمر القائم على اعتقاد أنك تستطيعين ألا تتغيّري، وهو يظن أنه يستطيع ألاّ يتغير، وتلك ستكوم صعبة، كلاكما سينضج ويتغيّر. السؤال المهم هو هذه العلاقة إذا لم تنكشف اليوم سوف تنكشف لاحقًا. والسؤال موّجه إليك: ماذا ستخبرين أهلك عن علاقة في عمر صغير مع شاب غير مؤهلك لأي امر؟ عزيزتي، رأي أن تتوقفي قبل ان يحصل ما هو مؤلم وتضيع الذكرى الطيّبة.

arabstoday

نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 07:48 2025 الأحد ,06 إبريل / نيسان

نصائح لتحظى بتجربة سياحية لا تُنسى عند زيارة
 العرب اليوم - نصائح لتحظى بتجربة سياحية لا تُنسى عند زيارة شرم الشيخ

GMT 10:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز
 العرب اليوم - رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا

GMT 17:19 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

دور الصبر والتسامح وأهميتة في تماسك الأسرة

GMT 07:34 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

أهم الصفات التي يجب أن تكون في شريك

GMT 15:12 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

خطوات وحيل لتجنب حدوث المشاكل الزوجية

GMT 10:39 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

طرق يمكن من خلالها التعبير عن الحب لشريك
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab