التحكم في المشاعر أثناء الأزمات
آخر تحديث GMT15:31:52
 العرب اليوم -

التحكم في المشاعر أثناء الأزمات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

التحكم في المشاعر أثناء الأزمات

المغرب اليوم

تأتي أوقات الأزمات خاصة إذا كانت عالمية مثل ظروف انتشار وباء «كوفيد - ١٩» لتخلق حالة من التوتر والاضطراب النفسي للبالغين ومنهم المراهقون، مما يخلق ضغوطًا نفسية نتيجة للظروف المتغيرة بسبب تلك الأزمات. وذكر موقع «نيويورك تايمز» نقلًا عن ليزا دامور عالمة النفس، إرشادات حول ما يمكن للمراهقين القيام به للحفاظ على ثبات الانفعالات والتحكم في المشاعر أثناء الاضطرابات الناجمة عن الوباء. حقق أقصى استفادة من قواك العاطفية يعاني المراهقون من اضطرابات المشاعر بصورة أكبر من المراحل العمرية الأكبر، مما يضخم الانزعاج النفسي أثناء أوقات الأزمات، ويمكن التغلب على ذلك بفعل وسائل الراحة والنجاحات الشخصية الصغيرة والإنجازات يمكن أن يخلق شعوراً بالراحة وسعادة.على سبيل المثال يمكنك الاستمتاع بألعاب الفيديو أو تناول وجباتك المفضلة أو احتضان حيوانك الأليف أو الاستمتاع بالطبيعة أو الاستماع إلى الموسيقى أو الذهاب للجري أو مشاهدة فيلمك المفضل. ثق بمشاعرك عندما تكون قلقًا أو حزينًا أو متوترًا أو محبطًا أو أي شيء آخر، فثق في أنه من شبه المؤكد أنك تشعر بالشعور «الصحيح». فلا داعي لإنكار المشاعر السلبية لأن لديك انطباعًا بأن الضيق العاطفي يشير دائمًا إلى ضعف الصحة العقلية. هذا ليس صحيحاً. ففي الأوقات العصيبة، يثبت الشعور بالضيق في حالة وجوده أن مشاعرك تستجيب بشكل صحيح للمتغيرات، وعندما يكون مزاجك جيدًا، ثق بذلك أيضًاً. الدفاعات النفسية في بعض الأحيان يمكن التعبير عن المشاعر غير السارة، في أوقات أخرى، تعمل الدفاعات النفسية من تلقاء نفسها مثل قواطع الدائرة للحماية من الضغط العاطفي الزائد الذي تولده المشاعر السلبية، وعلى الرغم من أن الدفاعات النفسية يمكن أن تكون إشكالية، كما هو الحال عندما يستخدم الناس الإنكار لتجاهل حقيقة مؤلمة، إلا أنها غالبًا توفر صحة نفسية وبدنية جيدة. خطة أساسية للحفاظ على الصحة العقلية تتضمن تلك الخطة الكثير من النوم والنشاط البدني، مما يحسن مزاجك ويقلل من التوتر ويزيد من حبك لنفسك والآخرين، وكذلك تتضمن الخطة الاستمتاع بصحبة الأشخاص الذين يهدئونك وينشطونك، والابتعاد عن أولئك الذين يتركونك تشعر بالغضب أو النفور. إدارة القلق إذا كان من المتوقع حدوث ضائقة ما فيجب طرح سؤال ما هو الوقت المناسب للقلق؟ لسببين الأول هو أن مشاعر القلق التي لا تكون في وقتها قد تحرمك من الاستمتاع بالحياة، والثاني هو أنك تجد نفسك تستخدم بشكل روتيني استراتيجيات غير صحية لتخدير أو احتواء المشاعر المؤلمة. مما يجعلك تتجنب الآخرين، أو أن تكون غريب الأطوار طوال الوقت أو التضحية بساعات النوم بسبب الإفراط في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي مما يجلب الشعور بالراحة على المدى القصير ولكنه يخلق مشاكل أكبر في المستقبل.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 03:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على
 العرب اليوم - زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على المساعدة في توفير نظام دفاع جوي

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab