خيانته لي مزقت كل شيء في داخلي
آخر تحديث GMT14:45:30
 العرب اليوم -

خيانته لي مزقت كل شيء في داخلي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم انا فتاه لم يسبق لي الزواج كنت اعيش في وضع مزري أثر عليا نفسياً والحمدلله ع كل حال حتى بعد تأثري إستطعت أن أتجاوز الكثير من مشاكلي النفسيه وأصبحت إنسانه متزنه لم أدع مشاكل بيتنا تأثر عليا أخلاقياً وتدمرني مازلت محافضه على نفسي وأرفض أن أنجرف إلى الوحل ليس هذا موضوعي بل مايؤرقني إنني عاشقه لرجل منذ ٨ سنوات ولا أرى غيره زوجاً لي منذ أن كنت أدرس ونحن معاً إفترقنا لفتره وعدنا كان موضوع الزواج مستبعد وغير مطروح كانت رغبتي بالزواج منه أكثر من رغبته بي فأنا أحبه بشده رفضت من أجله الكثير حتى بدون أن أخبره لدي إستعداد أن انتظره العمر كله حتى وإن لم نتزوج لا قدر الله هكذا كانت فكرتي إنني سأبقى معه دائما إلى أن طرح عليا موضوع الزواج كانت الدنيا لاتسعني من الفرح شيء ماا في داخلي كان يرقص فرحاً لك/ي أن تتخيلي بعد كل هذه السنوات والحب تتزوجي ممن تحبين هذا أقصى مااتمناه بل أكثر مماا كنت أريد في هذه الحياه بالنسبه لي هو احلى هدايا القدر بدأنا بالتخطيط لكيف يتقدم لأهلي ؟ كيف يخبر أهله بأنه يريد الزواج من فتاه لاايعرفونها ؟ خصوصاً وأننا في بيئه محافضة ومازلو متمسكين بالعادات والتقاليد سنه كامله ونحن نتواصل ونفكر و أنتظر أن ينتهي تدريبه ويتوظف ويتقدم لي لكي يشرفني أمام أهلي فأنا وإخوتي جميعناا نرفض الزواج من إي شخص خصوصاً بعد أن رأينا كيف أن التعليم والتوافق الثقافي و المادي مهم جداً في الحياه الزوجيه رأينا كيف أن والدي سامحه الله وغفر له ورحمه كان يسيء إلى والدتي ويعيرهاا بعدم إكمال تعليمها مع إنها إنسانه طيبه كان ينظر دائما إلى أي شيء ينقصها لم يركز على مافيها من إيجابيات فمثلاً حتى وإن لم تتعلم فهي إنسانه تخاف الله وربتنا أحسن تربيه ودائما ماكانت تنصحنا ، وهي حقاً جميله أفنت شبابهاا كله في راحتنا تحملت شتى أنواع الظلم والخ لذلك أنا لن ارتبط بشخص كأبي ولن أتنازل عن أي شرط من شروطي لست متطلبه ولكني اقدر نفسي حق قدرها وأعطيها أكثر ماتستحق لن أتزوج برجل كأبي رحمه الله يخون ،نفسي لا تقبل هذا الفعل أشمئز منه ومع الأسف إكتشفت خيانة من أحبه ???? ومنذ تلك السنه التي نخطط فيها لزواج ونرتب وضعنا كان يخونني مع أخرى ويخرج معهاا واتفقو سوياً ع الزواج وعند إكتشافي له قطع علاقته بها برغم كل هذا الحب الذي أكنه له ألمتني خيانته مزقت قلبي ء أخبركم أن ثقتي بنفسي إهتزت فأنا انسانه طيبه وجميله وموظفه لا أستحق أن يكافأني رجل بالخيانه عُدنا لبعض لكن شيء ما في قلبي قد إنكسر لا أثق به ابداً تغيرت شخصيتي بفتره قصيره لأخرى أكثر عدوانيه كنت ودوده فأصبحو يطلقو علياا شرسه فأنا كشرت عن أنيابي حتى هو صرت لا أتقبل منه كل شيء كان يريدني أن اتنقب وتقبلت بعد خيانته لي فكرت بنفسي لن افعل اي شيء لكي يحبني ويتمسك بي : لن أتنقب مثلماا أراد لن أترك وظيفتي من أجله لن أقبل بأي زواج عادي بل سيكون زواج أسطوري الكل يتحدث عنه لن أسكن بالقرب من أهله أريد خاادمه سأصبح ماا أريد منذ أن كنت طفله كان حُلمي أن أصبح صحفيه او مذيعه وظروفي في ذلك الوقت لاا تسمح مشكلتي في إنني أخاف من تصريح مأريده بشده أتوقع رفضه المطلق على شروطي اتمنى أحد يرشدني هل أقبل برجل أحبه كأبي يخون ؟ هل يستحق مني أن أصرّ ع شروطي حتى وإن وصلت لطريق مسدود وهو نهايه حبنا ؟؟؟؟

المغرب اليوم

تعرفي من أكثر الأدعية اللي أحبها ربنا يبعثلك اللي ما تهونيش عليه و اللي ما يرضاش فيكي. مش اللي يحبك لأن في ناس تحب بس تترك تهون و ترضى فيك الاذية . الانسان اللي ما تهونيش عليه ده يعني ان ما يستحملش زعلك ...ما يرضاش تنامي و انت زعلانة و حزينة. يكون سندك يوقف جنبك لما تحتاجيه. .الانسان اللي يدافع عنك أمام أهله و الناس و ما يظلمكيش. و يعاتبك على غلطك لما تبقوا لوحدكم .الانسان دا اكثر من كلمة يحبك لانه حبه بافعاله مش مجرد كلام . انسان مستحيل يفكر يزعلك. .يخاف ربنا و يراعي الله فيك . هو ده اللي أي ست تتمناه. .أما انسان من البداية يخونك و لا فكر في لحظة إيه تأثير ده عليك ..انسيه لو رخصت نفسك و قبلت بكرة حيقولك انا من الأول كده و انت اللي رضيت و ساعتها التراجع حيكون مكلف و صعب.

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 23:55 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعين والد صهره اللبناني مسعد بولس مستشاره
 العرب اليوم - ترامب يعين والد صهره اللبناني مسعد بولس مستشاره لشؤون الشرق الأوسط

GMT 08:25 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 192 عقب استشهاد
 العرب اليوم - ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 192 عقب استشهاد الصحافي ميسرة صلاح

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 07:25 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

كيت ميدلتون توجه رسالة مليئة بالحب والأمل مع
 العرب اليوم - كيت ميدلتون توجه رسالة مليئة بالحب والأمل مع اقتراب حفل الكريسماس

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات
 العرب اليوم - العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 12:15 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يكشف تفاصيل تحضيره لمهرجان القاهرة السينمائي
 العرب اليوم - حسين فهمي يكشف تفاصيل تحضيره لمهرجان القاهرة السينمائي في ظل فقدان شقيقه

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab