السلام عليكم سيدتي،

أنا فتاة متزوجة، أبلغ من العمر 24 سنة، ولديّ طفلان بنت وولد أحب زوجي من أعماق قلبي، و أحمد ربي على نعمته التي أنعمها عليّ بهذا الزواج لكني لا أعرف كيف أطلب من زوجي المال، حيث إني أشعر بالحرج ولا أستطيع النطق بطلب المال سيدتي، أريدك أن تعلّميني أسلوباً أتعامل فيه بشكل يشجعني على أن أطلب منه ما أريد أنا دلوعة وجميلة لكني لا أعرف كيف أستغل جمالي ودلعي مع زوجي أنا مدلعة زوجي وشديدة الاهتمام به وبعياله وغير مقصرة وأحترمه وهو والله يحبني لكن فيّ عيب واحد وهو أنني كثيراً ما أراقب زوجة حماي، والتي هي أقب مني جمالاً لكن زوجها بمثابة خاتم في إصبعها، يشتري لها الماركات ويودّيها ويجيبها ويسفّرها صحيح أنا أسافر، لكن ليس أكثر منها وصحيح أني ألبس ماركات لكن ليس مثلها، وأنا ألاحظ أنها تصرف ولا تبالي، بعكس أنا التي كثيراً ما أحرم نفسي من أشياء بخاطري بحجة أني أخاف أن أضيّق على زوجي سيدتي، بعد انجاب طفلي الثاني أشعر بأني في حاجة الى عملية تجميل للمهبل، لأن خياطتي فاشلة جداً ولقد كشفت عند دكتورة وكانت نصيحتها بأني بحاجة الى عملية، مع أن زوجي ما عمره اشتكى أريد رأيك سيدتي، وبماذا تنصحيني أنا الحمد الله مكتفية ببنتي وولدي وإذا فكرت أحمل لن ذلك إلاّ بعد خمس سنوات
آخر تحديث GMT21:36:04
 العرب اليوم -

خجل الزوجات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي، أنا فتاة متزوجة، أبلغ من العمر 24 سنة، ولديّ طفلان (بنت وولد). أحب زوجي من أعماق قلبي، و أحمد ربي على نعمته التي أنعمها عليّ بهذا الزواج. لكني لا أعرف كيف أطلب من زوجي المال، حيث إني أشعر بالحرج ولا أستطيع النطق بطلب المال. سيدتي، أريدك أن تعلّميني أسلوباً أتعامل فيه بشكل يشجعني على أن أطلب منه ما أريد. أنا دلوعة وجميلة لكني لا أعرف كيف أستغل جمالي ودلعي مع زوجي. أنا مدلعة زوجي وشديدة الاهتمام به وبعياله وغير مقصرة وأحترمه وهو والله يحبني. لكن فيّ عيب واحد وهو أنني كثيراً ما أراقب زوجة حماي، والتي هي أقب مني جمالاً لكن زوجها بمثابة خاتم في إصبعها، يشتري لها الماركات ويودّيها ويجيبها ويسفّرها. صحيح أنا أسافر، لكن ليس أكثر منها. وصحيح أني ألبس ماركات لكن ليس مثلها، وأنا ألاحظ أنها تصرف ولا تبالي، بعكس أنا التي كثيراً ما أحرم نفسي من أشياء بخاطري بحجة أني أخاف أن أضيّق على زوجي. سيدتي، بعد انجاب طفلي الثاني أشعر بأني في حاجة الى عملية تجميل للمهبل، لأن خياطتي فاشلة جداً. ولقد كشفت عند دكتورة وكانت نصيحتها بأني بحاجة الى عملية، مع أن زوجي ما عمره اشتكى. أريد رأيك سيدتي، وبماذا تنصحيني؟ أنا الحمد الله مكتفية ببنتي وولدي وإذا فكرت أحمل لن ذلك إلاّ بعد خمس سنوات.

المغرب اليوم

ما تقولينه ليس غريباً، بل هي حالة موجودة عند كثيرات. وهي الخجل أو الخوف من الطلب. المسألة في حاجة مرة أخرى الى واحدة تقولينها ثم تتعودين عليها. بمعنى اطلبي مرة واحدة، وإذا لم تستطيعي القيام بذلك لفظياً، اكتبي له ورقة تطلبين فيها شيئاً ما. أعتقد أنك ربما خائفة من رفضه ومن رد فعله. فالإنسان شعورياً أو لا شعورياً يحتال بطرق عديدة حتى يجنب نفسه الألم. لكن، ما دام الأمر وصل الى حد حسد الآخرين، بحيث باتت هذه الفكرة تسيطر عليك، فليس امامك إلا المرايا تتدربين عليها. وبطلب معقول حتى ينطلق لسانك الى طلب اكبر.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab