السلام عليكم سيدتي

أنا بنت على قدر من الجمال، وأخلاقي عالية، أنهيت دراستي الجامعية مؤخراً، وبعد الدراسة بحثت عن عمل، ولكن لم تحصل لي فرصة جلست في بيتنا ما يقارب سنتين بحثاً عن الوظيفة، ولكن لا فائدة كنت أريد أن أتوظف حتى أصرف على نفسي وأهلي، علماً بأنه والحمد الله حالتنا جيدة، لكن انا واخواتي نحلم مثل كل البنات بالسفر والشراء كان أملي ان أحصل على وظيفة، أو أنتظر فارس أحلامي الذي يحقق لي أمنيتي

تقدم لي خطاب عدة، ولكن لم يحصل نصيب، الكل يلومني خوفاً من العنوسة، وأخيراً تقدم لي شخص اكبر مني بــ 19 سنة تقريباً كنت في البداية رافضة، لكن بعد تشجيع الأهل وأنني سأرتاح معه، وافقت والآن يا سيدتي أنا نادمة لأني وافقت عليه، لأنه شخص مقصر معي كثيراً من ناحية السفر والطلعات والتسوق، ومعاملته معي مع أنه أكبر مني والمفروض أن يدلعني ويمدح جمالي، لكنه بدلاً عن ذاك، يجلس يتشوف على الحريم خارج البيت ويفرح إذا أعطته امرأة نظرة او ابتسامة، لدرجة أنه يدخل علي الغرفة وهو يتذكر هذه المرأة التي ابتسمت له، أو التي اعطته نظرة ويبتسم بينه وبين نفسه وفوق كل هذه العيوب، هو يحب النوم كثيراً لدرجة أنها إذا أمرته ألا يشتري لي هذا الشيء، مثلاً، يسمع كلامها ويحرمني منه، أي شيء تقوله أمه يسمع كلامها، وأي شيء أقوله له يشاور أمه فيه

ما الحل سيدتي تعبت من الوضع وأفكر أن انفصل عنه
آخر تحديث GMT20:28:09
 العرب اليوم -

لا فائدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا بنت على قدر من الجمال، وأخلاقي عالية، أنهيت دراستي الجامعية مؤخراً، وبعد الدراسة بحثت عن عمل، ولكن لم تحصل لي فرصة. جلست في بيتنا ما يقارب سنتين بحثاً عن الوظيفة، ولكن لا فائدة. كنت أريد أن أتوظف حتى أصرف على نفسي وأهلي، علماً بأنه والحمد الله حالتنا جيدة، لكن انا واخواتي نحلم مثل كل البنات بالسفر والشراء. كان أملي ان أحصل على وظيفة، أو أنتظر فارس أحلامي الذي يحقق لي أمنيتي. تقدم لي خطاب عدة، ولكن لم يحصل نصيب، الكل يلومني خوفاً من العنوسة، وأخيراً تقدم لي شخص اكبر مني بــ 19 سنة تقريباً. كنت في البداية رافضة، لكن بعد تشجيع الأهل وأنني سأرتاح معه، وافقت. والآن يا سيدتي أنا نادمة لأني وافقت عليه، لأنه شخص مقصر معي كثيراً من ناحية السفر والطلعات والتسوق، ومعاملته معي مع أنه أكبر مني والمفروض أن يدلعني ويمدح جمالي، لكنه بدلاً عن ذاك، يجلس يتشوف على الحريم خارج البيت ويفرح إذا أعطته امرأة نظرة او ابتسامة، لدرجة أنه يدخل علي الغرفة وهو يتذكر هذه المرأة التي ابتسمت له، أو التي اعطته نظرة ويبتسم بينه وبين نفسه. وفوق كل هذه العيوب، هو يحب النوم كثيراً لدرجة أنها إذا أمرته ألا يشتري لي هذا الشيء، مثلاً، يسمع كلامها ويحرمني منه، أي شيء تقوله أمه يسمع كلامها، وأي شيء أقوله له يشاور أمه فيه. ما الحل سيدتي؟ تعبت من الوضع وأفكر أن انفصل عنه.

المغرب اليوم

يبدو يا ابنتي إن هذا الزواج لا فائدة منه، وإن طيبة أهلك بمفهوم التخلص من البنت التي هي التي جعلتهم لا يدركون ما فعلوه. الآن، هذا الزواج ناقص العقل والنفسية الصحية، ولا اعتقد بان الكلام معه سوف يفيد. ممكن أن تكسبي أمه فهي مفتاحه. ويمكن أن تبحثي عن عمل يجعلك تجدين احتياجاتك. ويمكن أن تجدي طريقة أخرى تدرسين فيها هذا الرجل لعله يتغير. ويمكن أن تنفصلي، ولكن السؤال: ماذا ستجدين عند أهلك أفضل حتى تنفصلي؟ أظن اشتغلي وأعيلي نفسك أفضل فأمانيك لن يحققها غيرك.

arabstoday

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 10:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز
 العرب اليوم - رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا

GMT 17:19 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

دور الصبر والتسامح وأهميتة في تماسك الأسرة

GMT 07:34 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

أهم الصفات التي يجب أن تكون في شريك

GMT 15:12 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

خطوات وحيل لتجنب حدوث المشاكل الزوجية

GMT 10:39 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

طرق يمكن من خلالها التعبير عن الحب لشريك
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab