ومادامت صديقتك حساسة، فلتفكر في إحساس
آخر تحديث GMT09:07:31
 العرب اليوم -

‏وماذا عن المرأة الزوجة؟

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي ‏في الحقيقة، أريد أن أطرح عليك مشكلة إحدى رفيقاتي، عمرها 22 ‏سنة. أنا لم أعطها رأيي في مشكلتها، لأني فضلت أن أستشيرك قبل ذلك. ‏المشكلة هي أن رفيقتي كانت على علاقة مع واحد من أهل أمها الذين يسكنون في منطقة بعيدة عنهم. والعائلة تدري بذلك. يعنيهما بمثابة محجوزين لبعضهما بعضًا منذ كانا صغيرين. وهوكان ينويخطبتها، لكنها طلبت منه أن ينتظر حتى تنهي دراستها. لكن المسكينة، ومن دون سابق إنذار، ‏فوجئت به يقوم بخطبة فتاة ثانية من أقاربها، وقد حددا موعد العرس قريبًا. وفي الحقيقة، إن الكل فوجئوا بالموضوع. أما هي، فقد تعبت نفسيتها كثيرًا. المشكلة يا سيدتي، هي أن صديقتيلا تزال تحبه ‏ولم تقدرحتى الآن أن تبتعد عن التفكير فيه. أما فيما يتعلق به، فلقد عرفنا أنه أيضًا نادم ويريد أن يرجع إليها ويتقدم بطلبها مرة ثانية. ولكنها مترددة، حتى إنه حاول هذه الفترة أن يتقرب إليها كثيرًا وأن يكلمها. فما رأيك في الموضوع يا سيدتي؟‏وبماذا تنصحينها؟

المغرب اليوم

‏* ما هو واضح ممّا طرحته، أن العلاقة بين هذ ه‏الفتاة والشاب المذكور لم تكن قوية لدرجة كبيرة، لأن مشروع الزواج بالنسبة إليه، كان أهم من المشروع العاطفي، ولذلك قررالزواج بأخرى . لذا، أنا أتفهم خيبة الأمل وحالة الألم والصراعات الأسرية التي حصلت. لكن بكل أسف، يبدو أن الندم جعلها لا تتصرف بشكل صحيح، وهكذا، بقيت متقوقعة على ذكرى وألم قرارها. الآن، ربما الأخ تململ من الزواج ويريد التجديد. وهو ربما حن إلى الحب الأول، أو ربما فقط يريد استخدام حقه الشرعي. وها هو يعود إلى مسألة الزواج بها. لكن، ماذا عن المرأة الزوجة؟ ما ذنبها أن يتم الزواج عليها أو تطلق؟ في رأيي. أن هناك ضرورة لوقفة جادة مع الإحساس، ومادامت صديقتك حساسة، فلتفكر في إحساس امرأة أخرى ليس لها حول ولا قوة.

arabstoday

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 10:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز
 العرب اليوم - رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا

GMT 17:19 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

دور الصبر والتسامح وأهميتة في تماسك الأسرة

GMT 07:34 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

أهم الصفات التي يجب أن تكون في شريك

GMT 15:12 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

خطوات وحيل لتجنب حدوث المشاكل الزوجية

GMT 10:39 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

طرق يمكن من خلالها التعبير عن الحب لشريك
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab