حتى بعد الزواج لم أستطع تجاوز الماضي
آخر تحديث GMT16:00:26
 العرب اليوم -

حتى بعد الزواج لم أستطع تجاوز الماضي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشكلتي اني متزوجه من سنتين وثلاثه أشهر والى الان اعاني من مشكلة الماضي، قبل زواجي كنت بعلاقه مع شاب عبر النت استمرت علاقتنا سنتين وبعدها خطبني شخص من عائلتي اللي هو زوجي حاليا واني كنت رافضة بحجة الدراسة الجامعية بس اهلي أصروا على زواجي مع انهم ما يعرفوا السبب الأساسي ولأن ابي كان شخص شديد حتى بالتفاهم استسلمت للأمر الواقع وصليت استخاره والحمد لله ارتحت مع اني كنت بحالة نفسيه مدمره من هذا الزواج وافترقت عن ذاك الشاب بعدما تكلمت معه اني هتزوج هو كان هادئ ويقول لي الله يسعدك وما جرحني لأن بالأصل كانت علاقتنا مستحيله وكنا متأكدين من هذا الشي وهو من بلد بعيده عن بلدي وأيضا ممنوع من السفر لأي دولة لأن اخوه بدولتهم مطلوب أمنيا ويعتبروه إرهابي، اني مصدقه لظرفه واعرف انه ما كان يقدر يعمل لي شي بذيك الفتره لأن الكلام اللي قاله عن اخوه ومنعه للسفر صدق لاني شفت بالنت وبحثت عن اسم اخوه وعائلته وطلع كلامه صح، عشان كذا زادات نفسيتي وكنت ألوم نفسي فقط اني السبب بتدمر حياتي ولا زلت إلى الآن تجيني فترات ترجعني للصفر بعدما اتحسن، اول ما تزوجت كنت اكره زوجي واكره اي مكان يتواجد به عشت بجحيم كنت دائما أبكي، ما كنت قادره اتقبله أبدا بس مع الأيام أصبح عندي شخص جيد لأنه تحملني بأوقات كثيره وما كان يجرحني ابدا واني كنت أحاول اسعده بكل شي، كنت اكذب بعدة أشياء عشان اسعده والي الان نفس الشي، بس مشكلة الماضي باقي كل يوم لازم يخطر ذاك ببالي، احاول ما اتذكره بس كذا يجيني التفكير به فجأه، دائما ادعي يحبب لقلبي زوجي وينسني الماضي بس الي الان ما قدرت، كانت تجيني أيام أضعف بشكل كبير لدرجة اكره كل شي وتجيني افكر اراسل الشاب اقول انه السبب او اغلط عليه كنت اكتب عدة رسائل لرقمه كانت كلها كره وقت الغضب بس ارجع احذفها قبلما ارسلها، لما أضعف احيانا اقرا قرآن وأحيانا فقط ابكي وأحيانا تجيني قرارات اراسله ومع الأسف قد رسلت له ثلاث مرات مره عبر صديقة من بنات النت ومره رحت له للموقع ذاك ومره رسلت له عبر الرقم، وكان بكل مره يرفض ارسل له أي شي حتى لما رسلت له آخر مره عبر الرقم ما رد على بس راح لصديقتي وقال لها لا أكون ارسل له وافكر بحياتي وانتبه لنفسي وزوجي ومن بعد ذيك المره قاومت نفسي كثير والي الان معاد رسلت له أي شي حتى لما كنت أضعف بس اني مش عارفه أتجاوز الماضي واني يأنبني ضميري كثير ابكي على حالي وحال زوجي مرات كثيره اتمنى يتزوج يمكن يرتاح لاني مهما حاولت اسعده لازم ما تجي ايام اجعله حزين بسببي اني والله اتمنى لزوجي حياة سعيده اتمنى يكون أسعد شخص بهذي الحياه بس ما قدرت أبدا أمنحه الحياة الزوجيه السعيده مثل كل الأزواج، قلت له بعد زواجي بسنه يطلقني لاني تعبت قالي ليش قلت له احسن عشان ما اظلمك ولا أظلم نفسي قالي طيب ايش السبب واني ضعفت وقلت له اني كنت احب شخص قبله هو بكى وقتها واني بكيت قلت يمكن لو صارحته يطلقني ونرتاح بس زدت ألمه جلس بعد كلامنا ثلاثه ايام زعلان وبعدها رجع كلمني وقال انا أحبك وما احب تتركيني وننسى الماضي ونبدأ حياة جديده لاني ما احب اطلقك ابدا وقال لي فكري، بعدما فكرت قلت له طيب نبدأ حياة جديده بس استحملني ومع الأيام تحسن وضعنا بس ابدا ما قدرت أمنحه قلبي أحبه كزوج وما اتمنى اعيش مع غيره واتمنى الله يسعدنا بس ما قدرت انسى ذاك والله غصب عني دائما ادعي الله ينسيني الشاب ويحبب لقلبي زوجي، اني اخاف اكون من النساء الخائنات لازواجهن أخاف ربي يدخلني النار لاني ما نسيته بس مش بيدي ما قدرت انسى الماضي، وربي ما قد رزقني إلى الآن بطفل اني اتمنى طفل يمكن انسى كل شي يمكن هذا الطفل يحبب لقلبي زوجي بس ربي ما كتب لي الحمد لله على كل حال اني اخاف تستمر حياتي على ذكريات الماضي اتمنى اعيش بدون ما تجيني أي أفكار خايسه. اخاف الله يعاقبني بسبب علاقتي ذيك واخاف انحرم من الأطفال، أحيانا أقول هذا ابتلاء وأحيانا أقول هذا عقوبه اني كتبت مشكلتي ارتاح تعبت من كتمان كل شي

المغرب اليوم

المشكلة كلها في خيالك وتصورك لذلك الشاب التي صنعها هو لنفسه بتصنعه وتظاهره لك حتى اصبح في خيالك فارس احلامك وهو في الحقيقة مشكوك في امره ، لان اكثر الذين يلجئون للتعارف من خلف الاجهزة هم من فئة المرضى والمعاقين والذين لديهم عيوب خلقية لا يستطيعون الزواج وقصصهم كثيرة وظحاياهم ظيعو سنين من اعمارهم في قصص حب وهمية وخيالية، كان لي زميل مريض وعاجز لا يستطيع الزواج حتى ريحته معفنة لا يستطيع يغتسل من العجز وشكله غلط كرش ومؤخرة وفمه كأنه شكمان سيارة من كثر التدخين ، وكل وقته شغال بالدردشة والتعارف اخر ظحية له كادت تتجنن عليه لانه ترك الدردشة يومين وكانت تبكي عليه، والله لو تشوفه عندما يمشي او تشم رائحته تهاجر للقطب الشمالي او الى كوكب اخر بدون عودة ، انا انصحك من خبرتي وتجربتي و كشاب اعرف تفكير الشباب ومشاكلهم ، مستحيل شاب يعرف ان فتاة سوف تتزوج وهو يحبها ولها في قلبه اي مكانة او مشاعر ثم يقول لها الله يسعدك هكذا او تكلمه او تراسله ثم يقول لها تهتم بنفسها وزوجها ،هذا له تفسير اخر يعرفه اي شاب مثله ، اما الذي تزوجتيه وبكى عندما عرف انك كنتي تحبي احد قبله او ما زلتي تميلي له هو فعلأ احبك وعشقك ولك مكانة كبيرة في قلبه

arabstoday

صبا مبارك تعتمد إطلالة غريبة في مهرجان البحر الأحمر

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:48 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي
 العرب اليوم - إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة

GMT 06:36 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

أهم الوجهات الثقافية في جدة لعشاق الفنون
 العرب اليوم - أهم الوجهات الثقافية في جدة لعشاق الفنون

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 العرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 10:19 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يرى أن معالجة مشاكل الشرق الأوسط أسهل
 العرب اليوم - ترامب يرى أن معالجة مشاكل الشرق الأوسط أسهل من حل الصراع في أوكرانيا

GMT 08:32 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

عائلة صحافي أميركي تؤكد أنه حي وتنتقد إدارة
 العرب اليوم - عائلة صحافي أميركي تؤكد أنه حي وتنتقد إدارة بايدن في قضية اختفائه بسوريا

GMT 15:57 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة التجاهل الزوجي وتأثيره على العلاقة الزوجية وكيفية

GMT 03:09 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أصعب التحديات التي تواجه العلاقة الزوجية وتأثيرها على

GMT 04:33 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق الوقاية من الاكتئاب الموسمي

GMT 11:27 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاكل فترة الخطوبة يمكن التغلب عليها بطرق عديدة

GMT 04:02 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تعالجين تأخر النمو الذهني لطفلك بسبب التباعد
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 15:18 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 03:53 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة
 العرب اليوم - السيول تضرب غرب ليبيا  وتُعيد للأذهان كارثة درنة

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 12:09 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

نبيل شعيل أغنياتي تلامس قلوب الناس ولا أحب
 العرب اليوم - نبيل شعيل أغنياتي تلامس قلوب الناس ولا أحب استعراض عضلاتي في الغناء

GMT 20:19 2024 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

الفنان جمال سليمان يبدي رغبتة في الترشح لرئاسة سوريا

GMT 15:18 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 21:48 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة

GMT 03:53 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 06:13 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

تجربة علاج جيني جديد تظهر تحسناً مذهلاً في حالات فشل القلب

GMT 06:36 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

أهم الوجهات الثقافية في جدة لعشاق الفنون

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 03:59 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab