كرهت فكرة الزواج بسبب علاقة ابي بامي
آخر تحديث GMT18:21:04
 العرب اليوم -

كرهت فكرة الزواج بسبب علاقة ابي بامي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أنا شاب ابلغ من العمر ١٩ سنة مشكلتي بدئت وأنا عمري ٩ سنوات كنا انا واخواني وامي وابي ننام بغرفه واحده يوم من الأيام ذهبت للفراش لكي انام وأذا بأمي وأبي ماسكين أيدي بعض وذاهبين للغرفه التي انام فيها! وإذا هم يخلعون ملابسهم في السرير أمامي أنا وأخوتي وأصوات آهاتهم وكلامهم القبيح والبذئ الذي كنت اتذكر كانو يقولون لي ان لا اقوله! وبعد م انتهوا من ممارسة الجنس بدؤوا بتقبيل بعضهم البعض و احتضان بعضهم كل هذا حدث وانا أشهده بأم عيني مرت الأيام والأسابيع والأشهر والسنوات على هذه الحاله اخواني نسوا الموضوع وانا لم تسنى لي الفرصه حتى اخرجه من رأسي . بعد اربع سنوات على هذه الحاله انتقلنا الى مدينه اخرى وكبرنا قليلاً اخي ذهب للثانويه وأنا في المتوسط واخي الصغير في الابتدائية وبعدها ادركت وتعمقت في الموضوع اكثر واكثر إلى ادركت ان هذا الشيء حق من كل الزوجين ان يستمتع احدهما ب الآخر ب حدود التستر حال الجماع عن أعين الآخرين ، بل وعَن سمع الآخرين ، عن كل مَن يدرك ويميز ما يراه ويسمعه ؛ لما في الجماع من كشف العورات التي جاء الإسلام بسترها ، ولما يخشى من إثارة شهوة الناظر أو السامع ، ووقوع ذلك في قلبه موقعا سيئا لكن كل الذي قرأت حدث عكسه ، وأصبح عندنا بيت فيه غرف كثيره وأثاث مترف لكن مع كل هذا لم يتغير تفكير امي و ابي تاركين ورائهم غرفتهم التي هي ملك لهم ومع ذلك م زالو ينامون معنا يظنون اننا صغار ولم نفهم شيء من الذي يفعلونه وكان يوم من الأيام انا و اخوتي كنا نائمين وأذا بأبي يأتي ويمارس تلك الفعلة القبيحه والرذيلة والكلام البذيء اللذي لا طالما كنت اراه تناقضاً غريباً اثار اشمئزازي وجعلني اتقيىء في كل مره يفعلون ذلك الشيء أمامنا ففي الصباح الأبوين الصالحين الذي كل طفل يتمناهما والناصحين المحبين الودودين لكن عندما يأتي الليل يمسون الحبيبين اللذان لا يربطهما دين ولا قيم ولا اخلاق ولا حتى احساس ذلك التناقض ذلك الاشمئزاز والأحساس بالذنب جعلني ودفعني الى ان اصبحت اشمئز حتى من أرى وجههم في اليوم التالي يضحكون ويكملون حياتهم كأن شيء لم يحدث غضبت جداً الى درجه انني كنت اتعمد ان اكون مشاغباً لكي يبعدوني عن الغرفه إلى ان اتى اليوم الذي فيه غيرت مكان نومي اصبحت انام في ابعد غرفه عنهم وكنت انام مستريح حقاً وهادىء البال استمريت على هذه الحال ستةْ سنوات وانا كنت اعلم انهم لازالو يفعلون تلك الفعله امام اخوتي ففي كل مره استيقظ من النوم إما على صوت صراخ امي ! الذي لا طالما كان لي صوت مطمئن عندما ادخل البيت أو على كلام أبي البذيء الذي كان ينصحني بالصلاه والزكاه ويعلمني امور الدين. الأمر لم يتوقف على ذلك بل تخطوا المتوقع كانو يخططون للمارستهم الجنسيه والوضعيات امامنا كانو يقولون عندما يذهبون الأولاد الى سوف(••••••و••••••) في غرفتنا (غرفتهم النوم). كانو يتكلمون امامنا بكلام قذر وكانت امي تقبّل ابي وفي احد من الايام ابي كان يتلمس امي في اماكن كان من المفترض ان لا نتكلم عنها حتا وان كبرنا كل هذا حصل متعمدين ان يفعلوه امامنا حتى انني كرهت فكرة الزواج لسببين احدهما قرئت وسمعت ورأيت رواية بطليهما أمي وأبي ٧٠٪؜ من علاقتهم كانت شتائم وخلافات وتناقضات وأعادة مواضيع وتدخل بشؤون الناس أما ال٣٠٪؜ الباقيه كانو متناغمين بشكل منحرف ومتعمد امام اطفال المفترض يرون ابائهم ابطال للأسف كم هو مؤلم ان تدرك الجانب الآخر من الحياه

المغرب اليوم

صوابعك مش زي بعضيها مش كل الازواج مش زي ابوك وامك فية ناس كتير كويسة وان شاء الله تقابل انسانة كويسة متفهمة للحياة الزوجية

arabstoday

ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:30 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة
 العرب اليوم - تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة الحالمة والرومانسية الساحرة

GMT 07:04 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 العرب اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 11:02 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها
 العرب اليوم - عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها بعدم السعي للحصول على سلاح نووي

GMT 10:45 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية
 العرب اليوم - والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية الجديدة لمواصلة البحث عن ابنها المفقود منذ 2012

GMT 09:15 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

تعرفي على ميزات وعيوب الشخصية الحازمة وكيفية تأثيرها

GMT 07:29 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

خطوات فعالة للتخلص من الشعور بالذنب واللوم الذاتي

GMT 09:33 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على العادات والاهتمامات المشتركة قبل الزواج

GMT 09:14 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على الرجل غير المناسب للارتباط وتجنب

GMT 01:37 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

عبارات يؤمن بها المشاهير ساعدتهم في التغلب على
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 03:29 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من
 العرب اليوم - أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من لقب "صوت مصر" ورسالتها لشيرين عبد الوهاب

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab