المشكلة  أنا أم لطفلة تبلغ من العمر 4 سنوات وهي دائما  تزن وتلح علي
آخر تحديث GMT19:07:16
 العرب اليوم -

الطفلة دائمة البكاء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا أم لطفلة تبلغ من العمر 4 سنوات وهي دائما " تزن" وتلح علي عندما تطلب شيئا أو عندما تريد شيئا وليس لديها أي نوع من الصبر حتى أستطيع أن ألبي حاجاتها ، وأتساءل هل بإمكاني أن أعلمها الصبر على حاجتها ؟ وكيف أستطيع ان أجعلها تتخلص من هذه العادة السيئة؟

المغرب اليوم

الحل : الطفل الزنان طفل ليس لديه صبر ولا قدرة على الإحتمال وعندما يريد شيئا يريد أن يلبى في الحال ويستخدم أساليب كثيرة لتلبية طلبه منها الصراخ والبكاء المستمر أو إحراج الأب أو الأم أمام الآخرين أو الإرتماء في الأرض أو محاولة إيذاء نفسه . وحل هذه المشكلة تكمن في التجاهل التام للصراخ والزن والتدرب على امتلاك الاعصاب ولابد أن تعتادي عند سماع صراخ طفلك ان لا تنظري إليه أو تهتمي به وركزي إهتمامك على شئ آخر وكأنه لم يفعل شيئا . فعلى سبيل المثال إذا طلب منك مالا لشراء أي شئ لا تستجيبي له وإعلميه أنك سوف تلبي طلبه بعد الإنتهاء مما تفعليه ولكن بشرط أن يصبر حتى تنتهي من عملك في المنزل أولا وبالتالي سيتعلم الصبر تدريجيا . أيضا لابد من وضع قواعد تشتمل حدود طلبات الطفل مثلا تحديد وقت للعب وعدد ساعات معينة وأيام معينة للخروج وعليكي أن تنفذي هذه القواعد لأنك لو لم تنفذيها ستعوين إلي نقطة البداية وكأنك لم تفعلي شيئا . أيضا لابد من الإتفاق مع الأب حتى يفعل ما تفعليه لأن أي إختلاف فيما بينكم سيهدم ما تفعلينه مع طفلك . وأخيرا تجنبي تعنيف الطفل أو ضربه لأن هذا سيترك أثر نفسي كبير في شخصية الطفل .

arabstoday

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 10:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز
 العرب اليوم - رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا

GMT 17:19 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

دور الصبر والتسامح وأهميتة في تماسك الأسرة

GMT 07:34 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

أهم الصفات التي يجب أن تكون في شريك

GMT 15:12 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

خطوات وحيل لتجنب حدوث المشاكل الزوجية

GMT 10:39 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

طرق يمكن من خلالها التعبير عن الحب لشريك
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab