المشكلة  أنا فتاة بعمر 23 سنة، تخرجت في الجامعة والحمد الله مشكلتي هي الزواج، وموضوع الزواج، تقدم لخطبتي 4، أول شخص أمي أجبرتني أوافق عليه، كنت وقتها طالبة بالجامعة، رفضت لأني كنت أشوف نفسي إني مو مستعدة لزواج، ثاني شخص خطبني وأنا بسنة رابعة جامعة، وقال الزواج بعد التخرج، لكني رفضت، والسبب لأني كنت خايفة من موضوع الزواج وفكرة الارتباط وقلت بنفسي ليش أستعجل يمكن هذا الزواج ما يكون زواج سعادة، الشخص الثالث أمي وأبي أجبراني أوافق عليه، لكن طول فترة الخطوبة أرق وخوف من الزواج من شخص مجهول؛ خصوصاً أن البيئة الاجتماعية تمنعني أن أتواصل مع خطيبي؛ فقررت إنهاء الخطوبة لأرتاح نفسياً، بعده بينهما أيبني الشخص الرابع، ونفس الشيء أحاول أن أمنع نفسي من الخوف، لكنه يزيد وأتردد ولا أثق بكلام الناس عنه، هذا التردد الذي يصيبني سببه أن أمي كان زواجها من أبي تقليدياً وفاشلاً، ليس بينهما أي شي مشترك، ونفس الأمر حصل مع إخوتي الذين تزوجوا زيجات غير ناجحة، لكنهم مستمرون بالزواج فقط لمصلحة الأولاد، كيف تنصحينني في هذا الموضوع كيف أتخلص من الخوف وكيف أوافق على زواج وأنا مرتاحة
آخر تحديث GMT06:38:18
 العرب اليوم -

مشاكل الأسرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا فتاة بعمر 23 سنة، تخرجت في الجامعة والحمد الله.. مشكلتي هي الزواج، وموضوع الزواج، تقدم لخطبتي 4، أول شخص أمي أجبرتني أوافق عليه، كنت وقتها طالبة بالجامعة، رفضت لأني كنت أشوف نفسي إني مو مستعدة لزواج، ثاني شخص خطبني وأنا بسنة رابعة جامعة، وقال الزواج بعد التخرج، لكني رفضت، والسبب لأني كنت خايفة من موضوع الزواج وفكرة الارتباط وقلت بنفسي ليش أستعجل؟ يمكن هذا الزواج ما يكون زواج سعادة، الشخص الثالث أمي وأبي أجبراني أوافق عليه، لكن طول فترة الخطوبة أرق وخوف من الزواج من شخص مجهول؛ خصوصاً أن البيئة الاجتماعية تمنعني أن أتواصل مع خطيبي؛ فقررت إنهاء الخطوبة لأرتاح نفسياً، بعده بينهما أيبني الشخص الرابع، ونفس الشيء أحاول أن أمنع نفسي من الخوف، لكنه يزيد وأتردد ولا أثق بكلام الناس عنه، هذا التردد الذي يصيبني سببه أن أمي كان زواجها من أبي تقليدياً وفاشلاً، ليس بينهما أي شي مشترك، ونفس الأمر حصل مع إخوتي الذين تزوجوا زيجات غير ناجحة، لكنهم مستمرون بالزواج فقط لمصلحة الأولاد، كيف تنصحينني في هذا الموضوع؟ كيف أتخلص من الخوف؟ وكيف أوافق على زواج وأنا مرتاحة؟

المغرب اليوم

الحل : كل هذا هو أوهام في رأسك؛ فالسعادة يمكننا أن نصنعها صدقيني، هي كالحرية تؤخذ ولا تعطى، وما عاشه والداك وإخوتك، يجب ألا يكون مثالاً سيئاً؛ بل تجربة يمكنك أن تستفيدي منها وتفكري من الآن باكتشاف نقاط التواصل بينك وبين الخطيب، حتى ولو ضمن حدود اجتماعية ضيقة؛ فلا تنسي أن الزواج بحد نفسه قسمة ونصيب، لكننا نستطيع دائماً أن نحسن الكثير في ظروفنا مهما كانت بائسة أو مزعجة , المهم أن تفكري أنك مختلفة عن أهلك وأنك تريدين أن تكوني سعيدة مع شريك حياتك، وأن بإمكانك أن تفعلي الكثير لتجعلي حياتكما وعلاقتكما جميلة ومريحة، افتحي قلبك للحياة وتوكلي على خالقك واستفتي قلبك في العريس الحالي أو المقبل، وسوف تجدين رؤيتك قد تغيرت لأنك ستستبدلين كل سلبيات علاقة أمك وأبيك بإيجابيات، يمكنك أن تجذبي زوجك إليها وتغيري الكثير من سلوكه وعاداته، دعيه يكتشف كم يمكن أن تكون الحياة معك مفاجآت سارة من المرح والفرح.. وصدقي أن هذا الكلام يمكن أن يطبق في كثير من تفاصيل حياتك اليومية؛ شرط أن تتحلي بالتفاؤل والتسامح وحب السعادة، بكلمة: كوني المؤثرة في حياتك وليس الخائفة أو المنتظرة .

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab