المشكلة   أنا فتاة عربية، عمري 20 ‏ عاماً ، تقدم لخطبتي رجل، أَثنى الجميع على أخلاقه مع العلم، أن عائلتي لم تكن لها أي علاقة من قبل مع عائلته، إلا أن أمي كانت رافضة الأمر، بحجة أنه غير موظف، لكنني أصررتُ ووافقت عليه وهكذا تمت خطبتنا لمدة سنتين، من دون أن أراه خلالهما أو أكلمه وحالياً، أنا ملك له منذ 6 ‏ شهور وهنا بدأت مشكلتي، حيث إنني اكتشفت أنه لم يعجبني أبداً ، وأنه مختلف تماماً عما كنت أتوقعه شكلاً وتفكيراً  وفي الحقيقة، إنني عندما أجلس معه أشعر وكأنني أجلس مع رجل عجوز متقدم في السن كل كلامه وأفكاره عبارة عن فلسفات لا أفهمها وفي حال حاولت أن أغير الحديث وأجذبه إلى الكلام في مواضيع أخرى، أجده يصمت ويجلس ساكتاً إلى ذلك، هولا يهتم بشكله أبدأ ، خصوصاً أن أسنانه مسوسة وشعره أشعث وكذلك لحيته لا أدري يا سيدتي لماذا أنفر من شكله إلى هذا الحد، على الرغم من أنني أشعر بأنه يحبني، لكنني لم أعد أحبه، إلى درجة أنني لم أعد أشعر بالشفقة نحوه، أو الرغبة في الاهتمام به أتمنى أن أصارحه بمشاعري، لكنني مترددة سيدتي، منذ امتلكني وأنا لا أشعر بالفرحة مثل غيري من البنات ومع كل يوم يأتي يزداد كرهي له، حتى إنني لم أعد أشعر بالرغبة في أن يلمسني أو يقترب مني وعندما حاولت أن أخبر أمي بما أشعر به، أخبرتني أن العيب يكمن فيّ أنا ، وأنني لو رفضته فسأصبح بمثابة المطلقة، وهذا ما سوف يؤثر في سمعة عائلتنا لذا، جعلني هذا أسكت على الضّيم الذي أعيشه، وآثرت الصمت عن مشكلتي متحملة أرجوك ساعديني، ماذا أفعل  أريد حلاً
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

‏ الرفض أحسن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا فتاة عربية، عمري 20 ‏ عاماً ، تقدم لخطبتي رجل، أَثنى الجميع على أخلاقه. مع العلم، أن عائلتي لم تكن لها أي علاقة من قبل مع عائلته، إلا أن أمي كانت رافضة الأمر، بحجة أنه غير موظف، لكنني أصررتُ ووافقت عليه. وهكذا تمت خطبتنا لمدة سنتين، من دون أن أراه خلالهما أو أكلمه. وحالياً، أنا ملك له منذ 6 ‏ شهور. وهنا بدأت مشكلتي، حيث إنني اكتشفت أنه لم يعجبني أبداً ، وأنه مختلف تماماً عما كنت أتوقعه شكلاً وتفكيراً . وفي الحقيقة، إنني عندما أجلس معه أشعر وكأنني أجلس مع رجل عجوز متقدم في السن. كل كلامه وأفكاره عبارة عن فلسفات لا أفهمها. وفي حال حاولت أن أغير الحديث وأجذبه إلى الكلام في مواضيع أخرى، أجده يصمت ويجلس ساكتاً. إلى ذلك، هولا يهتم بشكله أبدأ ، خصوصاً أن أسنانه مسوسة وشعره أشعث وكذلك لحيته. لا أدري يا سيدتي لماذا أنفر من شكله إلى هذا الحد، على الرغم من أنني أشعر بأنه يحبني، لكنني لم أعد أحبه، إلى درجة أنني لم أعد أشعر بالشفقة نحوه، أو الرغبة في الاهتمام به. أتمنى أن أصارحه بمشاعري، لكنني مترددة. سيدتي، منذ امتلكني وأنا لا أشعر بالفرحة مثل غيري من البنات. ومع كل يوم يأتي يزداد كرهي له، حتى إنني لم أعد أشعر بالرغبة في أن يلمسني أو يقترب مني. وعندما حاولت أن أخبر أمي بما أشعر به، أخبرتني أن العيب يكمن فيّ أنا ، وأنني لو رفضته فسأصبح بمثابة المطلقة، وهذا ما سوف يؤثر في سمعة عائلتنا. لذا، جعلني هذا أسكت على الضّيم الذي أعيشه، وآثرت الصمت عن مشكلتي متحملة. أرجوك ساعديني، ماذا أفعل ؟ أريد حلاً؟

المغرب اليوم

الحل : بكل أسف يا عزيزتي، إن الأمر الآن أصبح عبارة عن كتب كتاب، وبكل أسف أيضاً إن إصرارك عليه منذ البداية لم يكن له أي مبرر. ‏أعرف أنك سوف تعتبرين مطلقة ، لكن أن تعتبري مطلقة الآن أفضل من أن يحصل ذلك عندها يكون لديك أطفال ، فتكوني بذلك كارهة حياتك. فهذا الشاب ليست لديه نقطة واحدة تجعلك تتقبلينه، وكل ما فيه ينفرك. لذا، أصري على الانفصال الآن، وارفضي كلام أمك والناس. ففي النهاية، هذه حياتك ونفسيتك وليست حياة أو نفسية أحد.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab