المشكلة  أنا فتاة عمري 20 سنة ورئيسي في العمل يبلغ من العمر 40 عاماً متزوج وله أبناء أكبرهم بنفس سني،

عندما بدأت العمل عنده كان يعاملني بصرامة ثم بدأ اهتمامه بي يزيد وتدريجياً بدأت أنجذب أكثر له وبعد فترة صارحني بحبه لي، وبرغم أنني حاولت أن أخفي مشاعري تجاهه لكن بالنهاية أيضاً صرحت له أنني أبادله نفس مشاعر الحب

بدأ بعدها يغير من تعامله معي تدريجياً، وبدأ يرسل لي صوراً وفيديوهات غير لائقة، وهذا الشيء أثار غضبي وبعدها وعدني أن يتوقف، لكن بدأ بعدها يحدثني عن الجنس بشكل كبير ويومي، وبرغم حبي الشديد له لكني حاولت أن أتركه بسبب حديثه الكثير عن الجنس، لكنه كان متمسكاً بي بقوة حتى وهو متضايق من أنني لا أعطيه كل ما يريد ومجرد إحساسه أن علاقتنا بدأت تنتهي تصيبه حالة غضب ويتغير مزاجه مع الجميع أنا الآن حائرة بين حبي له وحبه وتمسكه بي وبين مستقبلنا المجهول، فكل علاقتنا بالسر والهاتف ولا مجال لنقل العلاقة لمستوى الزواج،

هو يتمنى قربي، لكن بنفس الوقت يقول إنه يحبني ويتمنى لي حياة تناسبني ويلمح أن حياتي معه لن تكون مناسبة لي، وهو لا يريد أن يحرمني من السعادة

من ناحيتي أتمنى قربه ولكن خائفة من فارق السن والمشاكل اللي ممكن تحدث مع زوجته وأولاده

وبنفس الوقت لا أستطيع أن أكمل معه بهذه الطريقة وأحس أنه غلط هل من الممكن أن أنغمس بعلاقتي معه بدون التفكير بالمستقبل

كيف سيكون وضعه إذا أتى اليوم اللي يتقدم فيه لي الشخص المناسب لأتزوجه
آخر تحديث GMT02:12:22
 العرب اليوم -

مديري يحبني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا فتاة عمري 20 سنة ورئيسي في العمل يبلغ من العمر 40 عاماً متزوج وله أبناء أكبرهم بنفس سني، عندما بدأت العمل عنده كان يعاملني بصرامة ثم بدأ اهتمامه بي يزيد وتدريجياً. بدأت أنجذب أكثر له وبعد فترة صارحني بحبه لي، وبرغم أنني حاولت أن أخفي مشاعري تجاهه لكن بالنهاية أيضاً صرحت له أنني أبادله نفس مشاعر الحب. بدأ بعدها يغير من تعامله معي تدريجياً، وبدأ يرسل لي صوراً وفيديوهات غير لائقة، وهذا الشيء أثار غضبي وبعدها وعدني أن يتوقف، لكن بدأ بعدها يحدثني عن الجنس بشكل كبير ويومي، وبرغم حبي الشديد له لكني حاولت أن أتركه بسبب حديثه الكثير عن الجنس، لكنه كان متمسكاً بي بقوة حتى وهو متضايق من أنني لا أعطيه كل ما يريد ومجرد إحساسه أن علاقتنا بدأت تنتهي تصيبه حالة غضب ويتغير مزاجه مع الجميع. أنا الآن حائرة بين حبي له وحبه وتمسكه بي وبين مستقبلنا المجهول، فكل علاقتنا بالسر والهاتف ولا مجال لنقل العلاقة لمستوى الزواج، هو يتمنى قربي، لكن بنفس الوقت يقول إنه يحبني ويتمنى لي حياة تناسبني ويلمح أن حياتي معه لن تكون مناسبة لي، وهو لا يريد أن يحرمني من السعادة. من ناحيتي أتمنى قربه ولكن خائفة من فارق السن والمشاكل اللي ممكن تحدث مع زوجته وأولاده وبنفس الوقت لا أستطيع أن أكمل معه بهذه الطريقة وأحس أنه غلط. هل من الممكن أن أنغمس بعلاقتي معه بدون التفكير بالمستقبل؟ كيف سيكون وضعه إذا أتى اليوم اللي يتقدم فيه لي الشخص المناسب لأتزوجه؟

المغرب اليوم

الحل : أنك استيقظت، رغم أنك لم تستيقظي تماماً بعد، ولهذا عليّ أن أهزك بعنف لأقول لك لا تحلمي كثيراً، فمن هذا الذي سيتقدم للزواج من فتاة بالعشرين تحمل سمعة علاقة مشينة مع مديرها المتزوج والذي يحاصرها بالتهتك والخلاعة؟ , استيقظي فوراً واتركي هذه الشركة وانتقلي إلى مكان جديد وابدئي بداية نقية تنسجم مع مفاهيم الحياة السوية والواقعية. يعني تكون هناك دراسة ونجاح ووظيفة وزواج وأمومة وواجبات مختلفة تجعل من الإنسان فرداً صالحاً في الحياة الدنيا والآخرة .

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:08 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يتهم أعضاء من الحكومة بتسريب معلومات عسكرية
 العرب اليوم - نتنياهو يتهم أعضاء من الحكومة بتسريب معلومات عسكرية حساسة لصالح حماس وحزب الله

GMT 07:21 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيويورك تايمز" تكشف كيف يمكن للمحكمة الجنائية الدولية
 العرب اليوم - "نيويورك تايمز" تكشف كيف يمكن للمحكمة الجنائية الدولية مقاضاة نتنياهو وغالانت

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 11:40 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل
 العرب اليوم - محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل ألبومه الجديد وتعاون غنائي مُرتقب مع محمد رمضان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab