المشكلة  أنا فتاة لدي 26 عاما أحبت زميل لي في الجامعه وأكتشفت بعد مرور
آخر تحديث GMT00:37:36
 العرب اليوم -

التغلب على قصص الحب الفاشلة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا فتاة لدي 26 عاما أحبت زميل لي في الجامعه وأكتشفت بعد مرور أكثر من ثلاثة سنوات أنه يخدعني وأن قصة الحب التي كانت بيننا مصيرها الفشل ، فكيف أستطيع التغلب على تلك المشاعر السلبية التي بداخلي وأبدأ حياتي من جديد؟

المغرب اليوم

الحل : أعطي نفسك الوقت الكافي حتّى لو كان طويلاً لنسيان كلّ ما يرتبط بهذه العلاقة من تفاصيل وذكريات حلوة كانت أو مرّة. ولا تمنعي نفسك أبداً عن البكاء والتعبير عن أحاسيسك مهما كانت متباينة ومتأرجحة بين كره الشريك السابق. فمن المستحيل في هذه الحالة أن تطوي هذه الصفحة دون تخلّصك من مشاعر الحزن على فقدان العلاقة السابقة والشوق إليها سهّلي عليك مهمّة تخطّي هذه العلاقة من خلال قطع تواصلك نهائياً مع الشريك دون أن تخلقي لنفسك الحجج للتكلم معه أو مراسلته، مع الحرص على عدم الإطلاع على صفاتحه على مواقع التواصل الإجتماعي. تفادي كذلك التواجد في الأماكن التي يرتادها أو التي كنت تقصدينها معه. ويستحسن هنا إبتعادك قدر الإمكان وإستيعابك بأنّ تلك العلاقة قد فشلت وأصبحت من الماضي. لا تتأخّري أبداً في التخلّص من هدايا الشريك السابق وصوره حتّى لو بدا لك ذلك قاسياً وصعباً بادئ الأمر. فكلّما رأيت تلك الصور أو تفقّدت الهدايا ستسترجعين ذكرياتك السابقة معه ما قد يزعجك ويصعّب عليك التغلّب على علاقة حبّك الفاشلة. حاولي الترفيه عن نفسك قدر الإمكان والإختلاط بالأشخاص المقرّبين منك. وننصحك في هذه الحالة بالإستفادة من وقت مميّز وهادئ مع العائلة، ولا مانع أبداً من المرح قليلاً مع الأصدقاء وتنظيم نشاطات مسليّة معهم من شأنها أن تساعدك على التخلّص من طاقتك السلبيّة وأخيرا لا تفقدي أبداً ثقتك بنفسك بعد الإنفصال ففشل العلاقة لا يرتبط بالضرورة بخطأ منك بلذات. لذلك ننصحك بالحفاظ على معنوياتك العالية والإهتمام بنفسك وبمظهرك وسيساعدك ذلك حتماً في تخطّي هذه المرحلة مهما كانت صعبة والتمهيد لعلاقة حبّ جديدة.

arabstoday

منى زكي في إطلالة فخمة بالفستان الذهبي في عرض L'Oréal

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:56 2024 الأربعاء ,25 أيلول / سبتمبر

إعلام أميركي يتحدث عن "حرب إسرائيلية شاملة" ضد
 العرب اليوم - إعلام أميركي يتحدث عن "حرب إسرائيلية شاملة" ضد حزب الله ومصادر تؤكد أن تل أبيب كانت تعد العدة على مدى عقود
 العرب اليوم -

GMT 10:01 2024 السبت ,14 أيلول / سبتمبر

توقعات برج الجدي لشهر سبتمبر
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab