المشكلة  أنا فتاة مراهقة ، وأنا الآن أمر بظروف صعبة جدًا، وهي أني أصبحت أخاف من كل شيء، من المجهول، من الماضي، من الحاضر، ومن المستقبل  لقد أصبحت أكره الحياة، وكل يوم أطرح على نفسي أسئلة كثيرة لا أجد لها أجوبة، ومن بين هذه الأسئلة أقول دائمًا لماذا أنا حية، أو بمعنى آخر ما فائدتي في الحياة مادام هناك الممات كل شيء يخيفني، أصبحت مهملة بحق نفسي، وبحق دراستي، أصبحت مستسلمة لأفكاري السلبية أحس أنني لست كباقي زميلاتي كنت أحببت شخصًا لكنه لم يحبني  عشت سنين مراهقتي وأنا أنتظر أن يحبني، لكن هذا العام اكتشفت أنه يحب فتاة أخرى، وقد تقبلت الوضع لكن عذابي الأكبر هو دراستي؛ فأنا أرهقت نفسي كثيرًا في الصغر من أجل أن أختار الشعبة التي أهواها، وحققت هدفي وهذا هو عامي الأول في الكلية، لكني أخفقت كثيرًا في دراستي كرهت الدراسة، لا أعلم لماذا وأصبحت خائفة من صعوبتها، ومن قلة استيعابي، ومن نسياني للحفظ، وإلى غير ذلك  كما أني أصبحت موسوسة كثيرًا، ليس لي أخوات أشكو لهن، وأمي لست قريبة منها كثيرًا فماذا أفعل
آخر تحديث GMT07:37:44
 العرب اليوم -

أصبحت أكره الحياة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا فتاة مراهقة ، وأنا الآن أمر بظروف صعبة جدًا، وهي أني أصبحت أخاف من كل شيء، من المجهول، من الماضي، من الحاضر، ومن المستقبل , لقد أصبحت أكره الحياة، وكل يوم أطرح على نفسي أسئلة كثيرة لا أجد لها أجوبة، ومن بين هذه الأسئلة أقول دائمًا: لماذا أنا حية، أو بمعنى آخر ما فائدتي في الحياة مادام هناك الممات؟ كل شيء يخيفني، أصبحت مهملة بحق نفسي، وبحق دراستي، أصبحت مستسلمة لأفكاري السلبية. أحس أنني لست كباقي زميلاتي. كنت أحببت شخصًا لكنه لم يحبني , عشت سنين مراهقتي وأنا أنتظر أن يحبني، لكن هذا العام اكتشفت أنه يحب فتاة أخرى، وقد تقبلت الوضع. لكن عذابي الأكبر هو دراستي؛ فأنا أرهقت نفسي كثيرًا في الصغر من أجل أن أختار الشعبة التي أهواها، وحققت هدفي. وهذا هو عامي الأول في الكلية، لكني أخفقت كثيرًا في دراستي. كرهت الدراسة، لا أعلم لماذا؟ وأصبحت خائفة من صعوبتها، ومن قلة استيعابي، ومن نسياني للحفظ، وإلى غير ذلك , كما أني أصبحت موسوسة كثيرًا، ليس لي أخوات أشكو لهن، وأمي لست قريبة منها كثيرًا فماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل : أنتي مصابة بالاكتئاب , كل ما تذكرينه يؤكد أنك تمرين بمرحلة تحتاجين فيها إلى مساعدة حقيقية.. وربما من اختصاصي نفسي , أرجو ألا تخافي، فالاختصاصي النفسي ليس هو الطبيب النفسي الذي يعالج من عقد نفسية وعصبية، بل اختصاصي يساعد على اكتشاف المشكلة وتوجيه أفكارك بشكل سليم لمحاربتها , لابد من أن تصارحي أمك بحالتك، ولا لزوم للمقدمات. تشجعي لحظة واحدة وقولي لها: ماما أنا تعبانة جدًا، وخائفة وأحتاج إلى مساعدتك , كي لا تضيعي نفسك ودراستك الجئي إلى الصلاة والتضرع إلى الله سبحانه وتعالى. وعليك بتقوية إيمانك؛ ليبتعد عنك شيطان نفسك.. فاحذري الاسترسال فيما أنت عليه .

arabstoday

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 04:35 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

السعودية تدمج السياحة البيئية مع مشاريع استدامة للحفاظ
 العرب اليوم - السعودية تدمج السياحة البيئية مع مشاريع استدامة للحفاظ على التراث الطبيعي

GMT 04:53 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

أحدث اتجاهات التصميم الداخلي لعام 2025 تجديد الأناقة
 العرب اليوم - أحدث اتجاهات التصميم الداخلي لعام 2025 تجديد الأناقة والتكنولوجيا

GMT 11:02 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها
 العرب اليوم - عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها بعدم السعي للحصول على سلاح نووي

GMT 10:45 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية
 العرب اليوم - والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية الجديدة لمواصلة البحث عن ابنها المفقود منذ 2012

GMT 09:15 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

تعرفي على ميزات وعيوب الشخصية الحازمة وكيفية تأثيرها

GMT 07:29 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

خطوات فعالة للتخلص من الشعور بالذنب واللوم الذاتي

GMT 09:33 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على العادات والاهتمامات المشتركة قبل الزواج

GMT 09:14 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على الرجل غير المناسب للارتباط وتجنب

GMT 01:37 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

عبارات يؤمن بها المشاهير ساعدتهم في التغلب على
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 11:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

أصالة تحتفل بفوزها بجائزة "جوي أوورد" للعام الثاني
 العرب اليوم - أصالة تحتفل بفوزها بجائزة "جوي أوورد" للعام الثاني وتستعد لإهداء الجمهور أغنية جديدة "ممنوع"

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab