المشكلة أنا فتاه عمري 17 عامًا، أمارس العادة السرية منذ صغري، وبعد أن عرفت كم هي قبيحة استمررت على ممارستها فترة، ولكن بعد ذلك توقفت عنها، وأصبحت أعود لها بين كل فترة وأخرى، أفعلها وأندم ندمًا كبيرًا، أحاول الإقلاع عنها وأنجح، لكن بعد ذلك أعود مرة أخرى، وأنا الآن أعزم على عدم العودة بإذن الله، وأرجو دعواتكم
 
ولكنني كنت أمارسها كثيرًا أثناء الدورة الشهرية، وأخاف أن أكون فقدت عذريتي واختلط دمها بدم الدورة، وهل هي تسبب العقم فهل أكون عذراء أم لا وهل عندي عقم أم لا، وأجد عند استيقاظي شيئًا كالماء تمامًا يميل إلى الصفار قليلًا، وعندما سألت أمي؛ قالت لي إنها التهابات، وإن لم تتوقف سنذهب للطبيبة وطلب دواء، فهل هذا صحيح، أنا الآن مرتبطة بابن عمى، وقد اعترف لي عن كل ما كان يفعله مع الفتيات، وتاب إلى الله، هل يجب علي أيضًا أن أعترف له عما كنت أفعل، أم لا
آخر تحديث GMT11:09:27
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

مشاكل فترة المراهقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة: أنا فتاه عمري 17 عامًا، أمارس العادة السرية منذ صغري، وبعد أن عرفت كم هي قبيحة استمررت على ممارستها فترة، ولكن بعد ذلك توقفت عنها، وأصبحت أعود لها بين كل فترة وأخرى، أفعلها وأندم ندمًا كبيرًا، أحاول الإقلاع عنها وأنجح، لكن بعد ذلك أعود مرة أخرى، وأنا الآن أعزم على عدم العودة -بإذن الله-، وأرجو دعواتكم. ولكنني كنت أمارسها كثيرًا أثناء الدورة الشهرية، وأخاف أن أكون فقدت عذريتي واختلط دمها بدم الدورة، وهل هي تسبب العقم؟ فهل أكون عذراء أم لا؟ وهل عندي عقم أم لا؟، وأجد عند استيقاظي شيئًا كالماء تمامًا يميل إلى الصفار قليلًا، وعندما سألت أمي؛ قالت لي إنها التهابات، وإن لم تتوقف سنذهب للطبيبة وطلب دواء، فهل هذا صحيح؟، أنا الآن مرتبطة بابن عمى، وقد اعترف لي عن كل ما كان يفعله مع الفتيات، وتاب إلى الله، هل يجب علي أيضًا أن أعترف له عما كنت أفعل، أم لا؟

المغرب اليوم

الحل أحب أن أطمئنك وأقول لك بأن غشاء البكارة عندك سيكون سليمًا، وستكونين عذراء -بإذن الله جل وعلا-، حتى وإن كانت الممارسة قد حدثت أحيانًا خلال الدورة الشهرية؛ والسبب هو أن ممارستك لتلك العادة القبيحة كانت تتم بشكل خارجي فقط، فأنت لم تقومي بإدخال شيء إلى داخل جوف المهبل ولا في أي مرة من المرات، وهذه المعلومة وحدها تكفي للجزم بسلامة غشاء البكارة عندك، ذلك أن هذا الغشاء لا يمكن أن يتمزق بالاحتكاك ولا بتسليط الماء ولا بضم الفخذين، وهو لا يتمزق إلا بطريقة واحدة فقط وهي: دخول جسم صلب إلى داخل جوف المهبل، وأنت لم تقومي بمثل هذا الفعل -والحمد لله-؛ لذلك اطمئني تمامًا من هذه الناحية. بالنسبة للإفرازات المهبلية المائلة للصفرة؛ فإذا لم تترافق مع حكة فرجية ولا مع رائحة كريهة، فيمكن اعتبارها إفرازات طبيعية، وسبب نزولها بلون مائل للصفرة هو تجمعها خلال الليل وتكثف محتوياتها بعض الشيء، وهذا أمر طبيعي، ويحدث كثيرًا، ولا يؤدي إلى العقم، فلا داعي للقلق إطلاقًا. وأنصحك -يا ابنتي- بعدم إخبار خطيبك بممارستك السابقة، حتى لو طلب منك ذلك، وحتى لو بدا لك منفتحًا ومتفهمًا؛ لأن معرفته بذلك قد تثير الشكوك في نفسه مستقبلًا، ولربما تزعزع ثقته بك، فالنفس البشرية متقلبة، والشيطان قد يتسلل إليها من مداخل مختلفة، وأرى بأن الله قد أحبك وسترك، فأتمي ستره عليك بنسيان الماضي وتجاوزه، وعدم ذكره أمام أي كان؛ فهذا الستر سيساعدك أيضًا في المضي قدمًا في الطريق الصحيح والثبات عليه.

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 09:54 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أطقم الألماس تزين النجمات على السجادة الحمراء لمهرجان
 العرب اليوم - أطقم الألماس تزين النجمات على السجادة الحمراء لمهرجان ضيافة 2024

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 09:18 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

هولندا تعدل عن موقفها من إعتقال ناتنياهو و
 العرب اليوم - هولندا تعدل عن موقفها من إعتقال ناتنياهو و هناك تصورات ضمن واجباتها نحو المحكمة الجنائية الدولية

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات
 العرب اليوم - العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 10:48 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

حنان مطاوع تكشف ملامح أعمالها الجديدة وتتحدث عن
 العرب اليوم - حنان مطاوع تكشف ملامح أعمالها الجديدة وتتحدث عن سبب كتابة وصيتها منذ أكثر من عشرين عامًا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab