المشكلة  ابن عمتنا تربي معنا منذ كان عمره 7سنوات، وبدأت أمي بتدريسه إلى أن وصل المرحلة الجامعية، لكن أمي لاحظت منذ بدأ مرحلة المراهقة أن حركاته تجاهها أصبحت مريبة، وبدأ بملامستها بشكل لا يجوز، وقامت بمواجهته وتأنيبه وتحذيره؛ مما جعله يدخل في حالة بكاء دون تعقيب لكلامها، لكن شاءت الظروف أن يذهب إلى الجامعة في بلد آخر، وارتاحت أمي، ولكن عندما رجع في إجازته السنوية، بدأت معاناة أمي ثانية، وفي يوم قام بمناداتها وقال لها أنه يريد التحدث معها، وقال لها أنا أريد أن أعتذر منك عما بدر مني، وأرجو أن تسامحيني، وقد لاحظت أنه أخذ يرتجف ويبكي وقال لها ماذا أفعل إن الشيطان يزينك لي في كل مرة، وإذا قمت بمهاجمتك فلا تلوميني، ودخلت أمي في حالة هستيرية وبدأت بمجادلته؛ علماً بأن أمي لم تخبره بأننا نعرف بهذا الموضوع، وهي الآن في حالة نفسية صعبة، ما الحل
آخر تحديث GMT08:34:06
 العرب اليوم -

ابن عمتي يتحرش بوالدتي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : ابن عمتنا تربي معنا منذ كان عمره 7سنوات، وبدأت أمي بتدريسه إلى أن وصل المرحلة الجامعية، لكن أمي لاحظت منذ بدأ مرحلة المراهقة أن حركاته تجاهها أصبحت مريبة، وبدأ بملامستها بشكل لا يجوز، وقامت بمواجهته وتأنيبه وتحذيره؛ مما جعله يدخل في حالة بكاء دون تعقيب لكلامها، لكن شاءت الظروف أن يذهب إلى الجامعة في بلد آخر، وارتاحت أمي، ولكن عندما رجع في إجازته السنوية، بدأت معاناة أمي ثانية، وفي يوم قام بمناداتها وقال لها أنه يريد التحدث معها، وقال لها: أنا أريد أن أعتذر منك عما بدر مني، وأرجو أن تسامحيني، وقد لاحظت أنه أخذ يرتجف ويبكي وقال لها: ماذا أفعل؟ إن الشيطان يزينك لي في كل مرة، وإذا قمت بمهاجمتك فلا تلوميني، ودخلت أمي في حالة هستيرية وبدأت بمجادلته؛ علماً بأن أمي لم تخبره بأننا نعرف بهذا الموضوع، وهي الآن في حالة نفسية صعبة، ما الحل؟

المغرب اليوم

الحل : أول خطوة، ألا نبالغ؛ بل نحدد الحدث ورد الفعل؛ فالمراهق كبر وهو يكبر الآن، والخطأ لن يتكرر طالما لن تسمح أمك بأي كلام مباشر بين ابن عمتك وبينها؛ فهذا الرفض الصارم الذي يجب أن يكون عملاً لا قولاً، هو الذي سيحسم الأمر ببساطة أكثر بكثير مما تعتقدين , الأمر الأخير هو تصرفك أنت الذي يجب أن تواجهي به أمك وتطلبي منها أن تتجاهل تماماً هذا الشاب الطائش، وعليك من جهة أخرى أن تتحدثي معه بحزم وتنذريه بأنكما لن تسمحا له بعد الآن بتجاوز حدوده .

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 03:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على
 العرب اليوم - زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على المساعدة في توفير نظام دفاع جوي

GMT 02:57 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة إعلامية باسم صحفيات
 العرب اليوم - نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة إعلامية باسم صحفيات بزمن الحرب

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 11:40 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل
 العرب اليوم - محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل ألبومه الجديد وتعاون غنائي مُرتقب مع محمد رمضان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab