المشكلة  زوجتي تبلغ من العمر 21 عامًا، ولديها طفلة جميلة عمرها عامان، طالبة بإحدى الكليات، وهذه السنة ستطبِّق أمام مجموعة من طالبات المدارس 

مشكلتها أنها تتتأتأ في بعض الحروف والكلمات، لدرجة تشنج فمها وعينيها، وتتأخَّر حتى تنطق الكلمة، لاحظتُ أن هناك أكثرَ مِن فرد من أسرتها يعاني المشكلة نفسها اثنان من أبناء خالتها، وأحد أعمامها

الأمر الآن بدأ يؤثِّر عليها، ويضغط عليها أكثرَ؛ بسبب تخوُّفها من مواجهة الطالبات، وتتوقَّع أنها ستواجه استهزاءً شرسًا من الطالبات، وأيضًا فإنها تتخوف من تكوين صداقات جديدة؛ بسبب تصورها أن الآخرين لا يتقبلون وضعها، واستهزائهم بها

ما الذي يمكنني عمله لها؛ حتى أقلل من هذه الضغوط، برغم تشجيعي لها باستمرار
آخر تحديث GMT20:39:22
 العرب اليوم -

مشاكل زوجية شائعة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : زوجتي تبلغ من العمر 21 عامًا، ولديها طفلة جميلة عمرها عامان، طالبة بإحدى الكليات، وهذه السنة ستطبِّق أمام مجموعة من طالبات المدارس. مشكلتها أنها "تتتأتأ" في بعض الحروف والكلمات، لدرجة تشنج فمها وعينيها، وتتأخَّر حتى تنطق الكلمة، لاحظتُ أن هناك أكثرَ مِن فرد من أسرتها يعاني المشكلة نفسها (اثنان من أبناء خالتها، وأحد أعمامها). الأمر الآن بدأ يؤثِّر عليها، ويضغط عليها أكثرَ؛ بسبب تخوُّفها من مواجهة الطالبات، وتتوقَّع أنها ستواجه استهزاءً شرسًا من الطالبات، وأيضًا فإنها تتخوف من تكوين صداقات جديدة؛ بسبب تصورها أن الآخرين لا يتقبلون وضعها، واستهزائهم بها. ما الذي يمكنني عمله لها؛ حتى أقلل من هذه الضغوط، برغم تشجيعي لها باستمرار؟

المغرب اليوم

الحل : أجل، يا أستاذي، هذه هي التأتأة Stuttering تمامًا، وتُعرف في الأصل اللغوي باسم اللَّجْلَجة، وهي اضطراب في الكلام، أو تمتمة، أو انحباس للحظات، أو إطالة للأصوات أو الكلمات أو الجمل، ويمكن أن يُصاحبَ هذا القطعَ للحديث حركاتٌ جسمانية مُشتِّتة للانتباه؛ مثل: طرف العين، والتوتر العصبي في الرقبة، والْتواءات الوجه، وكما لاحظتَ بنفسك مدى تأثير العامل الوراثي، وارتباطه القوي بظهور هذه المشكلة، حيث أظهرَتِ العديدُ من الدراسات أن نصف المصابين بالتأتأة، لهم في الغالب قريبٌ وثيق مصابٌ بهذه المشكلة أيضًا، هذا إضافة إلى العديد من الأسباب التي لم يُبَتَّ فيها حتى الآن، برغم تعدُّد النظريات حولها.

arabstoday

إطلالات هدى المفتي تجمع بين الأناقة العصرية والبساطة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:17 2025 الأحد ,16 آذار/ مارس

مفاهيم خاطئة شائعة حول ديكور المنزل
 العرب اليوم - مفاهيم خاطئة شائعة حول ديكور المنزل
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 07:17 2025 الأحد ,16 آذار/ مارس

مفاهيم خاطئة شائعة حول ديكور المنزل

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab