المشكلة   زوجها مثقف وميسور الحال يوفر كل أنواع الراحة للبيت ، وأهم شيء لنفسه من الأكل وغيره إلا أنه نشأ في أسرة والدته فيها متسلطة، ولا وجود للأب أبداً كلمتها ماشية على زوجها وعلى أولادها الرجال حتى على كناينها 
صار عند الزوج ردة فعل من أمه وعدم وجود كلمة لأبوه وهذا الأمر  انعكس على علاقته مع زوجته
فأصبح متسلط معها كلمته هي التي يجب أن تسمع  هي تراعي أن الكلمة للرجل في البيت واحترامه واجب ووو… لكن  تدخله حتى بالمطبخ والطبخة التي هو يريدها فلا  وجود لرأي الأولاد أولاده شباب وصبايا
عندما يرغب ومتى يشاء يلبي طلباتهملا مصروف للزوجة لا زيارات إلا للضرورة
الزوجة معها شهادة ومتعلمة  لكنه يرفض العمل والخروج خارج البيت هي تعبت منه ومن طبعهلكنها متنازلة لأبعد الحدود من أجل أولادها الذين بدأوا يشقون طريقهمولاتريد أن تدمر أسرتها
تقول غداً يكبرون ولايبقى شيء على حالههو متدينويصرف على بيتهويعمل ليل نهار ليؤمّن لقمة أولادهلكن لا كلمة ولا رأي للموجودين في البيت حتى أولاده بدأوا بالتذمر والأم ليس بيدها حيلة
تلجأ للدعاء والقرآن لتهدأ من الآلام 
ماذا تفعل 
تريد النصيحة منكموالرد على معاناتها
آخر تحديث GMT02:44:35
 العرب اليوم -

زوج مثقف وميسور الحال ولكن متسلط على زوجته وأولاده

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : زوجها مثقف وميسور الحال ..يوفر كل أنواع الراحة للبيت ، وأهم شيء لنفسه من الأكل وغيره إلا أنه نشأ في أسرة والدته فيها متسلطة، ولا وجود للأب أبداً ..كلمتها ماشية على زوجها وعلى أولادها الرجال ...حتى على كناينها. .. صار عند الزوج ردة فعل من أمه وعدم وجود كلمة لأبوه ..وهذا الأمر انعكس على علاقته مع زوجته... فأصبح متسلط معها ...كلمته هي التي يجب أن تسمع .. هي تراعي أن الكلمة للرجل في البيت واحترامه واجب ووو… لكن تدخله حتى بالمطبخ والطبخة التي هو يريدها فلا وجود لرأي الأولاد ..أولاده شباب وصبايا... عندما يرغب ومتى يشاء ..يلبي طلباتهم...لا مصروف للزوجة. ..لا زيارات إلا للضرورة... الزوجة معها شهادة ومتعلمة.. لكنه يرفض العمل والخروج خارج البيت.... هي تعبت منه ومن طبعه...لكنها متنازلة لأبعد الحدود من أجل أولادها الذين بدأوا يشقون طريقهم..ولاتريد أن تدمر أسرتها.... تقول غداً يكبرون ..ولايبقى شيء على حاله...هو متدين..ويصرف على بيته..ويعمل ليل نهار ليؤمّن لقمة أولاده...لكن لا كلمة ولا رأي للموجودين في البيت.. حتى أولاده بدأوا بالتذمر. ..والأم ليس بيدها حيلة... تلجأ للدعاء والقرآن لتهدأ من الآلام .. ماذا تفعل.. ؟؟ تريد النصيحة منكم..والرد على معاناتها ..

المغرب اليوم

الحل : أهم النقاط في مشكلتك يتمنى الكثيرون وجودها في حياتهم.. أي مشكلة تتحدثين عنها..وبعد مرور الزمن.. لم تتأقلمي بعد ؟؟ زوج يسعى ويتعب لتأمين متطلبات بيته..يحب الانضباط في منزله..ومن النوع الذي لا يحب الإسراف ما العيب في ذلك؟؟ فرض عليكِ عدم الخروج إلا للضرورة..ألم تتعودي على طبعه!! لاتقولي مللتِ..أولادك شباب ومضى من العمر ما مضى ولن تستطيعي الآن تغيير أي شيء.. يا أختي الكريمة ..الحياة تحتاج الكثير من المسايرة لتستمر. بما أن زوجك لا ينقص عليكم شيئاً من أسباب الترفيه فما حاجتك للمصروف ..! أركني إلى عشك ولا تبحثي عن أسباب تزيد من ألمك..أو تخرب عليكِ حياتك وكل ما وصلتم إليه أنت وأولادك.. رزقك الله راحة البال والسكينة..

arabstoday

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 العرب اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 07:04 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 العرب اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 03:23 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

أنتوني بلينكن يكشف عن خطة "تشمل قرارات صعبة"
 العرب اليوم - أنتوني بلينكن يكشف عن خطة "تشمل قرارات صعبة" لغزة بعد الحرب

GMT 22:17 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

الصحف الإسرائيلية تنتقد نتنياهو بسبب تأخير صفقة إطلاق
 العرب اليوم - الصحف الإسرائيلية تنتقد نتنياهو بسبب تأخير صفقة إطلاق سراح الرهائن

GMT 12:03 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

تأثير راتب الزوجة العاملة على استقرار الحياة الزوجية

GMT 07:30 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

أسباب تقليل الزوج من احترام زوجته وأثر ذلك

GMT 08:14 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

طرق فعّالة لمواجهة مشاعر الحيرة والضياع بعد التخرج

GMT 10:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

أهمية إدارة الوقت في حياة الشباب وتأثير التكنولوجيا

GMT 08:58 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

التخلص من الاتكالية في الحياة الزوجية وكيفية مشاركة
 العرب اليوم -

GMT 04:41 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في
 العرب اليوم - مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في المدارس والجامعات العامة والخاصة

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 04:39 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

بث مباشر لزوجين من الطيور يعتنيان بالبيض وملايين
 العرب اليوم - بث مباشر لزوجين من الطيور يعتنيان بالبيض وملايين يتابعون للتوعية بالأنواع المهددة بالانقراض

GMT 02:28 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج السرطان في شهر يناير 2025
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج السرطان في شهر يناير 2025

GMT 03:43 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

مرسيدس بنز تاريخ طويل من الابتكار والتطور في
 العرب اليوم - مرسيدس بنز تاريخ طويل من الابتكار والتطور في صناعة السيارات

GMT 20:07 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بطرح كليب تيجي نسيب في السينما
 العرب اليوم - أنغام تحتفل بطرح كليب تيجي نسيب في السينما وتكشف عن مفاجآت جديدة في ألبومها الأول من إنتاجها الخاص

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 02:28 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج السرطان في شهر يناير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 12:22 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab