الحل  الحل الحقيقي يا حبيبة خالتك أن تجعلي ما حدث فترة جميلة
آخر تحديث GMT06:32:31
 العرب اليوم -

مشاكل عاطفية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : قصتي بدأت في سنتي قبل الأخيرة من الجامعة، عندما سألني زميل ذو خلق ودين إذا كنت مرتبطة، وكانت الإجابة بعد استغراب الموقف والسؤال بالنفي، وقال إنه يرغب بالتقدم إلي في آخر سنة دراسية لنا معاً، وهي سنة سادسة في كلية الطب، وكان اقتراحي أن يقابل والدي لأتأكد من الاختيار مبكراً، وتمت المقابلة بالفعل، وقال له: (لن يستقبل أحداً خلال هذه الفترة وإذا بقينا متفقين إن شاء الله خير) لكن فوجئت بظرف مادي قاهر لعائلته حدث بعد ما سألني، وقال إنه لا يستطيع أن يفي بوعده لذلك يفضل الانسحاب، بعد فترة راسلني وبقي على ذلك وطول الفترة وهو يقول سأحاول، وسأحاول وإن شاء الله خير، إلى أن أتى موعد التخرج، واشتدت عليه الظروف، قال لي لا أستطيع، أنا لا أخفيك مدى تعلقي فيه؛ لأنه إنسان متدين ومحترم جداً، للآن لم أستطع إخراجه من حياتي، على الرغم من طلبي بالتوقف عن مراسلتي لعدم وجود شيء رسمي، مشكلتي الأولى عذاب الضمير، وكيف يمكنني الارتباط بشخص بعده (أشعر بضيق رهيب، لم أعد أقوى على تحمله) والثانية: أنا عندي ثقة برب العالمين وأنه اختار لي الأحسن، لكن بصدق، الصفات اللي يتمتع بها هي حلمي، لكني أقول لنفسي لو كان يريدني بصدق كان فعل كذا وكذا، بعدها أندم وأنا محتارة بين قلبي وعقلي، ما الحل؟

المغرب اليوم

الحل : الحل الحقيقي يا حبيبة خالتك أن تجعلي ما حدث فترة جميلة في حياتك، رغم أنها لا تخلو من حزن، ولكن لأن كل أمر سلبي له جانب إيجابي نكتشفه مع الوقت، فسأختصر لك هذا الوقت؛ لأقول لك إنه سيأتي يوم تتذكرين فيه أن شاباً حسن الخلق تقدم لخطبتك ذات يوم، وهذا بحد ذاته يمنحك بعض الرضا، وهو ما نسميه الإذعان لقدر الله عز وجل , يبدو واضحاً إلى الآن أن هذا الشاب ليس من نصيبك، فاشكري ربك أنه صارحك ولم يتلاعب بمشاعرك، أما شعورك بعذاب الضمير فأعتقد أنه شعور مبالغ به؛ لأنك لست مسؤولة عن ظروفه , إذن أبعدي الضيق بالغرق في العمل أو الدراسة، وأبعدي عذاب الضمير بالتمتع ولو بشجن بأنك كنت ذات يوم محبوبة من إنسان كريم، وابدئي صفحة جديدة بالأمل وتذكري دائماً أن الله خلق لنا الأمل؛ لنعرف أنه يختار لنا الأحسن، ولهذا قال الشاعر: ما أضيق الحياة لولا فسحة الأمل .

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab