المشكلة  مشكلة زميلتي ونحن في السنة الأخيرة في الجامعة، هي خجولة جداً، وهي تدرس بالجامعة في السنة الأخيرة، هي فتاة جميلة ورقيقة وذكية أيضاً، قامت بتحديد أستاذ لمشروع تخرجها، هو أحياناً يعاملها بلطف شديد، ولكنه في أغلب الأحيان يعاملها بقسوة أشد، وهذا الحال معظم الوقت، على عكس بقية الطلاب الذين يتعامل معهم بلطف دائماً، هي تشعر بأنه لا يطيق رؤيتها، وهذا ما لا يحدث بين أي طالب وأستاذه، تحدثت معه مراراً من أجل اختيار أستاذ آخر؛ فكان يجيبها بطريقة لطيفة، وأن الأمور ستصبح أفضل ويجعلها تعدل عن رأيها في التغيير، لكنه بعد فترة يعود ويعاملها بقسوة كما في السابق، هي متأكدة أن المشكلة لديه، ولكنها لم تكن تعرف ما هي ومؤخراً أخبرها بشكل مفاجئ بأنه يحبها، وأن سبب معاملته لها بهذه الطريقة، أنه متزوج ولا يريد أن يكشف مشاعره أمامها؛ لذلك كان يتجنب رؤيتها، أخبرته بأنها لن تبادله الشعور أبداً؛ فتقبل الموضوع وأصبح يعاملها بلطف شديد لفترة طويلة، وبعد ذلك وبشكل مفاجئ، لم يعد يطيقها ولا يرد على مراسلاتها التي تخص مشروعها، وهي خائفة من أن يتأخر تخرجها ونحن في السنة الأخيرة،  فماذا تفعل
آخر تحديث GMT03:59:14
 العرب اليوم -

إبتزاز الأستاذ لصديقتي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : مشكلة زميلتي ونحن في السنة الأخيرة في الجامعة، هي خجولة جداً، وهي تدرس بالجامعة في السنة الأخيرة، هي فتاة جميلة ورقيقة وذكية أيضاً، قامت بتحديد أستاذ لمشروع تخرجها، هو أحياناً يعاملها بلطف شديد، ولكنه في أغلب الأحيان يعاملها بقسوة أشد، وهذا الحال معظم الوقت، على عكس بقية الطلاب الذين يتعامل معهم بلطف دائماً، هي تشعر بأنه لا يطيق رؤيتها، وهذا ما لا يحدث بين أي طالب وأستاذه، تحدثت معه مراراً من أجل اختيار أستاذ آخر؛ فكان يجيبها بطريقة لطيفة، وأن الأمور ستصبح أفضل ويجعلها تعدل عن رأيها في التغيير، لكنه بعد فترة يعود ويعاملها بقسوة كما في السابق، هي متأكدة أن المشكلة لديه، ولكنها لم تكن تعرف ما هي؟ ومؤخراً أخبرها بشكل مفاجئ بأنه يحبها، وأن سبب معاملته لها بهذه الطريقة، أنه متزوج ولا يريد أن يكشف مشاعره أمامها؛ لذلك كان يتجنب رؤيتها، أخبرته بأنها لن تبادله الشعور أبداً؛ فتقبل الموضوع وأصبح يعاملها بلطف شديد لفترة طويلة، وبعد ذلك وبشكل مفاجئ، لم يعد يطيقها ولا يرد على مراسلاتها التي تخص مشروعها، وهي خائفة من أن يتأخر تخرجها ونحن في السنة الأخيرة، فماذا تفعل؟

المغرب اليوم

الحل : ممكن أن صديقتك قد تكون بالغت في نقل الوضع لك، وفي كل حال، يمكنك التدخل ودياً والاستفسار عن عدم رده أو تأخره، وأنبه أيضاً إلى أنه بإمكان صديقتك أن تخفف من الأسئلة والاستفسارات، ولا تقع تحت هاجس أن الأستاذ ينوي لها الشر لأنها لم تستجب لعواطفه, يمكن حل المشكلة، شرط ألا نبالغ في الافتراضات؛ فقد يكون مشغولاً حقاً، أو تأخر عليها لأمر ما؛ لهذا عليها أن تكون واقعية وتحدد برنامجاً زمنياً وتطلب لقاءً معه بصحبتك، وتتفق معه على متابعة موضوع الرسالة، وهذا اللقاء سيكشف الكثير من الغموض في هذه المسألة العاطفية، ولا أعتقد أن أستاذاً وقوراً ومحترماً يمكنه أن يكون سيئاً إلى درجة حرمان طالبة من نجاحها، وما نسمع عن قصص من هذا النوع، نكتشف فيما بعد أن الطالبة نفسها لم تحسن التعامل، وربما من دون وعي منها وقعت تحت فتنة ذاتية بأنها محبوبة؛ فالتبس الأمر على الطرف الآخر، وظن بشاشتها ولطفها تجاوباً .

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 03:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على
 العرب اليوم - زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على المساعدة في توفير نظام دفاع جوي

GMT 02:57 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة إعلامية باسم صحفيات
 العرب اليوم - نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة إعلامية باسم صحفيات بزمن الحرب

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 11:40 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل
 العرب اليوم - محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل ألبومه الجديد وتعاون غنائي مُرتقب مع محمد رمضان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab