المشكلة هي أن رفيقتي كانت على علاقة مع واحد من أهل أمها الذين يسكنون في منطقة بعيدة عنهم والعائلة تدري بذلك يعني هما بمثابة محجوزين لبعضهما بعضاً منذ كانا صغيرين وهو كان ينوي خطبتها، لكنها طلبت منه أن ينتظر حتى تنهي دراستها لكن المسكينة، ومن دون سابق إنذار،

‏فوجئت به يقوم بخطبة فتاة ثانية من أقاربها، وقد حددا موعد العرس قريباً وفي الحقيقة، إن الكل فوجئوا بالموضوع أما هي، فقد تعبت نفسيتها كثيراً المشكلة يا سيدتي، هي أن صديقتي لا تزال تحبه ‏ولم تقدر حتى الآن أن تبتعد عن التفكير فيه أما في ما يتعلق به، فلقد عرفنا أنه أيضاً نادم ويريد أن يرجع إليها ويتقدم بطلبها مرة ثانية ولكنها مترددة، حتى إنه حاول هذه الفترة أن يتقرب إليها كثيراً وأن يكلمها فما رأيك في الموضوع يا سيدتي ‏وبماذا تنصحينها
آخر تحديث GMT03:59:58
 العرب اليوم -

وماذا عن المرأة الزوجة؟

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة هي أن رفيقتي كانت على علاقة مع واحد من أهل أمها الذين يسكنون في منطقة بعيدة عنهم. والعائلة تدري بذلك. يعني هما بمثابة محجوزين لبعضهما بعضاً منذ كانا صغيرين. وهو كان ينوي خطبتها، لكنها طلبت منه أن ينتظر حتى تنهي دراستها. لكن المسكينة، ومن دون سابق إنذار، ‏فوجئت به يقوم بخطبة فتاة ثانية من أقاربها، وقد حددا موعد العرس قريباً. وفي الحقيقة، إن الكل فوجئوا بالموضوع. أما هي، فقد تعبت نفسيتها كثيراً. المشكلة يا سيدتي، هي أن صديقتي لا تزال تحبه ‏ولم تقدر حتى الآن أن تبتعد عن التفكير فيه. أما في ما يتعلق به، فلقد عرفنا أنه أيضاً نادم ويريد أن يرجع إليها ويتقدم بطلبها مرة ثانية. ولكنها مترددة، حتى إنه حاول هذه الفترة أن يتقرب إليها كثيراً وأن يكلمها. فما رأيك في الموضوع يا سيدتي؟ ‏وبماذا تنصحينها؟

المغرب اليوم

ما هو واضح ممّا طرحته، أن العلاقة بين هذ ه ‏الفتاة والشاب المذكور لم تكن قوية لدرجة كبيرة، لأن مشروع الزواج بالنسبة إليه، كان أهم من المشروع العاطفي، ولذلك قرر الزواج بأخرى . لذا، أنا أتفهم خيبة الأمل وحالة الألم والصراعات الأسرية التي حصلت. لكن بكل أسف، يبدو أن الندم جعلها لا تتصرف بشكل صحيح، وهكذا، بقيت متقوقعة على ذكرى وألم قرارها. الآن، ربما الأخ تململ من الزواج ويريد التجديد. وهو ربما حن إلى الحب الأول، أو ربما فقط يريد استخدام حقه الشرعي. وها هو يعود إلى مسألة الزواج بها. لكن، ماذا عن المرأة الزوجة؟ ما ذنبها أن يتم الزواج عليها أو تطلق؟ في رأيي. أن هناك ضرورة لوقفة جادة مع الإحساس، ومادامت صديقتك حساسة، فلتفكر في إحساس امرأة أخرى ليس لها حول ولا قوة.

arabstoday

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:29 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

برج إيفل يقدم ممر مغامرات بارتفاع 70 متراً
 العرب اليوم - برج إيفل يقدم ممر مغامرات بارتفاع 70 متراً لمحبي التشويق

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 00:42 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير 2025

GMT 19:53 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي
 العرب اليوم - مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي يكشف عن التحديثات الجديدة

GMT 11:06 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

حنان مطاوع تكشف سر انجذابها لـمسلسل "صفحة بيضا"
 العرب اليوم - حنان مطاوع تكشف سر انجذابها لـمسلسل "صفحة بيضا" وأهمية مناقشة القضايا الإنسانية في الدراما

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 00:42 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab