المشكله   ‏أنا فتاة عمري 17 ‏ عامًا ، عندي مشكلة أعاني منها بشدة وهي أن أهلي يعتقدون أني من الجنس الرابع، أي يعتقدون أني بوية في الحقيقة، إن مشيتي تميل قليلًا إلى الرجولة ولقد حاولت أصلح هذا وما قدرت اشتريت ثياب بنات ووضعت ميك آب  ولكن نظرتهم لم تتغير وأمي خائفة من أن ألوث سمعة العائلة، لأننا والحمد لله من عائلة معروفة وأظن أن أهلي هم الذين زرعوا هذا الشيء في رأسي، ‏لدرجة أن ميولي حاليًا باتت كلها للبنات 
‏حاولت في يوم من الأيام أن أحب شابًا ، لكني لم أقدر لأنه حاول أن يتهجم علي وكل الذي كان يريده ‏هو أن يمارس الجنس معي وأنا غير مستعدة لأن أفقد عذريتي أو أن أنام مع أحد بالحرام
‏سيدتي أرجوك ساعديني، لا أعرف ماذا أفعل  ‏هل هي مرحلة وتمر  أم أن المسألة أخطر من ذلك
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

‏دافعي عن أنوثتك ولا عليك من الضغوط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكله : ‏أنا فتاة عمري 17 ‏ عامًا ، عندي مشكلة أعاني منها بشدة. وهي أن أهلي يعتقدون أني من الجنس الرابع، أي يعتقدون أني بوية. في الحقيقة، إن مشيتي تميل قليلًا إلى الرجولة ولقد حاولت أصلح هذا وما قدرت. اشتريت ثياب بنات ووضعت ميك آب ولكن نظرتهم لم تتغير. وأمي خائفة من أن ألوث سمعة العائلة، لأننا والحمد لله من عائلة معروفة. وأظن أن أهلي هم الذين زرعوا هذا الشيء في رأسي، ‏لدرجة أن ميولي حاليًا باتت كلها للبنات. ‏حاولت في يوم من الأيام أن أحب شابًا ، لكني لم أقدر لأنه حاول أن يتهجم علي. وكل الذي كان يريده ‏هو أن يمارس الجنس معي. وأنا غير مستعدة لأن أفقد عذريتي أو أن أنام مع أحد بالحرام ‏سيدتي أرجوك ساعديني، لا أعرف ماذا أفعل؟ ‏هل هي مرحلة وتمر؟ أم أن المسألة أخطر من ذلك؟

المغرب اليوم

الحل : أولًا أعتذر لك عن سوء تصرف أهلك الجاهل الظالم. أنت بنت طبيعية وتحاولين بذل مجهود لإثبات ذلك، وأهلك يحطمونك ويشككون فيك. لا عليك من ضغوطهم ورد فعلك المتماشي مع ما يريدون. قفي، وقولي لهم بقوة: أنا بنت وأبذل مجهودًا لأرضيكم. اصرخي فيهم: أنا طبيعية ولا أريد نقدًا». وحذار يا ابنت من أن تجعليهم يغسلوا مخك فتصدقين كلامهم ، وحذار من تورطّ عاطفي لا مع بنت ولا ولد. أنت الآن في حالة ضعف سببوه لك. ولكن لا تستسلمي لذلك، كوني قوية. ‏بقي عليك أن تدرسي بحذر طريقك مشيتك وكلامك. واذا كانت لديك صديقة مخلصة، فاطلبي منها ‏أن تعينك علي ذلك. واثبتي على قناعتك، فحتى الأهل قد يرتكبون حماقات النصيحة.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab