تزوجت منذ عامين ، وزوجي  والحمد لل
آخر تحديث GMT02:50:21
 العرب اليوم -

أواجه عقداً نفسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

تزوجت منذ عامين ، وزوجي - والحمد لله - يتقي الله في معاملتي ، إلا أني أواجه عقداً نفسية نتيجة لوالد لم يراع الله بي وبأخوتي وأمي ، مما زرع الحقد في قلبي وقلب إخوتي له ، ورغم أني تزوجت وابتعدت عن تلك الحياة المأساوية فأنا لا أستطيع سوى أن أحزن لحزن أمي وإخوتي ، فهم ما زالوا يعانون مما يؤثر علي في معاملتي لزوجي الذي يحترمني ، إلا أن صبره ينفذ حين يراني حزينة معظم وقتي ويعتقد أنني أحب النكد ، فماذا أفعل ؟ كما أنني وإخوتي لا نستطيع احترام والدنا نتيجة لطريقة معاملته لنا ، فماذا نفعل للتخلص من حقدنا له ؟ ، واعلم أنا نجاهد لاحترامه ، ولكنه لا يحترم أحداً ويعاني من عقدة كره كل من هو أفضل منه ، وعنده عقدة حب الظهور والتميز ، أي : يُري الناس أنه يملك الكثير رغم أنه لا يملك شيئا بل عليه ديون . أرجو مساعدتي في حل المشكلة .

المغرب اليوم

أولاً : بالنسبة لوالدكم فالواجب عليكم مداومة نصحه ، وتذكيره بما أوجب الله عليه تجاه نفسه وتجاه أسرته . ولا بدَّ من تنويع طرق النصح ، فقد يثقل عليه سماعها منكم ، فلا تيأسوا من إيصال الذكرى والموعظة عن طريق أقربائكم أو أصحابه ، ويمكنكم إسماعه ما ينفعه من أشرطة الوعظ والتذكير . ثانياً : عليك أن تتقي الله تعالى في زوجكِ ، فلا ينبغي أن تنقلي هموم وغموم أهلكِ وتلقيها في بيت زوجك وعلى ظهره ، وخاصة أنه يحسن إليكِ ولم تري منه ما يسوؤك ، فالواجب عليكِ أن تشكريه وتحسني إليه ، وهو ما أمركِ الله تعالى به . ثالثاً : لا تخلو نفس من أمراض – إلا من رحم الله ونجاه – فكون والدكِ يحب إظهار نفسه ، ويرى ذاته فوق ذوات الناس فإن هذا يوجب الشفقة عليه لا الحقد ، وكونه أساء إليكم ولا يزال فإن هذا يوجب الرحمة في قلوبكم عليه ، فإنه لو مات ولقي ربه بهذه الأعمال فإنه سيلقاه بذنوب وآثام عظيمة . لذلك فعليك أنت وإخوتك وأهلكِ أن تعيدوا النظر في علاقتكم مع والدكم وموقفكم منه ، فالله عز وجل أمرنا بالإحسان إلى الوالدين وبرهما حتى لو دعوْنا إلى ال نا شابٌّ عمري 21 عامًا، لا أحبُّ العمل، وإذا فكَّرتُ فيه أخاف كثيرًا ولا أستطيع، مع أني جرَّبتُ العمل وأنا صغير لكني فشلتُ.

arabstoday

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 10:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز
 العرب اليوم - رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا

GMT 17:19 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

دور الصبر والتسامح وأهميتة في تماسك الأسرة

GMT 07:34 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

أهم الصفات التي يجب أن تكون في شريك

GMT 15:12 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

خطوات وحيل لتجنب حدوث المشاكل الزوجية

GMT 10:39 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

طرق يمكن من خلالها التعبير عن الحب لشريك
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab