تعرفي على أنواع الخيانة النسائية
آخر تحديث GMT16:34:18
 العرب اليوم -

تعرفي على أنواع الخيانة النسائية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

تعرفي على أنواع الخيانة النسائية

المغرب اليوم

تتعدد أشكال الخيانة في أحيان كثيرة لتعدد مسبباتها ودوافعها وبحسب نوع شخصياتها، وهنا نود التأكيد على أن الخيانة جريمة ترتكب من الطرفين، فقد يرتكبها الزوج، وقد تقع فيها الزوجة، فهي ليست حكراً على أحد الأطراف، ولا يلام فيها طرف دون الآخر، وقد عرضت الكاتبة أيرين ماي في تقرير لها بموقع "الشوبلوغ" 6 أنواع من الخيانة التي تمارسها النساء بحق شركائهن تنوعت بحسب نوع الشخصية كالآتي: 1. الخائنة عاطفياً: هي المرأة التي تخون سواء عاطفياً أم جسدياً؛ لأنها تشعر بأنّها لا تحظى بما يكفي من الانتباه من شريكها الحالي على كافة الأصعدة.2. الخائنة جنسياً: هي تحب شريكها وسعيدة معه، لكنها تخونه مع الآخرين؛ لأنّها تحبّ المزيد والمزيد من الجنس، فهي تريد تجربة الجماع مع آخرين من دون البحث عن العلاقة والمشاعر.3. الخائنة انتقامياً: هي التي يخونها شريكها فتردّ له الخيانة انتقاماً، وهي أسوأ الخائنات؛ لأنّ شريكها لا يمكنه أن يتجاوز مثل هذه الحوادث. 4. الخائنة السكرانة: هي التي تخون فقط عندما تكون تحت تأثير الخمور أو المخدرات، وربما هناك أسباب في اللاوعي تدفعها إلى الخيانة عندما تكون تحت هذه الحالة.5. الخائنة التي عانت من أزمة منتصف العمر: هذه المرأة تزوجت صغيرة، وغالباً وضعت طفلاً في بداية زواجها، ولم تختبر حرية العلاقة كراشدة، لذا فإنّ تقييدها بشريكها لن ينفع، وإذا ما صادفت علاقة بنهاية الأمر فستخون.6. الخائنة الغارقة في الخيال: هذه المرأة ليس لديها أيّ نية للخيانة حتى يأتي رجل خيالاتها أو فارس أحلامها، فليس هناك منافسة عندما يتعلق الأمر بهذا الرجل، فهو كلّ شيء أرادته في حياتها، وهي قد بررت في رأسها الخيانة أساساً قبل أن تلتقي به. الحالات تنطبق على الرجل وتخبرنا المستشارة الأسرية إيمان عبد الله بأننا لو تأملنا الحالات الست السابقة لوجدنا أنها تنطبق على الرجل أيضاً، فإما أن يخون شريكته بسبب الشهوة والرغبة في تجربة الجديد، وإما للانتقام منها، أو لوقوعه تحت تأثير مخدر أو مسكر ما، أو لمروره بأزمة منتصف العمر وتخيله بأنه قد وجد فجأة فتاة أحلامه تلك المرسومة في خياله والتي يجب أن يحظى بتجربة فريدة معها.وتضيف: "للخيانة حالتان، وهما: أن يجد الخائن في الخيانة ضالته فيستمر فيها ويصر عليها، وأن تذل قدم الخائن فيها مرة فيستيقظ ضميره ويندم ويتوب ويتراجع عن موقفه، كما أن الخيانة خبث، وهي صفة ذميمة، لذلك فالسبيل الأول للوقاية من الشخص الخائن المنافق هو أن يكون الفرد طيباً تقياً. وقد أشار علماء النفس والطاقة الحيوية أمثال الدكتور أحمد عمارة إلى أن اختيار شريك الحياة يخضع لقانون الجذب، فالشخص الطيب بمعنى أنه صالح طيب النفس مخلص يراعي المولى تعالى في أقواله وأفعاله ويرغب في حياة كريمة عفيفة مع شريك يتقي الله فيه يوفق بإذن الله في العثور على هذا الشريك الذي يتوفر فيه الظاهر الطيب والباطن الطيب، وهذا ما نجده في آيات الله الكريمة في سورة النور التي تطرقت لهذه الجوانب في العلاقات الإنسانية والزوجية، "، وقد أوردت بعض التفاسير أن المقصود من الآية الكريمة أن الله يرزق الشخص الخبيث بالخبيثة والطيب بالطيبة، في حين ذكرت بعض التفاسير الأخرى أن الخبث يكون في القول والفعل، وهو يكون للأشخاص الخبيثين، والطيبة في القول والفعل وتكون للطيبين".

arabstoday

ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:30 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة
 العرب اليوم - تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة الحالمة والرومانسية الساحرة

GMT 07:04 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 العرب اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 11:02 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها
 العرب اليوم - عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها بعدم السعي للحصول على سلاح نووي

GMT 10:45 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية
 العرب اليوم - والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية الجديدة لمواصلة البحث عن ابنها المفقود منذ 2012

GMT 09:15 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

تعرفي على ميزات وعيوب الشخصية الحازمة وكيفية تأثيرها

GMT 07:29 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

خطوات فعالة للتخلص من الشعور بالذنب واللوم الذاتي

GMT 09:33 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على العادات والاهتمامات المشتركة قبل الزواج

GMT 09:14 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على الرجل غير المناسب للارتباط وتجنب

GMT 01:37 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

عبارات يؤمن بها المشاهير ساعدتهم في التغلب على
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 03:29 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من
 العرب اليوم - أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من لقب "صوت مصر" ورسالتها لشيرين عبد الوهاب

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab