خطيبي يهديني الكثير ويحكي معي القليل
آخر تحديث GMT19:07:16
 العرب اليوم -

مشاكل عاطفية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

خطيبي يهديني الكثير ويحكي معي القليل خطيبي بعيد عني. يمكن أن تمضي أيام لا يسأل فيها عني، ويمكن أقابله مرة كل أسبوع. كنت أراه أكثر، والآن زاد عمله، وأعرف أنه مع أخواته البنات وأخيه الصغير؛ لأنه مسؤول عنهم. وحين أشتكي يقول إنه مجبر، وإنه يحبني ويكلمني حين يستطيع. تصوري يومين لم يكلمني ثم فوجئت بأنه يريد لقائي في الغد. هذا هو أسلوبه. لا يسأل أو يهتم كيف أمضي وقتي بل كلمة ورد غطائها، نتقبل أو لا. أفكر أن أحكي معه عن هذا الوضع الذي يضايقني ولكن كيف؟ علماً بأنه أهداني هدية لعيد ميلادي، وأعرف أنه يريد أن يقدم لي موبايل مع أقساطه. هذه الأمور تسكتني؛ لأنه يخاف عليّ أيضاً؛ لكن أنا تعبت من أسلوبه.

المغرب اليوم

رد 1 الحل يا ابنتي ألا تكوني زنانة!!! 2 أنت بصراحة تختلقين مشكلة من لا شيء، وما أخشاه أن تكوني من ذلك النوع من بناتي اللواتي كلما حصلن على ما يردن أردن الأكثر!!! 3 لا يا حبيبتي ما هكذا تكون الأمور. فخطيبك ما شاء الله شاب كريم ونبيل ومسؤول. يكفي أنه يقوم بواجباته نحو أخواته وأخيه الصغير. هذا وحده يجعلنا ننظر إليه بعين الاحترام والتقدير ونطمئن إليه فلا يمكن أن يفرط بك مستقبلاً، وهو على هذا الحال من القيام بمسؤولياته العائلية، ولو على حساب حاجاته الشخصية!! 4 لو كنت مكانك لصرفت النظر تماماً عن مسألة الكلام الحلو والمعسول، فما نفع الكلام إن لم يترجم إلى فعل؟؟؟ 5 لو كنت مكانك أيضاً لاهتممت باهتمامات هذا الخطيب وساعدته في تحمل مسؤولياته نحو أخواته، وتقربت منهن لأشعرهن بأن الاهتمام أصبح من شخصين بدلاً من شخص واحد!! 6 موقفك النبيل هذا إذا ما اتخذته فسيقوي الأواصر بينك وبين عائلة خطيبك؛ لتصبحوا عائلة واحدة متماسكة وسعيدة!! 7 وهكذا بدلاً من «الزن» الخائب تصبحين بالتصرف الإنساني العاقل تملكين قلب خطيبك وقلوب عائلته، وحينها لن تكوني بحاجة إلى الكلام المعسول؛ فحياتك بكل تفاصيلها ستصبح عسلاً في عسل بإذن الله.

arabstoday

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 10:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز
 العرب اليوم - رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا

GMT 17:19 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

دور الصبر والتسامح وأهميتة في تماسك الأسرة

GMT 07:34 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

أهم الصفات التي يجب أن تكون في شريك

GMT 15:12 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

خطوات وحيل لتجنب حدوث المشاكل الزوجية

GMT 10:39 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

طرق يمكن من خلالها التعبير عن الحب لشريك
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab