عادات تؤدي إلى تدمير الزواج
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

مشاكل زوجية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

عادات تؤدي إلى تدمير الزواج

المغرب اليوم

كل شخص لديه عادات تزعج شريك حياته، لكن بعض السلوكيات يمكن أن تدمر زواجك إذا لم تتغير، الخبر السار هو أنه ربما لم يفت الأوان بعد لتغيير تلك العادات وإعادة بناء علاقتك الزوجية، بحسب الدكتور مدحت عبدالهادي خبير العلاقات الزوجية، اعترف بأن لديك مشكلة وقرر أن تفعل شيئاً حيالها، تحمل مسؤولية إصلاح المشكلة ولا تلقِ اللوم على شريكك في الحياة، عبّر عن مخاوفك بشكل إيجابي بدلاً من أن تكون ناقداً.. يمكن للعادات السيئة أن تدمر الزواج إذا لم تتعرف عليها وتغيرها اليوم. عادات شائعة يمكن أن تدمر أي زواج 1. عدم التوافق غالباً ما يفتقر الأزواج إلى التوافق مع الأشياء الأكثر أهمية، ويشعرون أن أهدافهم أو مشاعرهم الشخصية هي الأهم، التي يجب التركيز عليها، من السهل أن تضيع في وجهة نظرك وتفشل في رؤية وجهة نظر شريكك حول الأشياء المهمة؛ مما يجعلهم يشعرون بأنهم لا يقدرون. 2. عدم تلبية احتياجات بعضنا البعض كل شخص لديه احتياجات فريدة يأمل أن يلبيها شريكه، لكن في بعض الأحيان يفشل الأزواج في التحدث عن تلك الاحتياجات، أو يفترضون أن احتياجات شركائهم هي نفسها احتياجاتهم الخاصة. 3. إهمال بعضنا البعض لم يقصد أي منكما بالضرورة جعل الأشياء الأخرى أكثر أهمية من زوجتك، لكنك فعلت ذلك ويمكن في النهاية اعتبار استمرار هذا السلوك على أنه عدم احترام صارخ لشريكك. 4. الاستياء الداخلي يتفاقم الاستياء غير المعلن أو الذي لم يتم حله ويؤدي إلى تسمم شديد في العلاقة، يمكن لشريك واحد «أو حتى كليهما»، أن يفكر بداخله: لقد فعلت هذا بي، ولا يمكنني تجاوزه، سيستمر هذا النوع من التفكير الداخلي والتوتر المدفون في التضخم وسيتطلب إطلاق سراحه في نهاية المطاف. 5. عدم التعامل مع الأمور وجهاً لوجه أنت تتجنب مواجهة الحقيقة أو التعامل مع المشكلات الحقيقية في زواجك، يجب معالجة الموضوع في النهاية، فقط مع المزيد من التعقيدات بسبب مرور الوقت. 6. انتقاد بعضنا البعض الاستحواذ على عيوب شريكك والاستحواذ عليها، سواء كان ذلك بصوت عالٍ أو مجرد ملاحظة ذهنية، يؤدي في النهاية إلى أن تصبح هذه الأخطاء هي الشيء الوحيد الذي تراه في شريكك، بعد فترة، يصبح الشكوى والنقد عادة مريحة تقلل من رغبتك في التواصل والتفاعل بطريقة رحيمة وداعمة، يمكن أن يؤدي ذلك أيضاً إلى تآكل العلاقة الحميمة والثقة التي بنيتها في علاقتك، وينتج عن ذلك شعور أحدكما أو كليكما بالخجل الشديد؛ بحيث لا يكونان صادقين تماماً ومنفتحين مع بعضهما البعض. 7. الإدمان إن الإدمان على وسائل التواصل الاجتماعي أو الألعاب أو الطعام أو التسوق أو التدخين، يمكن أن يدمر أقوى زواج، إذا كنت مدمناً على أي شيء؛ فتوقف وفكر ما هو الأهم بالنسبة لك، زواجك أم عادتك السيئة؟ 8. الكذب المالي في حين أنه حتى أقرب الأزواج قد يجدون صعوبة في التحدث عن المال؛ فمن المهم القيام بمحاولة للحفاظ على حوار مفتوح؛ لأن المال هو السبب الأول لتوتر العلاقة، إذا كان شريكك غير مسؤول أو مخادعاً بشأن المال؛ فقد يشعر بالارتباك والأذى؛ لأنه خرق كبير للثقة بنفس الطريقة التي تكون بها الخيانة الزوجية. حيث يجد العديد من الأزواج صعوبة في مناقشة الأموال وعادات الإنفاق والأهداف المالية، ولكن من المهم أن تكون صادقاً مع بعضكما البعض بشأن ما إذا كنت تريد الادخار أو الإنفاق، وأهدافك المتعلقة بالوظيفة والمنزل والأطفال والتقاعد، تعتبر المشاكل المالية من أهم أسباب التوتر في الزواج. 9. الإساءة إلى زوجتك نشعر بالغضب من وقت لآخر، وقد نقول شيئاً مؤلماً لشريكنا، ولكن إذا كانت الإساءة العاطفية جزءاً منتظماً من تفاعلاتك، أو إذا دفعت زوجتك أو هددت أو ضربت زوجتك عندما تكون غاضباً؛ فهذه عادة رهيبة ويمكن أن تؤدي إلى الطلاق. 10. إهمال العلاقة الحميمة عندما تبدأ في التخلي عن العلاقة الحميمة، ستبدأ العلاقة الحميمة والتواصل الناتج في الانجراف بعيداً، من المهم أن ترى هذا الجانب من علاقتك كأولوية مثل أي جانب آخر، وأن تبذل جهداً لإحداث تغيير إيجابي؛ حتى إذا كان هناك شعور بعدم الاهتمام أو اللامبالاة. 11. إدخال الإنذارات النهائية في العلاقة إذا بدأ شريكك في قول أشياء مثل، «أنا أو أفضل صديق لك/ والديك/ أختك، وما إلى ذلك»؛ فقد دخلت في مرحلة من العلاقة قد لا تتمكن من العودة منها، لا يجب أن يكون الموضوع دائماً شخصاً آخر؛ بل يمكن أن يكون نمطاً مهنياً أو معتاداً في العديد من المواقف. إنقاذ الزواج إذن ماذا يمكنك أن تفعل عندما يكون زواجك السعيد بائساً «ويبدو أنه ضائع بشكل ميؤوس منه»؟ ابحث عن منظور بسيط: ركز على سبب وقوعك في حب شريكك، وما تريد أن تصبح حياتك كزوجين، والأفضل من ذلك، أخبر شريكك بذلك دون أية توقعات بأن يفعل الشيء نفسه. كن شجاعاً بما يكفي للبدء: كن على استعداد للاعتذار لشريكك أولاً؛ بدلاً من انتظار قيامه بالخطوة الأولى. ابدأ في إصلاح الضرر: اعتذر عن دورك في أي سوء تفاهم، لا تدافع عن سبب قيامك أو عدم قيامك بهذا أو ذاك، قدم اعتذاراً بسيطاً وصادقاً دون انتظار اعتذار في المقابل، هذا يمكن أن يصنع المعجزات. توقف عن شن الحرب: توقف عن فعل أي شيء يسبب ضرراً لشريكك، أو يضر بشعورك بالارتباط والحميمية، قد يعني هذا ببساطة إظهار المزيد من الصبر والرحمة واللطف. تنعكس سعادة ونجاح أي زواج، في الأشياء الصغيرة التي تفعلها «وتفشل في القيام بها» لبعضكما البعض. لا تدع زواجك ينهار كما يفعل الكثير من الأزواج، ابدأ بداية جديدة، اختر أن تفعل شيئاً يبعدك عن الماضي، وتخيلْ مستقبلاً أكثر إشراقاً معاً.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:08 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يتهم أعضاء من الحكومة بتسريب معلومات عسكرية
 العرب اليوم - نتنياهو يتهم أعضاء من الحكومة بتسريب معلومات عسكرية حساسة لصالح حماس وحزب الله

GMT 07:21 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيويورك تايمز" تكشف كيف يمكن للمحكمة الجنائية الدولية
 العرب اليوم - "نيويورك تايمز" تكشف كيف يمكن للمحكمة الجنائية الدولية مقاضاة نتنياهو وغالانت

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 11:40 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل
 العرب اليوم - محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل ألبومه الجديد وتعاون غنائي مُرتقب مع محمد رمضان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab