علاقة خربانة
آخر تحديث GMT09:54:55
 العرب اليوم -

علاقة خربانة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة متزوجة منذ 16 عاماً، أمضيت مع زوجي منه 6 سنوات فقط، وذلك بسبب المشاكل الكثيرة وهروبه المتكرر من البيت. علماً بانه يعمل سنة ويجلس خمس سنوات عاطلاً من العمل ولا يصرف علينا. وقد رفعت عليه قضية نفقة عام 2007، لكنه حتى الآن لم يدفع. وآخر مرة اعطيته فرصة سنتين ليلتزم بالمصروف، وكل شهر أذكره، وأهدده بانني سأعود وأفتح الملف. لكنه يقول لي: "إن أبواب المحاكم مفتوحة، اذهبي الى أي باب يعجبك. وعندما اعدت فتح الملف وتم الاتصال به لهذا السبب، غضب غضباً شديداً واتهمني بتهم فظيعة، علماً بأنه منذ سنتين تقريباً لا يتكلم معي بسبب طلبي النفقة والحصول على مصروف شهري ثابت. إلا انه انفجر منذ قرابة شهر تقريباً وراح يشكوني الى جميع افراد العائلة ويقول إنني لا أقوم بواجباتي الزوجية، مع العلم أنه لم يطلبني لذلك، في سياق آخر، كلما طالبته بألا يقوم بإجراء أي تعديلات على البيت من دون الاخذ بمشورتي، لا يكترث، لا بل إنه يستشير إخوته ويجعلهم يتدخلون في شؤوننا ويتحدث معهم في كل كبيرة وصغيرة تخصّنا. لدرجة أنه خلق حساسيات بيني وبين اخواته، اللواتي أصبحت لا أطيق الكلام معهنّ، لأنني أشعر بأنهن منافقات وهو كذلك، خصوصاً أنهن لا يتحملن أي كلمة مني، وهذا ما جعلني أفضل السكوت وألا أفتح أي موضوع معهنّ. على الرغم من أن لديّ الكثير من الكلام لأقوله. سيدتي، هناك الكثير الكثير من المشاكل الأخرى التي لم أذكرها. أرجوك ساعديني أريد حلاً.

المغرب اليوم

عزيزتي، أنا اتفهم المشاكل الزوجية، حين تكون هناك مشكلة او اكثر، نحتاج الى ان نضع النقاط على الحروف، أو أن نعدل من تعاملنا لنتكيّف معها او نعالجها. لكن هناك علاقات زوجية خربانة. الأمر بينك وبين زوجك العاطل عن العمل، والذي لا يقوم بواجباته. على الأقل، وبدلاً من الاستمرار في لعبة الاتهامات، أرى يا عزيزتي أن يكون هناك قدر من التركيز على موضوع الوضع المادي، وربما بواسطة قرار قانوني لدفع ما يتوجب عليه، وقد يدفعه ذلك الى العمل، حتى تركزي على مسألة العيال، لأن مسألة القال والقيل وأخواته، كلها أمور فيها هدر للطاقة. وأتمنى ، وبما أن أنوثتك قد طعنت، فمن باب أولى والأهم أن تهتمي بعيالك. فليس ذنبهم أن يعاقبوا ويضيعوا، فقط لأن الأب ضائع والأم متورطة بضياع ضياعه.

arabstoday

نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 07:48 2025 الأحد ,06 إبريل / نيسان

نصائح لتحظى بتجربة سياحية لا تُنسى عند زيارة
 العرب اليوم - نصائح لتحظى بتجربة سياحية لا تُنسى عند زيارة شرم الشيخ

GMT 10:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز
 العرب اليوم - رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا

GMT 17:19 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

دور الصبر والتسامح وأهميتة في تماسك الأسرة

GMT 07:34 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

أهم الصفات التي يجب أن تكون في شريك

GMT 15:12 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

خطوات وحيل لتجنب حدوث المشاكل الزوجية

GMT 10:39 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

طرق يمكن من خلالها التعبير عن الحب لشريك
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab