عزيزتي، من الواضح أن هذا الضيق سببه عدم وجود توافق فكري ونفسي حتى لو كان الرجل طيبا ولكن الطيبة وحدها لا تخلق سعادة عزيزتي لذا، أنصحك بجلسة أخيرة صريحة معه قولي كل ما في خاطرك ، أخبريه عن الاختلافات وعن إحساسك فمن يدري، قد يظهر لك شخصا مختلفا وان لم يكن» فأبوك رائع لذا، من الأفضل حسم الأمر، بدلًا من العيش بقلق أوالتورط بزواج،  فقط لمجرد أنك خائفة
آخر تحديث GMT07:00:33
 العرب اليوم -

‏الجلسة الاخيرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

عندي مشكلة ليتك تساعدينني في حلها . أنا عمري 18 ‏سنة. قبل سنة خطبني شخص من أقاربي ‏وأنا وافقت عليه بعد ضغوط من الأهل. وفي الحقيقة إنهم ضغطوا عليّ لأنه إنسان ممتاز، عنده شهادة جامعية ومتدين وخلوق ومتربي. ومنذ 4‏أشهر تمت الملكة، وبصراحة، لم أكن أشعر بأني فرحانة. وقلت مع الأيام أفرح وأكيد أحبه. ومرشهروأنا متضايقة منه دائمًا مع أنه طيب. ولكني حتى اليوم مازلت لا أحب أن أجلس معه ولا أن أكلمه ولا حتى أراه أو أتحدث معه. كما أني لم أسأل عنه يومًا أو أجعله يشعر بأني مهتمة لأمره، لأني من البداية لم أحبه. لم أحب حديثه ولا أسلوبه ولا طبعه. وفوق هذا كله، هوسلفي وأنا إنسانة على قدرمن التدين، يعني الحمد لله. ولكن دائمًا وجهات نظرنا تختلف. وهذا ما يجعلني أكلمه بعصبية وجفاف وأنتقده. سيدتي، أنا أشعر باكتئاب منذ 4‏أشهر، حتى إني فكرت في أن أنفصل عنه. وكلمت أمي وأبي في الموضوع. أبي قال لي: إذا كنت إلى هذه الدرجة غيرقادرة أن تتحمليه، فصارحيه وقولي له ما في نصيب. وأمي تقول الكلام نفسه، لكنها أحيانًا تغيّررأيها.. فتقول إنها لا تريدني أن أكون مطلقة. وهذا ما يجعلني أشعر بأني بت مجبورة على أن أتحمل هذا الشيء. والله إني لا أشعر بالسعادة معه إطلًاقًا . لقد كرهت عيشتي، أبتسم غصبًا عني. وفي الحقيقة، إن المشكلة بدأت تكبر لأن العرس بعد 9 ‏أشهر. ومازلت حتى الآن غير مستقرة على قرار. وكلما فكرت في طلب الانفصال، أتذكر ما ‏سيكون عليه موقف أهلي ورد فعل الناس وأتضايق. لا أعرف ماذا أفعل. هل أستمر معه وأنا على هذا الضيق وعلى هذا الإحساس بالضياع؟ أم أنفصل عنه وأرتح؟‏ساعديني أرجوك؟

المغرب اليوم

عزيزتي، من الواضح أن هذا الضيق سببه عدم وجود توافق فكري ونفسي حتى لو كان الرجل طيبا. ولكن الطيبة وحدها لا تخلق سعادة عزيزتي. لذا، أنصحك بجلسة أخيرة صريحة معه. قولي كل ما في خاطرك ، أخبريه عن الاختلافات وعن إحساسك. فمن يدري، قد يظهر لك شخصا مختلفا. وان لم يكن» فأبوك رائع. لذا، من الأفضل حسم الأمر، بدلًا من العيش بقلق أوالتورط بزواج، فقط لمجرد أنك خائفة.

arabstoday

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 10:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز
 العرب اليوم - رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا

GMT 17:19 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

دور الصبر والتسامح وأهميتة في تماسك الأسرة

GMT 07:34 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

أهم الصفات التي يجب أن تكون في شريك

GMT 15:12 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

خطوات وحيل لتجنب حدوث المشاكل الزوجية

GMT 10:39 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

طرق يمكن من خلالها التعبير عن الحب لشريك
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab