كيف تتصرفين عند تعرضك للتنمر في العمل
آخر تحديث GMT18:05:44
 العرب اليوم -

مشاكل العمل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

كيف تتصرفين عند تعرضك للتنمر في العمل؟

المغرب اليوم

بينما يستمتع بعض الأفراد بالعمل من المنزل، قد يفضل البعض الآخر هيكل التواجد في المكتب أكثر. في كلتا الحالتين، يُزيد التنمر في مكان العمل من ضغوط العمل ويُخرج المتعة من العمل، بغض النظر عن مكان تواجدك، وهذا الانتقال إلى قوة عاملة أكثر بعداً يجعل من الصعب على أصحاب العمل مشاهدة ومراقبة التنمر في مكان العمل، مما يمكّن المتنمرين من إحداث الأذى، أصبح التنمر شائعاً جداً في مكان العمل، حيث يتخذ شكل الإساءة غير اللفظية واللفظية والنفسية والجسدية. وفقاً لمعهد Workplace Bullying، يتعرض 19% من البالغين للتنمر في العمل، بينما يتأثر 60. 3 مليون عامل بالتنمر في مكان العمل. الشعور بالتخوف من الزملاء في استطلاع TopResume حول التنمر في مكان العمل، من بين 1229 مشاركاً، قال 4 بالمائة فقط إنهم لم يشعروا أبداً بالتخويف في مكان العمل؛ وهذا يعني أن 96% من المستجيبين شعروا بالتخويف في العمل.. وفي نفس الاستطلاع، قال 25 بالمائة من المستجيبين إنهم شعروا بتخويف زميل أو زميل في العمل. من الأسهل التنمر على الناس عندما لا يكون عليهم رؤيتهم وجهاً لوجه؛ يختبئون وراء محادثات المراسلة الفورية والرسائل النصية، ونظراً لأن العديد من العاملين عن بُعد يواجهون صعوبة في «تسجيل الخروج» من العمل في نهاية يوم العمل، فليست لديهم فرصة للابتعاد عن التنمر للحصول على منظور جديد حول كيفية التعامل معه إذا كانوا الهدف. علاوة على ذلك، يمكن لبيئة المكاتب المنزلية الأكثر استرخاءً أن تفتح الأبواب أمام سلوك غير احترافي وتعليقات وقحة من زملاء العمل. تشارك الخبيرة المهنية في TopResume، أماندا أوغسطين، بالقول: «قد تفترض أن التنمر في مكان العمل سيكون مشكلة أقل عندما يعمل الجميع من المنزل، ولكن للأسف، هذا ليس هو الحال. في الواقع، قد يجد الكثيرون أنه من الأسهل التنمر على زميل في العمل عندما يكون بإمكانهم الاختباء خلف لوحة مفاتيح الكمبيوتر»، وتتابع: «بالإضافة إلى ذلك، غالباً ما يؤدي المكتب المنزلي غير الرسمي إلى أن يصبح المحترفون أقل إصراراً مما لو كانوا في المكتب الفعلي لمؤسستهم، وأكثر عرضة للتخلي عن حذرهم بشأن ما يقولونه ويفعلونه عبر البريد الإلكتروني والرسائل ومنصات مؤتمرات الفيديو». 1. ابحثي في سياسة شركتك إذا كنت تتعرضين للتنمر في العمل أو تعرفين شخصاً ما، فابحثي عن سياسات شركتك لتحديد البروتوكولات المناسبة للإبلاغ عن مثل هذا النشاط. العديد من المنظمات لديها سياسة عدم التسامح مع مثل هذا السلوك، والذي يتضمن إرشادات الإبلاغ عند التعرض له أو مشاهدته. إذا لم يكن لدى مؤسستك سياسة أو إذا كانت السياسة الحالية تحتاج إلى تحديث لتعكس ترتيبات العمل عن بُعد، فتحدثي إلى مديرك أو قسم الموارد البشرية لديك حول وضع سياسة جديدة لحماية الموظفين من إساءة الاستخدام. 2. خذي لحظة إذا شعرت أنك تتعرضين للمضايقات في العمل، خذي قسطاً من الراحة لتحجيم الموقف. من منظور هادئ ومتأصل، يمكنك تحديد أفضل طريقة للتعامل مع الموقف. ضعي في اعتبارك أن الناس يرتكبون أخطاء. توقف لحظة لتحديد حجم الموقف وتحديد ما إذا كان «التنمر» مجرد حادث لمرة واحدة أو شيء سيتطور إلى إساءة استخدام مستمرة. 3. اعتني بصحتك من المفهوم أن العديد من الأفراد يخشون التحدث عندما يتعرضون للتنمر. قد يكونون قلقين بشأن ما سيفكر فيه الآخرون. وإذا كان المتنمر هو رئيسه أو شخصاً في موقع سلطة، فإن مصدر رزقه معرض للخطر. ومع ذلك، يمكن أن يكون للتنمر تأثير سلبي على صحتك العامة، عقلياً وجسدياً. اعتني بنفسك من خلال جمع الموارد معاً لدعمك. أخصائي أو مستشار الصحة العقلية هو مكان ممتاز للبدء في مساعدتك في التعامل مع ضغوط التنمر والتوصل إلى حلول حول كيفية التعامل معه. 4. معالجة المشكلة بشكل مباشر والارتقاء فوقها لن يكون هذا دائماً ممكناً أو مريحاً، ولكن غالباً ما يكون من الأفضل التحدث والوقوف على موقفك عند التواصل مع المتنمر يقترح فران هاوزر، مؤلف كتاب «The Myth of the Nice Girl» العبارات التالية عند التعامل مع متنمر أو شخص لا يعاملك بشكل لائق: «من فضلك لا تتحدث معي بهذه الطريقة». «دعونا نحاول نقل هذه المحادثة إلى مكان يمكن أن تكون فيه مثمرة». «لنأخذ استراحة ونعود إلى هذا لاحقاً». 5. غادري إذا لم يكن الأمر يستحق ذلك رفاهيتك هي الأهم، وبدونها لن تكوني خيراً لأحد. إذا كنت قد فعلت كل ما في وسعك للقضاء على التنمر، لكنه لا يزال يحدث، فقد حان الوقت لاستكشاف خيارات أخرى ومغادرة المؤسسة. قد تشعرين وكأن المتنمر قد فاز إذا كان هذا هو الطريق الذي تختارينه، ولكن عندما تعتنين بنفسك وتتركي موقفاً سيئاً، فأنت الفائزة. أيضاً، تريدين أن تعرفي أنك تعملين لدى مؤسسة تعتني بموظفيها وتضع حداً للسلوك المسيء عند حدوثه.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:08 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يتهم أعضاء من الحكومة بتسريب معلومات عسكرية
 العرب اليوم - نتنياهو يتهم أعضاء من الحكومة بتسريب معلومات عسكرية حساسة لصالح حماس وحزب الله

GMT 07:21 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيويورك تايمز" تكشف كيف يمكن للمحكمة الجنائية الدولية
 العرب اليوم - "نيويورك تايمز" تكشف كيف يمكن للمحكمة الجنائية الدولية مقاضاة نتنياهو وغالانت

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 11:40 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل
 العرب اليوم - محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل ألبومه الجديد وتعاون غنائي مُرتقب مع محمد رمضان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab