كيف يُمكن التخلص من الشعور بالإحباط بعد ترك الوظيفة
آخر تحديث GMT18:21:04
 العرب اليوم -

كيف يُمكن التخلص من الشعور بالإحباط بعد ترك الوظيفة؟

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

كيف يُمكن التخلص من الشعور بالإحباط بعد ترك الوظيفة؟

المغرب اليوم

الإحباط هو حالة نفسيّة تصيب الشخص؛ نتيجة تعرّضه لمختلف مصاعب الحياة والضغوطات الاجتماعية التي يقف أمامها مكتوف اليدين؛ لا يحرّك ساكناً، ولا يستطيع مواجهتها، ممّا يصيبه بحالة من القلق، والتوتّر، والانهزام لشعوره بالعجز. وأحد هذه الإحباطات تلك التي تصيب الشخص عندما يترك وظيفته التي اعتاد عليها، وبنى من خلالها شخصيته، بالإضافة إلى علاقات كثيرة. الإحباط بسبب فقدان الوظيفة وبحسب موقع «ميرور»، فقد أرسلت سيدة مشكلة عن تركها وظيفتها لإحدى خبيرات علم الاجتماع؛ لإعطائها المشورة حول كيفية التخلص من إحباط تركها عملها. في نص الرسالة تقول: «أنا امرأة أبلغ من العمر 40 عاماً، وشعرت بأنني محبطة للغاية، منذ أن فقدت وظيفتي في أكتوبر. لم أستطع حتى حشد أي حماس لعيد الميلاد، على الرغم من أن شريكي وعائلتي بذلوا قصارى جهدهم لتشجيعي. من الناحية المالية، فإن الأمور على ما يرام؛ لأن شريكي لديه وظيفة، ويمكنه تغطية تكاليفنا، بالإضافة إلى أنني حصلت على بعض الأموال، والتي ستفيدني في حياتي. لكن المشكلة هي أنني أحببت عملي بالفعل، وكنت هناك منذ ما يقرب من 10 سنوات. بنيت دائرتي الاجتماعية حول الأشخاص الذين عملت معهم، والآن أشعر بالضياع التام. يبدو الأمر كما لو أنني أبدأ من جديد في الأربعين من عمري، وليست لديَّ الثقة للقيام بذلك. أشعر بالخوف من المحاولة، لذلك قمت فقط بمحاولات قلبية للعثور على دور آخر في مكان آخر. الإحباطكنت أعمل بدوام كامل منذ أن كان عمري 23 عاماً، ولا أعرف أي شيء آخر. أستمر في الاندفاع إلى البكاء دون أي سبب، ولا يمكن أن أتحمس. أشعر بالإهانة لأني تركت العمل، بينما بقي آخرون. إنه أمر غير ملائم بالنسبة لي، حيث إنني عادةً ما أشعر بأني شخص متفائل، لكن هذا حطمني حقاً، ما الخطأ الذي حدث؟». رد الخبيرة: فقدان الوظيفة يمحنك فرص أخرى! ترد «كولين» خبيرة علم الاجتماع: "في البداية، أحبّ أن أقول لكِ إن مشاعرك طبيعية، إنه شيء كبير أن تفقدي شيئاً ما لديكِ منذ ما يقرب من 10 سنوات، والذي كان جزءاً كبيراً من حياتك. أنتِ في منطقة غير مألوفة، وهذا أمر مخيف دائماً. ومع ذلك، قد يكون فقدانكِ وظيفتكِ أيضاً فرصة رائعة للقيام بشيء جديد، وتحسين حياتك بعدة طرق مختلفة. في هذه الأيام، فإن سن الأربعين يعني أيضاً أنكِ مازلتِ في سن الشباب، ولديكِ 17 عاماً من الخبرة الرائعة التي يمكن أن تقدميها لأصحاب عمل آخرين. لا بأس في قضاء بعض الوقت إذا كنتِ لا تستطيعين تحمله، ليس فقط لإعادة بناء نفسك عقلياً، ولكن الاستمتاع فقط بالقيام بما تريدين. قد لا تحصلين على هذه الفرصة مرة أخرى بمجرد عودتك للعمل، ولا أريدك أن تندمي على إضاعة الوقت في التركيز على الماضي."

arabstoday

ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:30 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة
 العرب اليوم - تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة الحالمة والرومانسية الساحرة

GMT 07:04 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 العرب اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 11:02 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها
 العرب اليوم - عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها بعدم السعي للحصول على سلاح نووي

GMT 10:45 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية
 العرب اليوم - والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية الجديدة لمواصلة البحث عن ابنها المفقود منذ 2012

GMT 09:15 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

تعرفي على ميزات وعيوب الشخصية الحازمة وكيفية تأثيرها

GMT 07:29 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

خطوات فعالة للتخلص من الشعور بالذنب واللوم الذاتي

GMT 09:33 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على العادات والاهتمامات المشتركة قبل الزواج

GMT 09:14 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على الرجل غير المناسب للارتباط وتجنب

GMT 01:37 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

عبارات يؤمن بها المشاهير ساعدتهم في التغلب على
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 03:29 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من
 العرب اليوم - أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من لقب "صوت مصر" ورسالتها لشيرين عبد الوهاب

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab