مشاكل وحلول
آخر تحديث GMT06:44:20
 العرب اليوم -

مرحلة شك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة على مشارف سن الرّشد. لكنني أعيش مرحلة من الشك في هويتي الجنسية، حيث أشعر بأني ذكر ولست فتاة. ولا أحب أي شيء يتعلق بالأنوثة. ماذا افعل وكيف أحدّد هويتي؟

المغرب اليوم

الكثير من المراهقين يمرون بمرحلة شك في الهوية الجنسية. وهي مرحلة مؤقتة وعابرة إذا ما تم التعامل معها بذكاء وتفهم من قبل ذاتك، ومن قبل من حولك، أو حتى المتخصصين، مثل الاخصائي النفسي في المدرسة. أحيانًا، يعود رفض الانوثة، عند من هم في مثل حالتك، الى أن البنت في مثل وضعك تكون قد تعرضت لأمور معينة، أو نتيجة مشاهدات معينة مرت بها، وجعلت الانوثة غر محبذة بالنسبة اليها. وأحيانًا يكون السبب تعليقًا سخيفًا عابرًا من الاهل، أو حتى حلمًا أو خيالًا جنسيًا عابرًا بأنك ولد، أو اعجبت ببنت مثلًا. هي مجرد فكرة يفترض أن تكون عابرة. ولكن، إن شعرت بأنها باقية في رأسك، فأنا أجد أنه سيكون من الجيد أن تذهبي الى المعالجة النفسية والاجتماعية في المدرسة لتعينك. لكن الأهم، هو أن تتأملي في خلق رب العالمين لك، وان تعتبري أن الانوثة نعمة تستحق الشكر، مثلما أن ذكورة الولد أيضًا نعمة. والله يريدنا أن نتأمل في حسن خلقه وعطائه.

arabstoday

نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 07:48 2025 الأحد ,06 إبريل / نيسان

نصائح لتحظى بتجربة سياحية لا تُنسى عند زيارة
 العرب اليوم - نصائح لتحظى بتجربة سياحية لا تُنسى عند زيارة شرم الشيخ

GMT 10:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز
 العرب اليوم - رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا

GMT 17:19 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

دور الصبر والتسامح وأهميتة في تماسك الأسرة

GMT 07:34 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

أهم الصفات التي يجب أن تكون في شريك

GMT 15:12 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

خطوات وحيل لتجنب حدوث المشاكل الزوجية

GMT 10:39 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

طرق يمكن من خلالها التعبير عن الحب لشريك
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab