مسألة ضربك أنت وأبنائك وأسلوب معاشرته لكِ، تُحتم رأياً شرعياً صارماً، يجبره على الأقل لعلاج نفسه أنا مدركة لحجم الأذى النفسي والتشويش الذي أنت فيه ولكن، ذلك لا يُبرر العلاقة اليت ارتبطت بها، وكونك تقولين إنها مجرد مسجات فحتى هذا لا يبررها، فهي تبقى خيانة مهما حاولت وضع مسميات ومبررات لها، لذا، اقطعي علاقتك حالاً بها الرجل، وركزي على بيتك وأصرّي على علاج زوجك، فلعل وعسى ينصلح حاله واعذريني، فإن المرأة حين تكون أماً يجب أن تكون حساباتها مختلفة وتتصرف كأم كما أن زوجك مريض ومرضه فيه صور من العنف لذا، لا بدّ ان يحكم لك فيها الشرع بالطلاق، خاصّة إن كان الأذى كبيراً
آخر تحديث GMT09:07:31
 العرب اليوم -

لا مبرر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

* مسألة ضربك أنت وأبنائك وأسلوب معاشرته لكِ، تُحتم رأياً شرعياً صارماً، يجبره على الأقل لعلاج نفسه. أنا مدركة لحجم الأذى النفسي والتشويش الذي أنت فيه. ولكن، ذلك لا يُبرر العلاقة اليت ارتبطت بها، وكونك تقولين إنها مجرد "مسجات". فحتى هذا لا يبررها، فهي تبقى خيانة مهما حاولت وضع مسميات ومبررات لها، لذا، اقطعي علاقتك حالاً بها الرجل، وركزي على بيتك وأصرّي على علاج زوجك، فلعل وعسى ينصلح حاله. واعذريني، فإن المرأة حين تكون أماً يجب أن تكون حساباتها مختلفة وتتصرف كأم. كما أن زوجك مريض ومرضه فيه صور من العنف. لذا، لا بدّ ان يحكم لك فيها الشرع بالطلاق، خاصّة إن كان الأذى كبيراً.

المغرب اليوم

مسألة ضربك أنت وأبنائك وأسلوب معاشرته لكِ، تُحتم رأياً شرعياً صارماً، يجبره على الأقل لعلاج نفسه. أنا مدركة لحجم الأذى النفسي والتشويش الذي أنت فيه. ولكن، ذلك لا يُبرر العلاقة اليت ارتبطت بها، وكونك تقولين إنها مجرد "مسجات". فحتى هذا لا يبررها، فهي تبقى خيانة مهما حاولت وضع مسميات ومبررات لها، لذا، اقطعي علاقتك حالاً بها الرجل، وركزي على بيتك وأصرّي على علاج زوجك، فلعل وعسى ينصلح حاله. واعذريني، فإن المرأة حين تكون أماً يجب أن تكون حساباتها مختلفة وتتصرف كأم. كما أن زوجك مريض ومرضه فيه صور من العنف. لذا، لا بدّ ان يحكم لك فيها الشرع بالطلاق، خاصّة إن كان الأذى كبيراً.

arabstoday

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 10:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز
 العرب اليوم - رحيل مفاجيء للاعلامي صبحي عطري عن عمر ناهز ثمانية واربعين عاما في المانيا

GMT 17:19 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

دور الصبر والتسامح وأهميتة في تماسك الأسرة

GMT 07:34 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

أهم الصفات التي يجب أن تكون في شريك

GMT 15:12 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

خطوات وحيل لتجنب حدوث المشاكل الزوجية

GMT 10:39 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

طرق يمكن من خلالها التعبير عن الحب لشريك
 العرب اليوم -

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab