في فقه الدماء ثمَّة ضروبٌ للدم الخارج مِن فَرْج المرأة، منها، 1 دم الحيض، 2 دم الاستحاضة، 3 دم القُرُوح والجروح، 4 دم البكارة، 5 دم النفاس، ولعلَّ الدم الذي رأيتِه دم قرح، أو دم استحاضة، أو ربما دم جُرحٍ بسيط للغشاء، أو باطن الشفرين؛ بسبب طول أظفاركِ، وليس تهتكًا كاملًا للغشاء كما وقع في وهمكِ، ولا تحسبي أن تمزيق غِشاء البكارة أمرٌ سهل، فقد يحتاج الزوج إلى بعض الجهد لكي يُمَزِّقه ليلة البناء، وفي بعض الأحيان لا يتمزَّق الغشاء في نفس الليلة، بل بعد بضع محاولاتٍ جاهدة، في بضع ليال وأيام فغشاءُ البكارة قطعة من الجلد، وليس منديلًا أو ورقة دفتر ويقع على بعدٍ قد يزيد أحيانًا عن 2 سم، ثم أنتِ تتحدَّثين عن إدخال أصبعكِ، والأصبع قد يمرُّ مِن الثقب الطبيعي في غشاء البكارة الذي يخرج منه دم الحيض، دون أن يُمَزِّقَه، إلَّا إذا كان إيلاجُ الأصبع قد تَمَّ على نحوٍ عنيفٍ جدًّا، ومِن الخطأ الكبير تجربة إدخال الأصبع في المهبل للتحقُّق من العذريَّة، أو استكشاف المنطقة، إنما أقول ذلك لأوضح لبسة هذا الأمر في عقلكِ، ويبقى الجزمُ في هذه المسألة في علم الغيب، فلا تُزعجي نفسكِ بالتفكير في أمرٍ قدَّره الله  تعالى  وأمضاه، ولا تُتلفي أعصابكِ بالوساوس والمخاوف، أمَّا الالتهابات المهبليَّة فتحدُث لكثيرٍ من الفتيات قبل الزواج، وليستْ مرتبطة بالافتضاض
آخر تحديث GMT01:21:54
 العرب اليوم -

فتاة تطلب النصيحة بشأن نزول الدم في ليلة الدخلة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

منذ سنوات قمتُ باستكشاف منطقة العذرية، ونَزَل منِّي قليلٌ من الدم الزهري اللون، وأيضًا أصبتُ مرة بالتِهابات وحكة شديدة، ربما أيضًا أثرتْ عليَّ، أنا الآن داخلة على زواج، والبناء بعد أشهر قليلة، وأخشى مِن عدم نُزُول الدم، فهل نُزُول الدم السابق يمنع مِن نزوله ليلة البناء؟ وهل سيشعر به زوجي إذا لم يجدْه؟ وهل من الممكن أن ينزل الدم - ولو كان دمًا يسيرًا - ؟، أنا خائفة جدًّا، فأنا على خُلُق ودين، ومن عائلة طيبة، وأخشى أن يشك بي زوجي بسبب عدم نزول الدم ليلة الدخلة، أنا - الحمد لله - لم أتعرفْ على شابٍّ واحدٍ في حياتي، ولم أكلمْ أحدًا، ولم يلمسني رجل، ولا أسلِّم على رجال، وهو يعرف ذلك عني، فهل معرفته وثقته بي، تجعله لا يشك فيَّ، إن لم ينزلْ دمٌ؟

المغرب اليوم

في فقه الدماء ثمَّة ضروبٌ للدم الخارج مِن فَرْج المرأة، منها، 1- دم الحيض، 2- دم الاستحاضة، 3- دم القُرُوح والجروح، 4- دم البكارة، 5- دم النفاس، ولعلَّ الدم الذي رأيتِه دم قرح، أو دم استحاضة، أو ربما دم جُرحٍ بسيط للغشاء، أو باطن الشفرين؛ بسبب طول أظفاركِ، وليس تهتكًا كاملًا للغشاء كما وقع في وهمكِ، ولا تحسبي أن تمزيق غِشاء البكارة أمرٌ سهل، فقد يحتاج الزوج إلى بعض الجهد لكي يُمَزِّقه ليلة البناء، وفي بعض الأحيان لا يتمزَّق الغشاء في نفس الليلة، بل بعد بضع محاولاتٍ جاهدة، في بضع ليال وأيام! فغشاءُ البكارة قطعة من الجلد، وليس منديلًا أو ورقة دفتر! ويقع على بعدٍ قد يزيد أحيانًا عن 2 سم، ثم أنتِ تتحدَّثين عن إدخال أصبعكِ، والأصبع قد يمرُّ مِن الثقب الطبيعي في غشاء البكارة الذي يخرج منه دم الحيض، دون أن يُمَزِّقَه، إلَّا إذا كان إيلاجُ الأصبع قد تَمَّ على نحوٍ عنيفٍ جدًّا، ومِن الخطأ الكبير تجربة إدخال الأصبع في المهبل للتحقُّق من العذريَّة، أو استكشاف المنطقة، إنما أقول ذلك لأوضح لبسة هذا الأمر في عقلكِ، ويبقى الجزمُ في هذه المسألة في علم الغيب، فلا تُزعجي نفسكِ بالتفكير في أمرٍ قدَّره الله - تعالى - وأمضاه، ولا تُتلفي أعصابكِ بالوساوس والمخاوف، أمَّا الالتهابات المهبليَّة فتحدُث لكثيرٍ من الفتيات قبل الزواج، وليستْ مرتبطة بالافتضاض.

arabstoday

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:35 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

السعودية تدمج السياحة البيئية مع مشاريع استدامة للحفاظ
 العرب اليوم - السعودية تدمج السياحة البيئية مع مشاريع استدامة للحفاظ على التراث الطبيعي

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 08:14 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

نتنياهو يحلم بتنفيذ مقترح ترامب حول غزة و
 العرب اليوم - نتنياهو يحلم بتنفيذ مقترح ترامب حول  غزة و يهاجم مصر لإجهاضها خططه لترحيل الفلسطينيين

GMT 10:39 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

أهمية الدعم النفسي بين الزوجين أثناء الأزمات

GMT 14:12 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

طرق التعامل مع الضغوط والصراعات أثناء التخطيط لحفل

GMT 12:18 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

استراتيجيات فعالة للتغلب على التردد وتعزيز مهارة اتخاذ

GMT 03:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

10 خطوات للتعامل مع الزوج الغيور بحكمة وهدوء
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج الثور في شهر فبراير/شباط 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 11:47 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

عودة قوية لفنان العرب محمد عبده بعد غيابه
 العرب اليوم - عودة قوية لفنان العرب محمد عبده بعد غيابه ويؤكد أنه لا يفكر في الاعتزال

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab