ريال مدريد يفاوض من أجل الحصول على لاعبين قبل الموسم المقبل
آخر تحديث GMT07:05:40
 العرب اليوم -

بعد اتساع فارق نقاط الفريق مع غريمه الكتالوني

ريال مدريد يفاوض من أجل الحصول على لاعبين قبل الموسم المقبل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ريال مدريد يفاوض من أجل الحصول على لاعبين قبل الموسم المقبل

نجوم نادي ريال مدريد
مدريد ـ لينا العاصي

كشفت صحيفة "ماركا" الإسبانية دخول إدارة نادي ريال مدريد في مفاوضات مع أسماء عديدة، من أجل ضمها إلى الفريق الموسم المقبل، بعد الموسم المخيب الذي يعيشه الفريق، واتساع فارق النقاط مع غريمه الكتالوني، وابتعاده بنسبة كبيرة عن حصد بطولة الليجا.
وتساءلت الصحيفة حول ما إذا كان هذا التغيير المفاجئ والثورة الكبيرة مضرا أم مفيدا؟ ونوهت الصحيفة إلى أن العديد من محللي الكرة العالمية يعتبرون أن من الأفضل أن يتجه الفريق إلى التعاقد مع 3 أو 4 صفقات على الأكثر في الموسم الواحد، كي لا تتأثر منظومة الفريق بالسلب، خاصة أن كثرتها سيخلط الأوراق، ولربما تدخل الميرينجي في مرحلة أسوأ هو في غنى عنها.
 
وأشارت الصحيفة إلى أن هناك أمثلة علي هذا التأثير السلبي، أبرزها فريق توتنهام، فبعد أن باع جاريث بيل اتجه إلى شراء عدد كبير من اللاعبين برفقة المدرب فياش بواش، ولكن النتائج كانت غير مرضية، وجاء من بعده شيروود، ولم تتحسن النتائج ولم يتحسن الفريق سوى بعد 3 مواسم تقريبا رفقة بوتشتينو، حيث استقر الفريق على الأسماء الأساسية، ونتج التفاهم بين اللاعبين الجدد مع باقي الفريق، وأن نادي ليفربول هو مثال أخر، فبعد بيعه للأوروجوياني لويس سواريز وشراؤه العديد من اللاعبين أصيب استقرار الفريق بدرجة كبيرة.
وكشف التقرير عن أسماء ونجوم عديدة، ولكن كل هذه الأسماء لا تمتلك خبرة اللعب في الليجا، فمعظمهم من البوندسليجا والبريميرليج، فإذا كان لاعب يحتاج إلى نصف موسم على الأقل كي يتأقلم على أسلوب الدوري الجديد، فكم سيحتاج ما يقرب من 11 لاعبا في حال التعاقد معهم؟ سيكون الأمر صعب السيطرة عليه، وتحقيق التجانس قد تكون بمهمة شبه مستحيلة.
 
وأضافت ماركا أن النجوم الحاليين للفريق قد يتأثرون بأخبار وإشاعات الانتقالات، فخروج مثل هذه الأخبار ستصيب معنويات الفريق، خاصة أن التغيير هنا شامل وكلي، فالإدارة تبحث عن تدعيم جميع الصفوف، وبالتالي سيساورهم الشكوك حول ما يقدموه وحول ثقة الإدارة فيهم ، في الوقت الذي يحتاج فيه الفريق إلى مجهودات مضاعفة من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه.
واختتمت الصحيفة تقريرها قائلة :" إنه من المستحيل أن يكون الحل الأول لإنقاذ أي فريق هو تغييره بالكامل، بل التدعيم هو الحل المنطقي، مشيرة إلى أنه بالرغم من تقديم الميرينجي موسما لا يمكن وصفه بالجيد، إلا أنه ليس بالسوء الذي يحتاج إلى تغيير شامل".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ريال مدريد يفاوض من أجل الحصول على لاعبين قبل الموسم المقبل ريال مدريد يفاوض من أجل الحصول على لاعبين قبل الموسم المقبل



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:06 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

أنغام في أول حفل بعد أزمة عبد المجيد عبدالله
 العرب اليوم - أنغام في أول حفل بعد أزمة عبد المجيد عبدالله

GMT 12:06 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

أنغام في أول حفل بعد أزمة عبد المجيد عبدالله

GMT 11:50 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تكشف حقيقة زواجها سرّاً

GMT 11:53 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تكشف أسلوبها في التعامل مع التنمر

GMT 11:59 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

روجينا توجّه رسالة مؤثّرة لرانيا فريد شوقي

GMT 06:42 2025 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

غوغل تكشف موعد تغيير تسمية خليج المكسيك

GMT 15:48 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

محمد إمام يشعل مواقع التواصل برسالته لعمرو دياب

GMT 15:45 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

هيدي كرم تعلن رأيها في عمليات التجميل

GMT 15:52 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

رانيا فريد شوقي تردّ على التنمر بها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab