ريال مدريد يفاوض من أجل الحصول على لاعبين قبل الموسم المقبل
آخر تحديث GMT13:31:20
 العرب اليوم -

بعد اتساع فارق نقاط الفريق مع غريمه الكتالوني

ريال مدريد يفاوض من أجل الحصول على لاعبين قبل الموسم المقبل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ريال مدريد يفاوض من أجل الحصول على لاعبين قبل الموسم المقبل

نجوم نادي ريال مدريد
مدريد ـ لينا العاصي

كشفت صحيفة "ماركا" الإسبانية دخول إدارة نادي ريال مدريد في مفاوضات مع أسماء عديدة، من أجل ضمها إلى الفريق الموسم المقبل، بعد الموسم المخيب الذي يعيشه الفريق، واتساع فارق النقاط مع غريمه الكتالوني، وابتعاده بنسبة كبيرة عن حصد بطولة الليجا.
وتساءلت الصحيفة حول ما إذا كان هذا التغيير المفاجئ والثورة الكبيرة مضرا أم مفيدا؟ ونوهت الصحيفة إلى أن العديد من محللي الكرة العالمية يعتبرون أن من الأفضل أن يتجه الفريق إلى التعاقد مع 3 أو 4 صفقات على الأكثر في الموسم الواحد، كي لا تتأثر منظومة الفريق بالسلب، خاصة أن كثرتها سيخلط الأوراق، ولربما تدخل الميرينجي في مرحلة أسوأ هو في غنى عنها.
 
وأشارت الصحيفة إلى أن هناك أمثلة علي هذا التأثير السلبي، أبرزها فريق توتنهام، فبعد أن باع جاريث بيل اتجه إلى شراء عدد كبير من اللاعبين برفقة المدرب فياش بواش، ولكن النتائج كانت غير مرضية، وجاء من بعده شيروود، ولم تتحسن النتائج ولم يتحسن الفريق سوى بعد 3 مواسم تقريبا رفقة بوتشتينو، حيث استقر الفريق على الأسماء الأساسية، ونتج التفاهم بين اللاعبين الجدد مع باقي الفريق، وأن نادي ليفربول هو مثال أخر، فبعد بيعه للأوروجوياني لويس سواريز وشراؤه العديد من اللاعبين أصيب استقرار الفريق بدرجة كبيرة.
وكشف التقرير عن أسماء ونجوم عديدة، ولكن كل هذه الأسماء لا تمتلك خبرة اللعب في الليجا، فمعظمهم من البوندسليجا والبريميرليج، فإذا كان لاعب يحتاج إلى نصف موسم على الأقل كي يتأقلم على أسلوب الدوري الجديد، فكم سيحتاج ما يقرب من 11 لاعبا في حال التعاقد معهم؟ سيكون الأمر صعب السيطرة عليه، وتحقيق التجانس قد تكون بمهمة شبه مستحيلة.
 
وأضافت ماركا أن النجوم الحاليين للفريق قد يتأثرون بأخبار وإشاعات الانتقالات، فخروج مثل هذه الأخبار ستصيب معنويات الفريق، خاصة أن التغيير هنا شامل وكلي، فالإدارة تبحث عن تدعيم جميع الصفوف، وبالتالي سيساورهم الشكوك حول ما يقدموه وحول ثقة الإدارة فيهم ، في الوقت الذي يحتاج فيه الفريق إلى مجهودات مضاعفة من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه.
واختتمت الصحيفة تقريرها قائلة :" إنه من المستحيل أن يكون الحل الأول لإنقاذ أي فريق هو تغييره بالكامل، بل التدعيم هو الحل المنطقي، مشيرة إلى أنه بالرغم من تقديم الميرينجي موسما لا يمكن وصفه بالجيد، إلا أنه ليس بالسوء الذي يحتاج إلى تغيير شامل".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ريال مدريد يفاوض من أجل الحصول على لاعبين قبل الموسم المقبل ريال مدريد يفاوض من أجل الحصول على لاعبين قبل الموسم المقبل



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة
 العرب اليوم - بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab