رامي رضوان يُعلن انتقال البيت بيتك إلى أون تي في أوَل آذار
آخر تحديث GMT13:31:20
 العرب اليوم -

كشف لـ "العرب اليوم" كيفية ارتباطه بدنيا سمير غانم

رامي رضوان يُعلن انتقال "البيت بيتك" إلى "أون تي في" أوَل آذار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رامي رضوان يُعلن انتقال "البيت بيتك" إلى "أون تي في" أوَل آذار

الإعلامي رامي رضوان
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشف الاعلامي رامي رضوان عن انتقال برنامج " البيت بيتك" الذي يُقدَمه إلى قناة "اون تي في" بداية من الأسبوع الأول من شهر آذار/مارس المُقبل. وعن خطة البرنامج الجديدة أوضح، "نعم سيتم اضافة بعض الفقرات ولكن ما سنحافظ عليه أن برنامج "البيت بيتك"، سيكون به وجبة إعلامية متنوعة ويهتم بعرض الرياضة والسياسة والفن وجميع المجالات".

وأضاف رضوان لـ "العرب اليوم" عن سبب تركه لقناة "ten" والاتجاه الى "اون تي في"، "بالنسبة للبرنامج فالسبب هو انتقال شركة "برومو ميديا" الى قناة "اون تي في"، وبالنسبة لشخصي فأنا تعاقدت مع قناة "ten" على اساس أقدَم برنامج " البيت بيتك " وعندما تم وقف البرنامج على شاشة قناة "ten" وسحبه، وبالتالي تم انتقالي بالتبعية الى "اون تي في" وبالتالي أعود إلى بيتي الأصلي. وعن أسباب تركه لقناة "أون تي في" من قبل قال: "قررت أن أقدم استقالتي لأنني كنت أتمنى أن أقدم برنامج " توك شو" مسائي بدلا من الصباحي ولذلك قررت الرحيل من قنوات "أون تي في".

رامي رضوان يُعلن انتقال البيت بيتك إلى أون تي في أوَل آذار

وتحدث رامي رضوان عن الفرق بين "التوك شو" الصباحي والمسائي موضحًا، "التوك شو الصباحي مدرسة مختلفة تماما عن التوك شو المسائي فالتوك شو الصباحي يعرض الأخبار جميعها ويغلب عليه المدرسة الخبرية أكثر اما التوك شو المسائي فيعتمد على تحليل الاخبار بتعمق ويغلب عليه المدرسة التحليلية". وعما تردد عن وجود خلاف بينه وبين سويرس وبين ألبرت شفيق، قال: "هذا لم يحدث على الإطلاق وعلاقتي بيهم علاقة جيدة جدا وما تردد غير صحيح".

وحول أسباب تمسكه ببرنامج "البيت بيتك" فيقول: "برنامج "البيت بيتك" أسم كبير منذ أن كان يعرض في التلفزيون المصري وعندما عرض علي الاشتراك به لم أتردد. وعن سبب رفضه للانضمام لقناة "أم بي سي" على الرغم من أنها قناة كبيرة ذكر، "محتوى البرنامج الذي كنت سأقدمه بها كان يركز أكثر على القضايا الاجتماعية وبعيد كل البعد عن السياسة وهو ما لا يناسبني لذا رفضت". وعن رأيه في الإعلام حاليا بيَن، "الإعلام يمر بحالة من التخبط بسبب إن معظم الإعلاميين أصبحوا يعرضون وجهة نظرهم الشخصية دون موضوعية والمفروض على الإعلامي أن يعرض جميع وجهات النظر دون التحيز وأن يتناول جميع القضايا بموضوعية وحيادية".

وردًا على أسباب حبه للرئيس عبد الفتاح السيسي، أشار "نعم انا احبه وأحترمه فأنا تعاملت معه عن قرب أثناء لقاؤه مع الإعلاميين الشباب ووجدت أنه لديه سعة صدر ويحب أن يستمع لجميع وجهات النظر بكل ود وهذا لم يحدث من قبل أي رئيس جمهورية، لذا فأنا أحترمه كثيرا". وعن رأيه في قضية الإعلامية ريهام سعيد، قال: "لم أهاجمها بشكل خاص ولكن أنا ضد تناول الحياة الخاصة للآخرين في الإعلام". أما عن رحيل الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل فقال رامي: "كنت اتمنى محاورته يوما ما ولكن لم يسعفني الحظ للأسف، فهو قامة كبيرة، وجميعنا تعلمنا منه، فهناك من تعلم منه بصورة مباشرة وهناك من تعلم منه بصورة غير مباشرة فهو استاذ فاضل وتاريخ كبير جدا".

رامي رضوان يُعلن انتقال البيت بيتك إلى أون تي في أوَل آذار

وأشار رضوان بخصوص الشخصية التي يتمنى محاورتها حاليا، "كثيرون في الحقيقة وانتظروهم جميعا في "البيت بيتك". وعن مثله الأعلى في مجال الاعلام قال: "دائما اقول انه لا يوجد شخص معين مثل اعلى ولكن اخذ من كل بستان زهرة كما يقولون فجميعهم اساتذة افاضل وكل واحد به ميزة اتمنى ان ربنا يكرمني واجمع جميع المميزات معا".

وذكر رضوان قصة ارتباطه بالفنانة دنيا سمير غانم، وقال: "لم أكن أعرفها من قبل وتقابلنا بالصدفة فهناك أصدقاء لي هم أصدقاؤها هي الأخرى وحدث استلطاف وإعجاب وتزوجنا وتوج زوجنا بأبنتنا "كيلا"". أما عن ابنته "كيلا" وعما إذا كانت تشبه والدتها الفنانة دنيا سمير غانم او تشبه هو أوضح، "هي ابنتنا معا ولذلك فهي تجمع بيني وبين دنيا".

رامي رضوان يُعلن انتقال البيت بيتك إلى أون تي في أوَل آذار

وختم الإعلامي رامي رضوان عن مدى تعلقه بـ "كيلا"، متحدثًا، "كل اب في الدنيا يتعلق بأبنائه كثيرا ولا يمكن ان اصف مدى سعادتي وانا اجلس معاها والعب معاها وعندما اتركها وانزل للعمل اشعر وكأنني تركت روحي بالمنزل فانا افتقدها طوال ساعات العمل وبعد انتهاء عملي اذهب مسرعا الي المنزل من اجل ان اجلس معها". وعما اذا كان يتدخل في اختيارات زوجته دنيا سمير غانم الفنية قال: "في الأغلب عندما يعرض عليها أعمال نجلس معا ونناقشها سويا ولكن القرار الأخير يرجع إليها وأنا أثق في قراراتها كثيرا".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رامي رضوان يُعلن انتقال البيت بيتك إلى أون تي في أوَل آذار رامي رضوان يُعلن انتقال البيت بيتك إلى أون تي في أوَل آذار



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة
 العرب اليوم - بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab