باسم يوسف ينفي تعرضه لانتقادات على مسرح بيت الدين
آخر تحديث GMT12:21:20
 العرب اليوم -

كشف لـ "العرب اليوم" أنه أدى فقرته بلا مشاكل

باسم يوسف ينفي تعرضه لانتقادات على مسرح "بيت الدين"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - باسم يوسف ينفي تعرضه لانتقادات على مسرح "بيت الدين"

هكذا أطل باسم يوسف على جمهوره في بيت الدين
بيروت - ميشال حداد

انتفض مجموعة من الشبان اللبنانين و العرب الغاضبين، قبيل اعتلاء الاعلامي المصري باسم يوسف خشبة مسرح مهرجان بيت الدين الدولي، تنديدًا بمواقفه المسئية إلى مصر و الرئيس الراحل جمال عبد الناصر و الرئيس المصري الحالي عبد الفتاج السيسي.

 ووصل الأمر  إلى درجة انسحاب بعض الحاضرين من الأمسية، التي أصر على حضورها النائب في البرلمان اللبناني وليد جنبلاط، وهي دامت لنحو ساعتين تقريبًا.

واستنكرت مصادر لجنة مهرجانات بيت الدين ما ورد في أحد المواقع الإلكترونية عن حدوث إشكال مع أحد الحاضرين من الجمهور، وأن هذه الأخبار عارية تمامًا عن الصحة وهي مجرد تلفيقات من نسج الخيال”، مؤكدة أن الحفلة سارت على ما يرام وفي مناخ من الهدوء التام، وهو ما إنعكس بشكل واضح في أوساط الجمهور المشارك،.

وأكد باسم يوسف في حوار مع "العرب اليوم" أن الأصوات التي تريد "كتم الحرية" لاحت في الأفق، مشيرًا إلى أن إطلالته في مهرجان بيت الدين كانت موفقة، و قال: "لم أسمع أصوات المعترضين، و لا أدري ما حصل بالتحديد، أنا صعدت إلى المسرح، و تكلمت و غادرت بلا أي إشكالات لا أدري من أين أتوا بتلك المعلومات ".

وأوضحت المعلومات أن إنكار يوسف و لجنة المهرجان للأزمة التي حدثت هي محاولة لعدم التأثير أصداء الحفل، المشار إليه، خصوصًا أن هناك تلميحات بأن باسم نصح بالتطبيع مع العدو الإسرائيلي، ولكن هذا الموقف غير موثق او ملموس حتى هذه اللحظة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باسم يوسف ينفي تعرضه لانتقادات على مسرح بيت الدين باسم يوسف ينفي تعرضه لانتقادات على مسرح بيت الدين



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:33 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

قمة الشىء وأصله

GMT 08:06 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

الخطة المصرية أصبحت عربية.. ماذا بعد؟

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 10:04 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الضفة «الجائزة الكبرى» لنتنياهو

GMT 06:28 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

حلويات رمضان (2)

GMT 18:18 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

اعتزال العداء البريطاني ريتشارد كيلتي

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 01:30 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

ترامب يأمر قيادات حماس بمغادرة غزة "الآن"

GMT 01:29 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

12 قتـ.يلا إثر اشتباكات في الصنمين بدرعا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab