صحف القاهرة تبرز زيارة السيسي المقبلة إلى أثيوبيا
آخر تحديث GMT07:05:04
 العرب اليوم -

صحف القاهرة تبرز زيارة السيسي المقبلة إلى أثيوبيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صحف القاهرة تبرز زيارة السيسي المقبلة إلى أثيوبيا

زيارة الرئيس السيسي لاثيوبيا
أ.ش.أ - العرب اليوم

أبرزت صحف القاهرة الصادرة اليوم "الأربعاء" عددا من قضايا الشأنين المحلي والخارجي وفى مقدمتها زيارة الرئيس السيسي لأثيوبيا يومي 23 و 24 مارس الجاري واجتماع مجلس الوزراء الأسبوعي وعودة الدوري، والهجوم الإرهابي علي المتحف الوطني التونسي.

فتحت عنوان "الرئيس في أثيوبيا .. الأسبوع القادم" قالت صحيفة "الجمهورية" أن الرئيس عبدالفتاح السيسى سيتوجه إلى العاصمة الأثيوبية أديس أبابا في زيارة لمدة يومين 23 و 24 من الشهر الجاري لبحث العديد من القضايا التي تهم العلاقات بين البلدين رأسها ملف المياه والتعاون التجاري والاستثماري.
وأوضحت الصحيفة أن الزيارة هي الأولى منذ الستينيات التي يزور فيها رئيس مصري أثيوبيا في إطار زيارة ثنائية تستهدف دفع العلاقات المشتركة بين البلدين بعيدا عن التجمعات الإقليمية.

وفي متابعتها للشأن المحلي أيضا أكدت صحيفة "الجمهورية" أن المهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء كلف مجددا بمتابعة تنفيذ المشروعات التي تم توقيعها خلال مؤتمر دعم وتنمية الاقتصادي المصري بشرم الشيخ والذي اختتم أعماله الأحد الماضي وأعلن وزير الاستثمار تشكيل لجنة برئاسته تتابع التنفيذ علي مدار الساعة يوميا.
وأشارت إلى أن محلب وجه الوزراء بحل مشاكل المستثمرين خصوصا بعد قطع شوط كبير في هذا الاتجاه، مؤكدا، خلال اجتماع مجلس الوزراء الأسبوعي امس، بحصر كافة المشروعات الخدمية المفتوحة والتي أنفق عليها المليار معلنا المشروع القومي للانتهاء من هذه المشروعات.
وأعلن محلب تشكيل لجنة وزارية للموارد البشرية لتوفير العمالة المدربة للمشروعات.. كما طلب عقد مؤتمرات إقليمية لعرض الفرص الاستثمارية بالمحافظات واستغلال الدفعة المعنوية التي تولدت عن مؤتمر شرم الشيخ وقال المجتمع كله معنا.. والروح إيجابية، مؤكدا أن مشروع القطار المكهرب الذي سيربط مطار العاشر ببلبيس سيدخل حيز التنفيذ خلال زيارة الرئيس الصيني لمصر قريباً.
وطلب رئيس الوزراء ضخ السلع الاستراتيجية في الأسواق ومتابعتها والاهتمام بالأحياء والتجمعات الفقيرة.. وفي هذا الصدد اعلنت هيئة البترول ضخ 2.1 مليون اسطوانة بوتاجاز يوميا بالإضافة إلي ضخ 40 ألف طن من السولار و5.18 الف طن من البنزين لمواجهة زيادة الطلب التي شهدتها الأسواق مؤخرا.

وتحت عنوان "اتفاق مصري ـ سوداني ـ إثيوبي على احترام نتائج دراسات سد النهضة" ذكرت صحيفة "الأهرام" أن الدكتور حسام مغازي، وزير الموارد المائية والري، أكد أن العلاقات "المصرية ـ السودانية" ستشهد طفرة وتطورا وتعاونا في جميع المجالات، التنموية والاقتصادية، يتناسب مع توجيه الرئيس عبدالفتاح السيسي بضرورة تفعيل إجراءات التكامل بين مصر والسودان في مجال الاستثمار الزراعي، لافتا إلي أن هناك تنسيقا كاملا في إدارة الملف المائي وسد النهضة الإثيوبي.
وأشار إلي أن المفاوضات هي الحل الوحيد لموضوع السد الذي سيأتي بالالتزام والتراضي بين الدول الثلاث مصر والسودان وإثيوبيا.
وأبانت الصحيفة أن مغازي أوضح ـ خلال لقائه أمس وفدا إعلاميا سودانيا يضم 22 صحفيا وإعلاميا سودانيا ـ أن الدول الثلاث اتفقت علي احترام نتائج الدراسات الجاري اختيار المكتب الاستشاري الذي سيقوم بها، وأنه سيتم الإعلان عنه من مدينة الخرطوم الشهر الحالي.
كما أكد مغازي، خلال استعراضه الجهود الثلاثية الحالية لحل أزمة سد النهضة، أن الموقف المائي في مصر شديد الحساسية لأي مشروعات تحجز المياه، إلا بعد التأكد من آثارها السلبية، حيث إن حصة مصر لا تكفي احتياجاتها الحالية.

من جانبها ذكرت صحيفة "الأخبار" أن نيابة أمن الدولة العليا قررت حبس متهم ينتمي لجماعة الإخوان لمدة 15 يوما بتهمة التورط في إحراق مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات الذي وقع منذ أسبوعين وأدي لإحراق القاعة الرئيسية بالكامل وأسفر عن خسائر قدرت بقرابة 200 مليون جنيه.
ونقلت الصحيفة عن مصادر قضائية قولها إن المتهم يدعي حسن محيي الدين وأنه تم القبض عليه منذ أيام بعد أن رصدته كاميرات المراقبة أثناء تواجده يوم الحادث داخل مكان الحريق رغم أنه ليس من بين العاملين في المركز ولوحظ أنه غادر المكان سريعا أثناء اشتعال النيران بالمركز وامتدادها لتلتهم محتوياته بالكامل.
وأشارت المصادر إلي أن المتهم أقر لقوات الأمن الوطني عند إلقاء القبض عليه أنه ينتمي لجماعة الإخوان لكنه أنكر أي اتهام منسوب إليه بالتورط في إحراق مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات أو علاقته بأي أحداث عنف وقعت في القاهرة أو الجيزة خلال الفترات الماضية وقالت المصادر: إن المتهم مدان في قضايا جنائية أخري.

وتحت عنوان "المالية تصدر بياناً بالموازنة لأول مرة" أكدت صحيفة "المصري اليوم" أن وزارة المالية أصدرت أمس، بياناً تمهيدياً لمشروع الموازنة العامة للدولة للعام المالي المقبل 2015/2016 (تبدأ أول يوليو المقبل) بعد تأخر 4 سنوات عن تنفيذ قرار سابق بإصداره، ما يفتح المجال لتحقيق طموحات المواطنين، وتحسين ترتيب مصر في المؤشر الدولي لشفافية الموازنة.
ونقلت الصحيفة عن هانى قدرى دميان، وزير المالية، قوله إن البيان يوضح توجهات الحكومة والسياسات والبرامج التي يعكسها المشروع، وعرضها على الرأي العام بهدف المشاركة المجتمعية فيها، موضحاً أن البيان يشمل رؤية الحكومة لتحقيق انطلاقة اقتصادية، وتسمح بالاستجابة لتطلعات المواطنين في تحقيق تحسن سريع ومستدام لمستوى المعيشة، مشيراً إلى أن الأهداف الرئيسية للموازنة تتمثل في دفع النشاط الاقتصادي الذي يؤدى إلى زيادة فرص العمل، والتزام الدولة بتوفير الحماية والعدالة الاجتماعية والبشرية، وتحديث البنية الأساسية، والتأكد من استقرار النظام المالي والاقتصادي.
ويشير التقرير إلى عدد من الأهداف يشمل عدم تجاوز العجز الكلى مستوى 9.5%- 10% من الناتج المحلى بحيث يستمر فى الانخفاض التدريجى لنحو 8%- 8.5% فى عام 2018/2019، واستهداف تخفيض الدين إلى نسبة تتراوح بين 80% و85% خلال عام 2018/2019، واستهداف خفض معدلات البطالة إلى 11.9%.

وفي الشأن الرياضي، أكدت صحيفة "الأهرام" أن مجلس الوزراء وافق في اجتماعه أمس على استئناف إقامة مباريات مسابقة الدوري العام لكرة القدم بدون حضور جمهور اعتبارا من الاثنين 30 مارس الحالي، وأن يتم الاتفاق بين كل من وزارة الشباب والرياضة، ووزارة الداخلية واتحاد كرة القدم على الإجراءات التنظيمية والإدارية اللازمة لاستكمال المسابقة بما يحقق مصلحة الرياضة المصرية.
كما أشارت الصحيفة أن الجهاز الفني للمنتخب الوطني الأول لكرة القدم أعلن الترتيبات الأولية لمعسكر الفريق المقبل المقررة إقامته بالقاهرة استعدادا لأولى مباريات الفريق الودية المقررة إقامتها أمام منتخب غينيا الاستوائية بالمغرب يوم 26 مارس الحالي ، حيث حدد الجهاز الفني يوم غد الجمعة موعدا لانطلاق المعسكر الذي سيشارك فيه اللاعبون الذين اختارهم الجهاز الفني لهذا المعسكر .

وفي متابعة للشأن الخارجي، ذكرت صحيفة "الأخبار" أن 22 شخصا لقوا مصرعهم وأصيب 50 آخرون في هجوم إرهابي استهدف سياحا داخل متحف "باردو" المجاور للبرلمان التونسي في العاصمة تونس" .. مشيرة إلى أن رئيس الوزراء التونسي الحبيب الصيد أعلن أن 17 سائحا على الأقل هم فرنسيون وإيطاليون وإسبان لقوا حتفهم.
وذكرت مصادر أمنية أن اثنين من المسلحين ورجل أمن قتلوا خلال اشتباكات أسفرت عن تحرير رهائن كان المسلحون قد احتجزوهم داخل المتحف. ولم تعلن أي جهة مسئوليتها عن الحادث.
وفي ذات الشأن أكدت صحيفة "الجمهورية"، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي أجرى اتصالاً هاتفياً بالرئيس التونسي الباجي قائد السبسي أدان فيه بشدة الحادث الإرهابي الآثم الذي وقع أمس بأحد متاحف العاصمة التونسية وأسفر عن سقوط ضحايا أبرياء من المواطنين الأبرياء والسائحين الأجانب.
وصرح بذلك السفير علاء يوسف المتحدث باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس قدم باسمه وباسم الشعب والحكومة خالص التعازي والمواساة للرئيس والحكومة والشعب التونسي في ضحايا الحادث الإرهابي الغاشم.
ونقلت الصحيفة عن المتحدث قوله إن الرئيس أكد خلال الاتصال وقوف مصر قيادة وشعباً إلي جانب تونس ومساندتها الكاملة لكافة الجهود التي تبذلها في حربها ضد التطرف والإرهاب الذي لم يعرف حدوداً أو ديناً بل امتدت يده الغادرة لتطال حياة الأبرياء وتدمير مختلف مظاهر الحضارة الإنسانية والتراث التاريخي العريق.
وأكد الرئيس أن العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين تدفعهما إلي مواصلة التنسيق والتعاون المشترك لمواجهة الإرهاب وتعزيز جهود المجتمع الدولي للقضاء عليه.
وأوضحت "الأخبار" أن الرئيس التونسي أكد للرئيس السيسي عن خالص الشكر والتقدير لموقف مصر المؤيد لتونس منوهاً إلي أن المعركة التي تخوضها المنطقة العربية ضد الإرهاب واحدة وأنه يتعين تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لدحر الإرهاب والقضاء عليه وتمكين الشعوب من الحياة في أمن واستقرار يمكنها من تحقيق ما تصبو إليه.

وتحت عنوان "نتنياهو يبدأ مشاوراته لتشكيل الحكومة الإسرائيلية" أكدت صحيفة "الأهرام" أنه بعد إعلان فوز حزب الليكود بـ(30 مقعدا في الكنيست الإسرائيلي)، بدأ بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الفائز، مشاوراته تشكيل الحكومة الجديدة والتفاهم مع الأحزاب اليمينية المتطرفة ومنها حزبا "البيت اليهودي" و"شاس"، ودعا قادة جميع الأحزاب إلى الانضمام إليه وتشكيل حكومة دون تأخير لتكون قوية ومستقرة.
وأشارت نتائج رسمية شبه نهائية، إلى أن حزب الليكود حقق فوزا كبيرا في الانتخابات الإسرائيلية ، وحصل على 30 معقدا في الكنيست المؤلف من 120 عضوا، في حين حصل منافسه الرئيسي حزب الاتحاد الصهيوني بزعامة إسحاق هيرتزوج ، الذي يمثل يسار الوسط على 24 مقعدا .
وأوضحت "الأهرام" أن الأحزاب العربية الإسرائيلية حصلت بقائمة واحدة على 14 مقعدا في البرلمان، لتصبح القوة الثالثة فى البرلمان المقبل، بينما حصل حزب البيت اليهودي المتطرف على 8 مقاعد ، وحزب "إسرائيل بيتنا" على 6 مقاعد ، بالإضافة إلى حزبى شاس ويهوديت هاتوراة على 7 مقاعد لكليهما .
وفى أول رد فعل فلسطيني عل فوز الليكود، أعلنت الرئاسة الفلسطينية أنها ستستمر فى التعامل مع أى حكومة إسرائيلية تلتزم بحل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية .

أما صحيفة "الأخبار" فأكدت أن الرئاسة الفلسطينية دعت الحكومة الإسرائيلية القادمة إلى الالتزام بحل الدولتين .. مشيرة إلى أن "منظمة التحرير الفلسطينية" اعتبرت في بيان أن إسرائيل اختارت العنصرية والاحتلال والمستوطنات ولم تختر المفاوضات.
وأوضحت الصحيفة أن الاتحاد الأوروبي هنأ نتنياهو بالفوز داعيا إياه لاستئناف عملية السلام .. مضيفة أن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الإيرانية "مرضية أفخم" قالت "لا فارق بين أحزاب إسرائيل إذ أن جميعها معتدية"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صحف القاهرة تبرز زيارة السيسي المقبلة إلى أثيوبيا صحف القاهرة تبرز زيارة السيسي المقبلة إلى أثيوبيا



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار
 العرب اليوم - إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة
 العرب اليوم - كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 07:07 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

GMT 15:04 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تعلن أعداد السوريين العائدين منذ سقوط نظام الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab