عاصفة الحزم تدمر سلاح الحوثيين وتسلح اللجان الشعبية
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

"عاصفة الحزم" تدمر سلاح الحوثيين وتسلح اللجان الشعبية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "عاصفة الحزم" تدمر سلاح الحوثيين وتسلح اللجان الشعبية

عاصفة الحزم
عدن -العرب اليوم

أكد خبراء أن طيران "عاصفة الحزم" دمر 70 بالمئة من سلاح الحوثيين والقوات الموالية لعلي عبدالله صالح، كما ألقى صناديق سلاح وعتاد للجان الشعبية المدافعة عن عدن

أضافت براون أن طائرات ائتلاف دعم الشرعية في اليمن منعت الحوثيين من الحصول على أي إمداد خارجي بالسلاح، وخصوصًا عن طريق البحر، مشيرةً إلى أنهم استولوا أثناء حروبهم مع الرئيس السابق علي عبدالله صالح على كميات كبيرة من الأسلحة المتوسطة والثقيلة وعشرات الدبابات والمدافع، ومئات العربات المدرعة، "التي تحولت إلى قاعدة للتسلح الحوثي داخل اليمن، وهو ما عززته بعد ذلك المعونات العسكرية الإيرانية الآتية بحرًا، الأمر الذي أمن للحوثيين ترسانة من السلاح". أضافت ديفيس: "من خلال دعم صالح، استولى الحوثيون على ألوية الصواريخ ومخازن السلاح في الجبال المحيطة بالعاصمة، ومخازن سلاح معسكرات الحرس الجمهوري، والألوية والقواعد الجوية في صنعاء وتعز والحديدة قبل التقدم جنوبًا والوصول لقاعدة العند، إلا أن ذلك النصر لم يدم طويلا للحوثيين فقد تسببت السرعة والدقة التي تعاملت بها عاصفة الحزم في سقوط سيطرة الحوثيين على المقدرات العسكرية الكبيرة في اليمن خلال الأيام القليلة الماضية، ما غير الواقع اليوم على الأرض

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عاصفة الحزم تدمر سلاح الحوثيين وتسلح اللجان الشعبية عاصفة الحزم تدمر سلاح الحوثيين وتسلح اللجان الشعبية



GMT 02:38 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الجزائري يعين حكومة جديدة برئاسة محمد النذير العرباوس

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab