الأشقر يُشيد بالدور السعودي لإتمام المصالحة ويؤكد بأنه ليس بديل للدور المصري
آخر تحديث GMT10:01:50
 العرب اليوم -
أسعار النفط تتراجع بفعل زيادة مخزونات الخام الأميركية ومخاوف الرسوم الجمركية مع استمرار التوترات في الشرق الأوسط أسعار الذهب تتراجع بعد تصريحات باول بشأن الفائدة وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وزارة الصحة في نيويورك تؤكد تسجيل أول إصابة بسلالة جديدة من جدري القردة وسط مخاوف عالمية الصين تعارض التهجير القسري للفلسطينيين وتؤكد أن غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية الدولار يتراجع عن موجة الصعود وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وتأثير السياسات التجارية على النمو العالمي مدير منظمة الصحة العالمية يوضح خطة التعامل مع وقف التمويل الأميركي ويدعو لحوار بناء مع واشنطن الخارجية الصينية تنفي علاقة معهد ووهان لعلم الفيروسات بإيجاد أو تسريب فيروس كوفيد 19 محمد بن زايد يعيد تشكيل مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي مؤسسة النفط الهندية تستعد لتوقيع عقد مع أدنوك لشراء 1.2 مليون طن سنويا من الغاز المسال بقيمة تفوق 7 مليارات دولار منظمة الصحة العالمية تعلن مقتل تسعة وسبعين شخصا جراء ثلاثة عشر هجوما على القطاع الصحي في السودان منذ بداية العام
أخر الأخبار

بيّن أن صراعات "فتح" الداخلية تجعلها غير جاهزة لتطبيقها

الأشقر يُشيد بالدور السعودي لإتمام المصالحة ويؤكد بأنه ليس بديل للدور المصري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأشقر يُشيد بالدور السعودي لإتمام المصالحة ويؤكد بأنه ليس بديل للدور المصري

رئيس كتلة "التغيير والإصلاح" البرلمانية إسماعيل الأشقر
غزة – حنان شبات

رَحب نائب رئيس كتلة "التغيير والإصلاح" البرلمانية إسماعيل الأشقر، بأي دور عربي يساهم في تحقيق المصالحة الفلسطينية، مشيدا بالدور السعودي المركزي في دعم القضية الفلسطينية وسعيها لإنهاء الانقسام.

وأكد الأشقر في تصريح صحافي الاثنين أن "حركة حماس تريد اتفاق مكة 2 اتفاقا وطنيا شاملاً يشارك فيه الكل الوطني الفلسطيني بعيدا عن اتفاقات ثنائية"، متمنيا بأن يصل هذا الدور لمصالحة فلسطينية بضمانات عربية تلزم حركة "فتح" بتطبيق كامل بنود المصالحة.

وأضاف "أدعو أن يكون هناك اتفاقًا وطنيًا يشارك به الكل الوطني الفلسطيني، لا نريد محاصصة ولا ثنائية ولا تفرد بالقرار، نريد مصالحة يشارك فيه الكل الفلسطيني ينهى هذا الانقسام للأبد" ، مؤكدا على رفض حركته للاتفاقات الثنائية مع حركة "فتح".

وأشار إلى أن الدور السعودي مُرحب به من قبل حركة "حماس" ،لكنه ليس بديلاً عن الدور المصري في إنهاء الانقسام، مؤكدا بأن مصر هي حاضنة للحوارات الفلسطينية.

وتابع "حماس جادة ومعينة بإنهاء الانقسام الذي أثر سلبياً على القضية الفلسطينية"، مضيفا "نحن جاهزون لتطبيق اتفاق المصالحة لتكون مصالحة حقيقية لشعبنا لمواجهة العدو الوحيد لشعبنا وقضيتنا هو الاحتلال".

وأوضح الأشقر أن حركة "فتح" ورئيسها عباس معينة بإدامة الانقسام وعدم تطبيق المصالحة وعلى رأسها إجراء الانتخابات، محملا عباس المسؤولية الكاملة عن معاناة الشعب الفلسطيني من استمرار الانقسام واستمراره في التنسيق والتعاون الأمني مع الاحتلال على حساب الحقوق والثوابت الفلسطينية.

ولفت إلى أن "الصراعات الداخلية في حركة فتح ودكتاتورية عباس وتنظيمها المهلهل يجعلها غير جاهزة لتطبيق المصالحة، داعيا مجددا فتح لتكون على قدر المسئولية وتشكيل وفد حقيقي يمثلها عن المصالحة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأشقر يُشيد بالدور السعودي لإتمام المصالحة ويؤكد بأنه ليس بديل للدور المصري الأشقر يُشيد بالدور السعودي لإتمام المصالحة ويؤكد بأنه ليس بديل للدور المصري



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab