قتل طفل وسيدة، الاثنين، جراء سقوط قذائف أطلقها تنظيم "داعش" على مناطق في حي الجورة الخاضع لسيطرة قوات الحكومة في مدينة دير الزور، والعدد مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى بعضهم في حالات خطرة، فيما نفذ التنظيم إعدامًا في مدينة الميادين في الريف الشرقي لدير الزور، وأكدت المصادر أنّ التنظيم أعدم قائد كتيبة مقاتلة، بتهمة قتالها وعدم تسليم سلاحه، حيث فضل التنظيم رأسه عن جسده في ساحة الجرداق في مدينة الميادين، وسط تجمهر عشرات المواطنين من ضمنهم أطفال.
وأعدم تنظيم "داعش" ثمانية رجال وشبان في مدينة دير الزور، حيث أعدم أحدهم ذبحًا بتهمة: العمالة للحكومة والانتماء إلى قوات الدفاع الوطني، فيما أعدم السبعة الآخرون بتهمة: الاتجار بالمواد المخدرة، وذلك بإطلاق النار عليهم؛ ليرتفع إلى 55 عدد الرجال والشبان والمقاتلين الذين أعدامهم التنظيم خلال خمسة أيام متتالية، منذ الـ 20 من شهر أيار/مايو الجاري، بتهم: العمالة للحكومة، قتال "داعش" والتنسيق مع الصحوات في تركيا، تجنيد أبناء عشيرة الشعيطات في معسكر تدمر، الرَّدة، والاتجار بالمواد المخدرة
وأبلغ التنظيم ذوي أحدهم من مدينة الميادين، أنهم أعدموه رميًا بالرصاص، بتهمة "الرِّدَّة"، وأكدت المصادر أنّ الشاب كان اعتقل في وقت سابق من عناصر التنظيم، من أجل إخضاعه لـ "دورة شرعية مغلقة"، بسبب اعتراضه على خطبة الجمعة لأحد الخطباء في مسجد مدينة الميادين.
وقصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في بلدة مسحرة في القطاع الاوسط من ريف القنيطرة، بينما تعرضت مناطق في بلدة الحميدية ومناطق ثانية فيه إلى قصف من قوات الحكومة وإطلاق نار بالرشاشات الثقيلة، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة، في حين سقطت قذائف أطلقتها كتائب إسلامية على مناطق في بلدة خان أرنبة الخاضعة لسيطرة قوات الحكومة في ريف القنيطرة، ما أدى إلى سقوط جرحى.
وألقى الطيران المروحي المزيد من البراميل المتفجرة على مناطق في بلدة اللطامنة في ريف حماة الشمالي من دون معلومات عن إصابات، حيث يشهد الريف منذ أشهر قصفًا جويًا متجددًا وقصفًا من قوات الحكومة سقط خلاله عدد من الشهداء والجرحى، بينما استهدف مقاتلو الفصائل المقاتلة والإسلامية تمركزات لقوات الحكومة في بلدة مورك في ريف حماة الشمالي التي كانت قوات الحكومة سيطرت عليها في الـ 23 من شهر تشرين الأول / أكتوبر من العام الماضي 2014، عقب اشتباكات مع مقاتلي الكتائب الإسلامية والكتائب المقاتلة و""جبهة النصرة"".
وقتل رجل من مدينة داريا برصاص قناص، واتهم ناشطون قوات الحكومة بإطلاق النار عليه وقتله، فيما قصفت قوات الحكومة مناطق داخل بلدة الطيبة في الغوطة الغربية التي تشهد منذ أشهر قصفًا مستمرًا من القوات فيما يشهد محيطها اشتباكات عنيفة بين الفصائل الإسلامية والمقاتلة من طرف، وقوات الحكومة والمسلحين الموالين لها من طرف آخر.
وقصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في بلدة معربة في ريف درعا، ما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى، في حين سقط صاروخان اثنان يعتقد أنهما من نوع أرض-أرض أطلقتهما قوات الحكومة على مناطق في بلدة الحراك في ريف درعا، من من دون معلومات إلى الآن عن إصابات.
كما قتل ما لا يقل عن ستة أشخاص وأصيب أكثر من تسعة آخرين بجراح، إثر سقوط قذيفة أطلقها مقاتلون على منطقة في مدينة أريحا الخاضعة لسيطرة قوات الحكومة، وعدد الشهداء مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى في حالات خطرة، ووجود معلومات أولية عن شهداء آخرين.
واستهدفت الكتائب المقاتلة بعدة قذائف تمركزات لقوات الحكومة في حي الشيخ سعيد جنوب حلب، فيما فتحت الكتائب المقاتلة نيران رشاشاتها الثقيلة على تمركزات قوات الحكومة والمسلحين الموالين لها في منطقة البريج في المدخل الشمالي الشرقي لمدينة حلب، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة أيضًا سقطت قذائف أطلقتها فصائل إسلامية على مناطق في بلدتي نبل والزهراء المحاصرتين في ريف حلب الشمالي اللتين يقطنهما مواطنون من الطائفة الشيعية.
كما دارت اشتباكات بين وحدات حماية الشعب الكردي مدعمة بكتائب مقاتلة من طرف، وعناصر تنظيم "داعش" من طرف آخر، في محيط قرى في الريف الجنوبي لمدينة عين العرب، وسط تقدم لمقاتلي وحدات الحماية والكتائب وسيطرتهم على ثلاث قرى على الأقل، ومعلومات مؤكدة عن خسائر بشرية، في حين تستمر الاشتباكات بين مقاتلي الكتائب الإسلامية والمقاتلة من جهة، وقوات الحكومة والمسلحين الموالين لها من جهة ثانية، في محيط قريتي الرشادية والشيخ محمد بالقرب من بلدة خناصر في ريف حلب الجنوبي، وسط تقدم لقوات الحكومة والمسلحين الموالين لها وسيطرته على أجزاء واسعة من قرية الرشادية، ومعلومات أولية عن سيطرته على القرية بشكل كامل.
وتأكد مقتل طفل، جراء سقوط قذيفة على منطقة قرب مسكان برزة عند أطراف العاصمة، وعدد القتلى مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى بعضهم في حالات خطرة، كما تعرضت أماكن في منطقة الحولة في ريف حمص الشمالي لقصف من قوات الحكومة ولم ترد معلومات عن حجم الخسائر البشرية حتى اللحظة، حيث يشهد الريف الشمالي اشتباكات مستمرة بين قوات الحكومة والمسلحين الموالين لها من طرف، ومقاتلي الفصائل الإسلامية والمقاتلة من جهة أخرى.
وعثر على جثمان رجل مجهول الهوية بمنطقة عين الغزال في جبل الاكراد في ريف اللاذقية الشمالي، ولم ترد معلومات عن سبب وظروف مقتله حتى اللحظة، وقتل ثلاثة مقاتلين من تنظيم "داعش" من مدينة الميادين، من ضمنهم طفلان في الـ 16 من العمر، خلال اشتباكات مع قوات الحكومة والمسلحين الموالين لها في محيط مطار دير الزور العسكري الذي يشهد اشتباكات منذ أشهر بين الطرفين، في محاولة من التنظيم السيطرة على المطار.
وشهدت مناطق سورية كالميادين والبوكمال في الريف الشرقي لدير الزور خلال الشهر الماضي، اللتان تتبع إحداهما لـ "ولاية الخير" والأخرى لـ "ولاية الفرات"، افتتاح تنظيم "داعش" مكاتب أسماها مكاتب "أشبال الخلافة"، التي تعمل على تجنيد الأطفال وتعمد لاستقبال الأطفال الراغبين بالانضمام إلى صفوف التنظيم، والاعتماد على إقناع واستقطاب الأطفال الذين يسكنون قرب مقار للتنظيم أو لعناصره الذين يرتادون المدارس والمساجد في مناطق سيطرته، والأطفال الراغبين بالانضمام من من دون موافقة أولياء أمورهم، والأطفال الذين يحضرون في ساحات تنفيذ: الإعدام والذبح والصلب والجلد والرجم.
كما يسعى التنظيم لحث أولياء الأمور والأهالي على إرسال أبنائهم إلى هذه المعسكرات، ويخضع فيها الأطفال، لدورتين "شرعية وعسكرية"، ويعمد في "الدورة الشرعية" إلى ترسيخ "عقيدة التنظيم وأفكاره" في عقول الأطفال المنضمين، فيما يدرب الأطفال في الدورة العسكرية على استعمال الأسلحة والرمي بالذخيرة الحية وخوض الاشتباكات والمعارك والاقتحامات، فضلًا عن محاولة عناصر التنظيم التودد للأطفال الذين يدرسون في مدارس التنظيم من خلال إغرائهم بالمال وحمل السلاح وتعليمهم قيادة السيارات، ليقنعوهم بعد ذلك بالانتساب إلى معسكرات تنظيم "داعش".
كما يستخدم الأطفال ممن نجح باستمالتهم، للعمل كمخبرين في جمع المعلومات، وحراسة المقار، أيضًا يستقبل التنظيم ويحتضن الأطفال ممن يعانون من تشوهات خلقية، كما أرسل "داعش" كتيبة مؤلفة من نحو 140 عنصرًا من الأطفال من من دون سن الـ 18، ومن المنضمين حديثًا إلى معسكرات التدريب التابعة للتنظيم، إلى جبهات القتال في مدينة عين العرب في الـ 25 من شهر كانون الثاني / يناير من العام 2015.
شنّ الطيران الحربي ثلاث غارات، على مناطق في أطراف مدينة عربين وبلدة عين ترما في الغوطة الشرقية ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن، في حين قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في اتستراد السلام قرب مخيم خان الشيح في الغوطة الغربية، ترافق مع تنفيذ الطيران الحربي 4 غارات على مناطق في محيط المخيم، من دون معلومات عن إصابات حتى الآن.
وقصفت القوات الحكومية مناطق في مدينة الزبداني ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة، بينما تدور اشتباكات عنيفة بين حزب الله اللبناني مدعمًا بالقوات الحكومية وقوات الدفاع الوطني من طرف والفصائل و"جبهة النصرة" من طرف آخر في جرود بلدة فليطة بالقلمون، ما أدى إلى مقتل عنصر من حزب الله اللبناني وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين، في حين قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في مدينة الزبداني، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.
وتجددت الاشتباكات العنيفة في ريف مدينة رأس العين (سري كانيه) الجنوبي الغربي، بين مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي وتنظيم "داعش"، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
وجدد الطيران المروحي قصفه بالبراميل المتفجرة على مناطق في جبلي التركمان والأكراد في ريف اللاذقية الشمالي، وسط استمرار الاشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، والفصائل المقاتلة من طرف آخر في جبل التركمان، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
وقتل 4 أشخاص بينهم طفلان وسيدة جراء انفجار هز مدينة اللاذقية ناجم عن استهدف زوارق حربية لطائرة استطلاع لم تعرف هويتها حتى اللحظة، بينما أصيب نحو 10 آخرين، وأنباء عن المزيد من الخسائر البشرية، كما تعرضت مناطق في ريف اللاذقية الشمالي لقصف صاروخي، من دون معلومات عن خسائر بشرية.
وقصفت القوات الحكومية مناطق في بلدات وقرى عين حسين والعامرية والبلاطية في ريف حمص الشرقي، ولم ترد أنباء عن إصابات.
وسقطت قذيفة هاون أطلقتها القوات الحكومية على منطقة في حي الوعر في مدينة حمص ترافق مع فتح القوات نيران رشاشاتها الثقيلة على مناطق في الحي دون
أنباء عن إصابات.
بينما قتل أربعة مواطنين على الأقل، وسقط عدد من الجرحى، جراء قصف الطيران الحربي لمناطق في مدينة تدمر في ريف حمص الشرقي والتي يسيطر عليها تنظيم "داعش"، وعدد القتلى مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى في حالات خطرة، ووجود معلومات أولية عن آخرين على الأقل.
في حين سقطت صواريخ على مناطق في محيط قرية المخرم الفوقاني في ريف حمص والتي تسيطر عليها القوات الحكومية ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، كما قصف الطيران الحربي أماكن في منطقتي الهيل والأرك ومناطق في مدينة السخنة، من دون أنباء عن الإصابات.
واستعادت الكتائب المقاتلة السيطرة على قريتي الرشادية والشيخ محمد، بالقرب من بلدة خناصر في ريف حلب الجنوبي، بعد اشتباكات عنيفة استمرت منذ منتصف، مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها في القريتين، ومعلومات مؤكدة عن خسائر بشرية بين الطرفين، وقصف الطيران الحربي مناطق في محيط منطقة حندرات وقرية باشكوي في ريف حلب الشمالي، تبعه فتح الطيران الحربي نيران رشاشاته الثقيلة على المناطق ذاتها.
بينما دارت اشتباكات على أطراف حي الراشدين غرب حلب بين القوات الحكومية مدعمة بقوات الدفاع الوطني وعناصر من حزب الله اللبناني من جهة، والكتائب المقاتلة من جهة أخرى ومعلومات عن خسائر بشرية في صفوف القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها.
وقتل أربعة أشخاص على الأقل وأصيب آخرون بجراح، جراء قصف من الطيران الحربي على منطقة السوق في بلدة تل الضمان في ريف حلب الجنوبي، وعدد القتلى مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى في حالات خطرة، ووجود أنباء عن ثلاثة آخرين على الأقل.
في حين استهدف الطيران المروحي ببرميلين متفجرين مشفى ومنطقة مشفى في قرية حور في ريف حلب الغربي، ولم ترد معلومات عن الخسائر البشرية حتى الان.
واختطف فصيل إسلامي نحو 20 مواطنًا من مدينة عفرين، عند أطراف محافظة إدلب، أثناء توجه حافلاتهم نحو عفرين، وأبقاهم محتجزين عنده، بدعوى "وجود اختفاء أحد عناصرها في مدينة عفرين واتهامها لقوات الأسايش باعتقاله"، وأكدت مصادر أن هناك محاولات للإفراج عن المختطفين.
ونفذت طائرات حربية ثلاث ضربات استهدفت منطقة مطار الطبقة العسكري ومحيطه، في الريف الغربي للرقة، ولم ترد حتى الآن معلومات عن الخسائر البشرية.
وسيطرت "جبهة النصرة" وفصائل مقاتلة، على بلدة سحم الجولان، عقب اشتباكات مع لواء شهداء اليرموك، وشهدت المنطقة اشتباكات منذ أسابيع عقب سيطرة لواء شهداء اليرموك في 29 نيسان/ أبريل الماضي من العام الجاري، على مقر ل"جبهة النصرة" في بلدة سحم الجولان في الريف الغربي لدرعا، عقب اشتباكات دارت بين الطرفين، وأسفرت عن مقتل ما لا يقل عن سبعة مقاتلين من النصرة والفصائل الداعمة لها، من ضمنهم أحد أبرز قياديي "جبهة النصرة" المنحدر من بلدة الشحيل، ومقتل عنصرين من لواء شهداء اليرموك أحدهم قيادي.
كما سيطر لواء شهداء اليرموك على قرية البكار عقب اشتباكات مع لواء مقاتل، ونفذت "جبهة النصرة" قبل ستة أيام مداهمات وتفتيش لمنازل في بلدة تل شهاب الحدودية مع الأردن، في ريف درعا الغربي، والتي تعود لذوي مقاتلين في لواء شهداء اليرموك، وطلبت من سكان بلدة سحم الجولان في ريف درعا الغربي، على حواجزها، أن يخلوا البلدة؛ لأنها ستشهد اشتباكات "طاحنة".
بينما ألقى الطيران المروحي أربعة براميل متفجرة على مناطق في درعا البلد في مدينة درعا، من دون أنباء عن إصابات، كما فتحت القوات الحكومية نيران رشاشاتها على مناطق في بلدة الكرك الشرقي، من دون أنباء عن إصابات.
وقصفت القوات الحكومية مناطق في درعا البلد وحي طريق السد في مدينة درعا، ترافق مع تنفيذ الطيران الحربي غارة على مناطق في حي طريق السد من دون أنباء عن إصابات.
وقصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في محيط مطار أبو الظهور العسكري والمحاصر من "جبهة النصرة" والفصائل منذ أكثر من عامين.
كما ألقى الطيران المروحي سلالًا على بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين من "جبهة النصرة" والفصائل، بينما دارت اشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، والفصائل من طرف آخر، في محيط جبل الأربعين جنوب مدينة أريحا في محاولة من القوات الحكومية لاستعادة مناطق فقدتها منذ أيام، ما أدى إلى مقتل مقاتل من الكتائب، ومعلومات عن خسائر بشرية في صفوف القوات الحكومية.
ودارت اشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، والكتائب المقاتلة و"جبهة النصرة" من طرف آخر، في محيط بلدة الحميدية بالقطاع الأوسط في ريف القنيطرة، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
ونفذ الطيران الحربي أربع غارات على مناطق في حي جوبر، ولم ترد أنباء عن إصابات حتى الآن في الحي الذي يشهد منذ أشهر، اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها وحزب الله اللبناني من طرف، والفصائل و"جبهة النصرة" من طرف آخر.
وتدور اشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، وتنظيم "داعش" من طرف آخر في محيط مطار دير الزور العسكري، وسط تنفيذ الطيران الحربي ثماني غارات، استهدف بـست منها قرية المريعية القريبة من المطار، واستهدفت الغارتان المتبقيتان منطقة حويجة صكر عند أطراف مدينة دير الزور وبلدة موحسن في ريف دير الزور الشرقي.
كذلك قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في حي الحويقة ومناطق أخرى في محيط جسر السياسية عند أطراف مدينة دير الزور، ولم ترد أنباء عن إصابات.
ونفذ الطيران الحربي ما لا يقل عن 12 غارة على مناطق في بلدات وقرى حمادة عمر وعقيربات والنعيمية والهداج والخضيرة والسوح في ريف حماة الشرقي، والتي يسيطر عليها تنظيم "داعش"، مما أدى إلى مقتل طفلة في بلدة عقيربات وسقوط جرحى.
في حين قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في بلدة اللطامنة، في ريف حماة الشمالي، من دون أنباء عن إصابات.
أرسل تعليقك