دمشق تتوعد بالرد على خروقات الجيش التركي وترفض إدخال المساعدات إلى حلب
آخر تحديث GMT05:05:23
 العرب اليوم -

دمشق تتوعد بالرد على خروقات الجيش التركي وترفض إدخال المساعدات إلى حلب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دمشق تتوعد بالرد على خروقات الجيش التركي وترفض إدخال المساعدات إلى حلب

إدخال مساعدات إلى حلب
دمشق - العرب اليوم

أكد مصدر مسؤول في وزارة الخارجية والمغتربين السورية، في بيان رسمي، أن دمشق تعلن رفضها إدخال مساعدات إنسانية إلى حلب، دون التنسيق مع الحكومة السورية، والأمم المتحدة، وبشكل خاص من النظام التركي، وأن قيام سلاح الجو التركي بأي عمليات حربية فوق الأراضي السورية، بذريعة ضرب تنظيم "داعش"، دون التنسيق مع الحكومة السورية، وقيادة العمليات الروسية، إنما هو عدوان على سورية، وخرق لسيادتها وحرمة أراضيها، مضيفًا أن سورية ستتصدى لهذا العدوان، وترد عليه بالوسائل المناسبة، في إطار دفاعها عن سيادتها الوطنية.

ويأتي التوعد السوري بالرد على الخروقات التركية بعد ساعات من إعلان دمشق عن إسقاط طائرتين إسرائيليتين، فجر الثلاثاء، بعد قصفهما مواقع للقوات الحكومية. ونشرت وسائل إعلامية حكومية غير رسمية مقطع فيديو قالت إنه يوثق لحظة استهداف وانفجار الطائرة الإسرائيلية، بعد إصابتها بصاروخ S 200، وهو مقطع مدته ثانيتين فقط، يظهر صاروخ ينفجر، بعد إصابته لهدف غير واضح، والمقطع مأخوذ عن شاسة رادار، أو حاسوب شخصي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دمشق تتوعد بالرد على خروقات الجيش التركي وترفض إدخال المساعدات إلى حلب دمشق تتوعد بالرد على خروقات الجيش التركي وترفض إدخال المساعدات إلى حلب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab