مسلمو بريطانيا يؤيدون البقاء في الاتحاد الأوروبي لحماية الاقتصاد الوطني
آخر تحديث GMT19:14:21
 العرب اليوم -

مسلمو بريطانيا يؤيدون البقاء في الاتحاد الأوروبي لحماية الاقتصاد الوطني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مسلمو بريطانيا يؤيدون البقاء في الاتحاد الأوروبي لحماية الاقتصاد الوطني

الاتحاد الأوروبي
لندن – العرب اليوم

يتوجَّه الناخبون البريطانيون بعد غدٍ الخميس ، الى صناديق الاقتراع للمشاركة في استفتاءٍ شعبي مصيري للخروج من الاتحاد الأوروبي أو البقاء فيه، حيث من المتوقع أن يدلي 46 مليون شخص، بأصواتهم في الاستفتاء، في حين يخشى مؤيدو بقاء بلادهم في الاتحاد الأوروبي، من الإقبال الضعيف الأمر الذي سيزيد من أهمية أصوات المسلمين والأقليات الأخرى.

وتشكّل أصوات مسلمي بريطانيا، البالغ عددهم نحو 5% من السكان، عاملاً مؤثرًا في الاستفتاء الذي سيُجرى في البلاد، الخميس، ويبلغ عدد المسلمين في بريطانيا العظمى نحو 4 ملايين و800 ألف شخص، نصفهم ولد ويعيش اليوم في المملكة المتحدة، ويحق لنحو 800 ألف منهم التصويت في الاستفتاء.

ويأتي الاستفتاء في ظل هواجس ومخاوف تتملك المسلمين بفعل الظروف الاقتصادية وصعود اليمين المتطرف. ويفيد استطلاع للرأي أن غالبية مسلمي بريطانيا يؤيدون البقاء في الاتحاد الأوروبي، ولذلك هم سيشاركون في الاستفتاء على هذا الأساس.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مسلمو بريطانيا يؤيدون البقاء في الاتحاد الأوروبي لحماية الاقتصاد الوطني مسلمو بريطانيا يؤيدون البقاء في الاتحاد الأوروبي لحماية الاقتصاد الوطني



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 01:55 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

إصلاح فلسطين وإسرائيل والإقليم!

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 02:32 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

ما قال... لا ما يقال

GMT 02:04 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

سوريا فى السياق العربى

GMT 02:27 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

لكنّها الطائفيّة... أليس كذلك؟

GMT 12:52 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab